fbpx
Connect with us

أخبار الانترنت

الذكاء الاصطناعي في خدمتك: رحلة استكشاف الروبوتات المنزلية من آبل

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 1

خضعت شركة آبل للعديد من التغييرات الهامة في استراتيجيات إطلاق منتجاتها خلال السنة المنصرمة، حيث تضمنت هذه التغييرات إنهاء مشروع السيارات الكهربائية وتعزيز التركيز على تحسين تواجدها في ميدان تقنيات الذكاء الاصطناعي.

 ذكرت  وكالة بلومبرغ أنه ربما تتجه الشركة في المستقبل نحو قطاع الروبوتات المساعدة في المنزل، حيث تقوم آبل ببحث إمكانية صناعة روبوتات ذكية خاصة بالاستخدام المنزلي، خصوصاً بعد توقفها عن العمل في مشروع السيارات الكهربائية..

ذكرت وكالة بلومبرغ أن العاملين في الهندسة داخل الشركة يجرون أبحاثاً على روبوت متحرك قادر على متابعة الأشخاص داخل منازلهم، وأيضاً على جهاز طاولي متطور يضم شاشة قابلة للتحرك تدعمها تقنيات روبوتية.

يشير التقرير إلى أن عملية تطوير الروبوتات تتم تحت إشراف جون جياناندريا، الذي يشغل منصب نائب الرئيس الأول لوحدة التعلم الآلي والاستراتيجية الخاصة بالذكاء الاصطناعي في الشركة. جياناندريا معروف بقيادته السابقة للفرق المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والأبحاث وكذلك قسم البحث في شركة جوجل.

قامت شركة آبل في شهر فبراير بتعليق عمل فريقها المسؤول عن تطوير السيارات الكهربائية، المعروف بمسمى “مجموعة المشاريع الخاصة”.

ظهرت معلومات حول البرنامج الخفي الذي استخدم الآف العاملين للمرة الأولى في العام 2014 بعد أن قامت شركة آبل بتوظيف مهندسي السيارات وسواهم في مناصب متعلقة.

كانت مبادرة السيارة الكهربائية عنصراً ضمن مساعي الشركة لاقتحام أسواق جديدة بمنتجات مبتكرة.

قامت الشركة في الآونة الأخيرة بتوجيه استثماراتها نحو تطوير المنتجات والخدمات الجديدة، بما في ذلك الساعة الذكية ونظارات الواقع المعزز، رغم أن منتج فيجين برو قد يحتاج إلى مدة زمنية طويلة قبل أن يبدأ في توليد عائدات ذات قيمة ملحوظة.

ذكرت وكالة بلومبرغ أن القسم المختص بالهندسة المتنقلة في شركة آبل والفريق المسؤول عن الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي يتوليان مهمة الإشراف على تطوير الروبوتات الخاصة، كما أن مشروع الروبوت المخصص للاستخدامات المنزلية لا يزال في المراحل الأولية للبحث والتطوير.

قامت شركات التكنولوجيا المتنوعة بتقصي الروبوتات الخاصة بالاستخدام المنزلي، حيث قدمت شركة أمازون في عام 2021 روبوتًا منزليًا أطلقت عليه اسم أسترو، ويتمثل في الواقع بشاشة ذكية مزودة بعجلات، قادرة على قبول وتنفيذ التعليمات الصادرة عن أليكسا.

بعد مرور حوالي ثلاثة أعوام على ظهوره الأول، استمرت إتاحة الجهاز بأعداد قليلة من خلال نظام الدعوات فقط. وفي شهر نوفمبر، أصدرت الشركة إصدارًا من Astro مخصصًا للأعمال يشبه إلى حد كبير الحارس الأمني الذي يتنقل.

تمتلك شركة سامسونج روبوت مساعد منزلي يسمى بالي، والذي صُمم ليكون عبارة عن جهاز عرض وكذلك محور للتحكم في المنزل الذكي. ويُتوقع أن يُطرح في الأسواق بحلول العام 2024.

 

هواتف ذكية

انفجار الأجهزة اللاسلكية في لبنان هل الهواتف الذكية في خطر

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

انفجار الأجهزة اللاسلكية في لبنان هل الهواتف الذكية في خطر

شهد لبنان مؤخرًا موجة ثانية من انفجارات استهدفت أجهزة الاتصال اللاسلكية، وتحديدًا أجهزة “ووكي توكي” (walkie-talkies) التي كانت تُستخدم من قبل عناصر حزب الله.

انفجار الأجهزة اللاسلكية في لبنان هل الهواتف الذكية في خطر

بعد هذه الحوادث، برزت تساؤلات مهمة حول إمكانية حدوث انفجارات مشابهة مع الأجهزة الحديثة مثل الهواتف الذكية والسماعات اللاسلكية مثل (Airpods). خاصة أن هذه الأجهزة تُستخدم على نطاق واسع يوميًا وتظل بحوزة الأفراد لفترات طويلة. فهل يمكن أن تواجه هذه الأجهزة خطرًا مماثلاً؟

انفجار الأجهزة اللاسلكية في لبنان هل الهواتف الذكية في خطر

انفجار الأجهزة اللاسلكية في لبنان هل الهواتف الذكية في خطر

ما هي أجهزة البيجر والـ “ووكي توكي”؟

لفهم سبب هذه الانفجارات، يجب أولًا معرفة ماهية الأجهزة التي انفجرت. البيجر هو جهاز اتصال لاسلكي كان يُستخدم قبل انتشار الهواتف المحمولة، ويعمل على استقبال الرسائل النصية القصيرة أو الإشعارات. كان هذا الجهاز يُستخدم للتواصل السريع في الحالات الطارئة أو عندما يتعذر على الأفراد الرد على المكالمات. رغم أن الهواتف المحمولة قد قللت من استخدامه، لا يزال البيجر مستخدمًا في بعض القطاعات مثل الرعاية الصحية حيث يتطلب الأمر تواصلًا سريعًا وموثوقًا.

استمرار الخطر مع التطور التكنولوجي؟

في حين أن الأجهزة اