Connect with us

الذكاء الاصطناعي

الجيل الثاني من نموذج الذكاء الاصطناعي لتحويل النص إلى فيديو

Avatar of هند عيد

Published

on

maxresdefault 2

تجربة أدوات إنشاء الفيديو بالذكاء الاصطناعي

تجربة أدوات إنشاء الفيديو بالذكاء الاصطناعي هي تجربة سهلة وممتعة حيث يمكنك إنشاء مقاطع فيديو عالية الجودة في غضون دقائق معدودة.

تستخدم هذه الأدوات خوارزميات معالجة اللغة الطبيعية لتحويل النص إلى فيديو، حيث يمكنك اختيار قالب من القوالب الجاهزة وإضافة صور ومقاطع فيديو.

كما يمكنك تخصيص الألوان والخطوط والرموز الوجهية وإضافة تأثيرات جذابة.

فوائد استخدام هذه الأدوات تشمل تقليل الوقت والتكلفة وتحسين جودة المحتوى وزيادة جذب الجمهور لمشاهدة مقاطع الفيديو.

دور الذكاء الاصطناعي في إنشاء الفيديو

يعد الذكاء الاصطناعي المستقبل الواعد لإنشاء الفيديو، حيث يمكن استخدامه في توليد الفيديوهات وإضفاء الحيوية والتأثير الاجتماعي عليها.

بفضل الذكاء الاصطناعي، يمكن تحليل المحتوى المكتوب وتحويله إلى مقاطع فيديو ذات صلة وجذابة.

يستخدم مولد تحويل النص إلى فيديو المُستند إلى الذكاء الاصطناعي تكنولوجيا التعلم العميق لتحسين جودة المقاطع المنتجة، وذلك بفهم أفضل لنمط وقواعد إنتاج المحتوى السمعي البصري.

بالتالي، يمكن للأفراد الاستفادة من أدوات إنشاء الفيديو المدعومة بالذكاء الاصطناعي لإنشاء المحتوى الإعلامي الذي يتناسب مع احتياجاتهم ومتطلباتهم التسويقية في عملهم.

أدوات تحويل النص إلى فيديو بالذكاء الاصطناعي

يتعلم الناس ويتفاعلون مع المحتوى المرئي بشكل أفضل من النص الصامت. لحسن الحظ، تتيح أدوات تحويل النص إلى فيديو بالذكاء الاصطناعي للأفراد والشركات إمكانية إنشاء محتوى مرئي يثير الإعجاب بشكل أفضل.

تحتوي بعض هذه الأدوات، مثل Synthesia وWibbitz، على سهولة الاستخدام وقوة الذكاء الاصطناعي لتحويل النص إلى مقاطع فيديو جذابة.

تُستخدم هذه الأدوات من قِبَل الشركات لإنتاج محتوى التسويق والإعلانات، وذلك بسبب التوفير في الوقت والتكلفة المتعلقة بالانتاج اليدوي.

وجدير بالذكر أن استخدام أدوات تحويل النص إلى فيديو بالذكاء الاصطناعي قد يوفر أيضًا عوائداً مرتفعة من الإعلانات المرئية.

 منافع استخدام منصات إنشاء الفيديو المدعومة بالذكاء الاصطناعي

يحقق استخدام منصات إنشاء الفيديو المدعومة بالذكاء الاصطناعي العديد من المنافع لأولئك الذين يرغبون في تحويل النصوص إلى فيديو.

وتتمثل هذه المنافع في السهولة والمرونة، حيث يمكن إنشاء مقاطع فيديو ذات جودة عالية من أي نص في غضون دقائق قليلة فقط.

كما تقدم هذه المنصات إمكانية تعديل محتوى الفيديو وتكييفه ليناسب اهتمامات الجمهور المستهدف.

وبما أنها مدعومة بالذكاء الاصطناعي، فإنها توفر تجربة إنتاجية بلا مزيد من الجهد والوقت.

لذلك، فإن استخدام منصات إنشاء الفيديو المدعومة بالذكاء الاصطناعي يعد الخيار الأمثل لتحويل النصوص إلى فيديو بأسلوب خلاق وذكي.

 أفضل أدوات إنشاء الفيديو من النصوص

من بين العديد من الأدوات الرائدة في إنشاء الفيديو من النصوص، تبرز خمسة أدوات مجلة الذكاء الاصطناعي لتحويل النص إلى فيديو بشكل مذهل.

تتميز هذه الأدوات بقوة خوارزمياتها الذكية، ما يضمن جودة عالية وسرعة في عملية إنشاء الفيديو.

وتتيح للمستخدم تحويل المقالات ومنشورات المدونات والملفات النصية بسهولة إلى مقاطع فيديو جذابة في دقائق.

ومن الأدوات الأبرز “Murf” و”InVideo” و”Viddyoze” و”Dibbble” و”wave”.

جميع هذه الأدوات تتيح إمكانية تخصيص فيديوهاتك مع إضافة الصور والرسوم المتحركة والملفات الصوتية وغيرها، بالإضافة إلى توفير تراخيص استخدام تجاري لكل مقاطع الفيديو التي تنشئها.

استخدام هذه الأدوات سيساعد الأفراد والشركات في إنشاء مقاطع فيديو محترفة وجذابة بسهولة وسرعة.

الذكاء الاصطناعي

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

في الوقت الذي تواصل فيه شركات التكنولوجيا العملاقة، مثل غوغل ومايكروسوفت، تعزيز حضور الذكاء الاصطناعي في منتجاتها وخدماتها اليومية، تتصاعد المخاوف من أثر هذا التوسع السريع على الأجيال الشابة، خصوصًا في البيئات التعليمية.

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

بات الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، بدءًا من أدوات الكتابة الذكية في المستندات ورسائل البريد الإلكتروني، وصولًا إلى محركات البحث والأنظمة التعليمية والترفيهية.
لكن رغم الفوائد العديدة لهذه الأدوات، إلا أن التقارير الحديثة تسلط الضوء على الآثار السلبية المحتملة للاستخدام المفرط للذكاء الاصطناعي من قبل الطلاب.

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

من التعلم إلى الاعتماد الكامل

أظهرت دراسة لموقع Axios أن 70% من المراهقين الأميركيين استخدموا أدوات ذكاء اصطناعي بحلول سبتمبر 2023، وأكثر من نصفهم اعتمدوا عليها في أداء الواجبات المنزلية.
ويرى الخبراء أن هذا الاعتماد قد يؤدي إلى تآكل مهارات التفكير النقدي لدى الطلاب، مما يهدد بتكوين جيل أقل قدرة على التحليل واتخاذ القرار.

تحذيرات من داخل الصفوف الدراسية

جينا بارنابي، وهي معلمة في ولاية جورجيا الأميركية، أعربت عن قلقها من سلوك طلابها، الذين باتوا يستخدمون الذكاء الاصطناعي “للتفكير بدلًا منهم”.
وأكدت أن هذا السلوك يُشبه محاولة الركض لمسافة ميل دون تدريب مسبق، حيث يفشل الطالب في تطوير مهاراته الذهنية بسبب الاعتماد على أدوات جاهزة.

الذكاء الاصطناعي.. مهارة أم خطر؟

تتعدد الآراء حول ما إذا كان الذكاء الاصطناعي يعزز من القدرات البشرية أو يُقلل منها.
تقرير لمجلة Inc أشار إلى أن مايكروسوفت حذّرت في دراسة لها من أن الإفراط في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي قد يُعرّض المستخدمين لخطر فقدان التفكير التحليلي والشعور بالقلق.

وفي نقاشات دارت على منصة Reddit، انقسمت الآراء بين من يرى في الذكاء الاصطناعي تهديدًا لتطور الأفراد، ومن يعتبره أداة تعزيز معرفي تشبه الآلة الحاسبة التي أثارت الجدل في بدايات استخدامها.

هل نحن أمام أزمة مستقبلية في سوق العمل؟

تشير المؤشرات إلى أن جيل الطلاب الحالي سيكون القوة العاملة المستقبلية. ومع الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي، يُتوقع أن تواجه المؤسسات تحديات في توظيف أفراد يمتلكون مهارات التفكير السريع والمستقل، لا سيما في مواقف لا يمكن فيها الاعتماد على الذكاء الاصطناعي أو يكون استخدامه غير مناسب.

وقد يضطر أصحاب العمل مستقبلًا إلى تعديل معايير التوظيف، واختبار القدرات العقلية التحليلية دون تدخل من أدوات الذكاء الاصطناعي.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي يمنح الصوت لمن فقده تقنية ثورية لتحويل موجات الدماغ إلى كلام لحظي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي يمنح الصوت لمن فقده تقنية ثورية لتحويل موجات الدماغ إلى كلام لحظي

في قفزة علمية مذهلة بمجال واجهات التخاطب بين الدماغ والحاسوب (BCIs)، طوّر باحثون من جامعتي كاليفورنيا في بيركلي وسان فرانسيسكو تقنية جديدة تمكّن المصابين بالشلل الشديد من التحدث مجددًا من خلال تحويل الإشارات العصبية إلى كلام مسموع في الوقت الفعلي.

الذكاء الاصطناعي يمنح الصوت لمن فقده تقنية ثورية لتحويل موجات الدماغ إلى كلام لحظي

لطالما كان “زمن الانتقال” أحد أبرز تحديات الأجهزة العصبية الناطقة. التقنية الجديدة، المدعومة بالذكاء الاصطناعي، قلّصت هذا التأخير من 8 ثوانٍ إلى نحو ثانية واحدة فقط، ما أحدث تحولًا في سرعة وواقعية التواصل.

الذكاء الاصطناعي يمنح الصوت لمن فقده تقنية ثورية لتحويل موجات الدماغ إلى كلام لحظي

الذكاء الاصطناعي يمنح الصوت لمن فقده تقنية ثورية لتحويل موجات الدماغ إلى كلام لحظي

ذكاء اصطناعي بقدرات تشبه “سيري” و”أليكسا”

أوضح الدكتور جوبالا أنومانشيبالي أن النظام المطوّر يتمتع بسرعة فك تشفير تضاهي المساعدات الصوتية الذكية مثل Siri وAlexa، مع إنتاج صوت أكثر طلاقة وطبيعية.

تسجيل مباشر من الدماغ.. ومرونة في الاستخدام

قاد الدكتور إدوارد تشانج تجربة سريرية تستخدم أقطابًا كهربائية دقيقة لتسجيل النشاط العصبي من سطح الدماغ مباشرة. وأظهرت التقنية نجاحًا على واجهات مختلفة، من التسجيلات العميقة إلى المستشعرات السطحية غير الجراحية.

كيف تعمل التقنية الجديدة؟

تعتمد التقنية على تسجيل النشاط من القشرة الحركية المسؤولة عن نطق الكلام، ثم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحويل هذه الإشارات إلى كلمات منطوقة بدقة عالية، في وقت متزامن تقريبًا مع نية التحدث.

تجربة واقعية: آن تعود للكلام بلا صوت

طلب الباحثون من متطوعة تُدعى “آن” محاولة نطق جمل بصمت. وبالاعتماد على نموذج ذكاء اصطناعي مدرّب، تم توليد صوت مشابه لصوتها الطبيعي، رغم غياب أي تسجيلات صوتية حالية لها.

دقة وسرعة غير مسبوقة في البث اللحظي

نجح النظام في إنتاج أول صوت بعد ثانية واحدة من محاولة النطق، مع استمرار البث الصوتي بدقة عالية، دون الحاجة إلى توقف أو إعادة تشغيل بين الجمل.

فهْم أعمق للغة.. لا تكرار آلي

لا يعتمد النموذج على حفظ كلمات محددة، بل يُنتج كلامًا طبيعيًا باستخدام كلمات جديدة لم تُدرَّب مسبقًا. وأظهر فعالية في اختبار مفردات من خارج مجموعة البيانات الأصلية.

مستقبل واعد: من التجريب إلى التطبيق العملي

يعكف الفريق حاليًا على تحسين الجوانب التعبيرية في الصوت الناتج، مثل النبرة والحدة والعاطفة. كما تتوسع الجهود عالميًا، مع دخول شركات مثل Paradromics وNeuralink في سباق تطوير واجهات دماغية أكثر تطورًا.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

حين يلتقي الذكاء الاصطناعي بعلم الآثار ثورة رقمية في فهم الحضارات القديمة

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

حين يلتقي الذكاء الاصطناعي بعلم الآثار ثورة رقمية في فهم الحضارات القديمة

يُعد نظام الكتابة المسمارية الذي ابتكره السومريون عام 3100 قبل الميلاد من أقدم أشكال التوثيق البشري، وتعود أقدم النقوش المصوّرة إلى عام 4400 قبل الميلاد. هذه السجلات القديمة – بما تحويه من نصوص وتماثيل ورموز معمارية – تشكّل كنزًا معرفيًا ضخمًا، لكنه يتطلب أدوات دقيقة لتحليله وفهمه، وهنا يأتي دور الذكاء الاصطناعي ليسرّع العمل ويُعمّق الفهم.

حين يلتقي الذكاء الاصطناعي بعلم الآثار ثورة رقمية في فهم الحضارات القديمة

فك شفرة اللغات القديمة ليس مهمة سهلة، فالكلمات تتغير مع السياق، وتحتاج إلى تحليل معمق.
تقنيات معالجة اللغة الطبيعية (NLP) تتيح للعلماء دراسة النصوص القديمة، تعرّف الأنماط اللغوية، وتقديم ترجمات دقيقة بوتيرة أسرع من أي وقت مضى.

حين يلتقي الذكاء الاصطناعي بعلم الآثار ثورة رقمية في فهم الحضارات القديمة

حين يلتقي الذكاء الاصطناعي بعلم الآثار ثورة رقمية في فهم الحضارات القديمة

اكتشاف المواقع الأثرية من الفضاء

استخدم باحثون من جامعة خليفة في أبو ظبي الذكاء الاصطناعي لتحليل صور الأقمار الصناعية بهدف الكشف عن مواقع أثرية مدفونة في صحراء الربع الخالي.

هذه التقنية تمكنت من تحديد مواقع بدقة تصل إلى 50 سنتيمترًا، ما يُعد إنجازًا فريدًا في علم الآثار ويساعد على تسريع حملات التنقيب الميدانية.

تحليل النصوص القديمة لاستكشاف القيم والمشاعر

اقترح الأستاذ Michael Varnum من جامعة ولاية أريزونا استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لتحليل النصوص التاريخية بهدف استنباط القيم والمعتقدات المجتمعية التي سادت في الأزمنة القديمة.

رغم محدودية هذه النصوص التي كتبتها فئات متعلمة فقط، إلا أنها توفر رؤية أعمق لعقليات الشعوب القديمة وطريقة تعبيرهم عن أنفسهم.

استعادة تفاصيل الحياة اليومية عبر الألعاب

في اكتشاف فريد من العصر البرونزي في إيران، عُثر على أقدم لعبة لوحية كاملة تعود إلى ما قبل 4500 عام.
مشروع Digital Ludeme يستخدم الذكاء الاصطناعي لإعادة بناء قواعد الألعاب القديمة، ونجح حتى الآن في إعادة إحياء أكثر من 1000 لعبة كانت جزءًا من الحياة اليومية للمجتمعات القديمة.

هذه الألعاب تُستخدم اليوم لفهم الجوانب الثقافية والترفيهية في تلك الفترات.

التحديات والفرص: مستقبل الذكاء الاصطناعي في علم الآثار

يمثل الذكاء الاصطناعي ثورة في تحليل البيانات الأثرية، واكتشاف المواقع، وإعادة بناء الأحداث والعادات القديمة.
لكن التحدي يكمن في التحيزات البرمجية والافتراضات غير الدقيقة التي قد تنتج عن تحليل آلي صرف. لذلك، فإن الدمج بين الذكاء الاصطناعي والخبرة البشرية يُعد المفتاح لضمان دقة الاكتشافات المستقبلية.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.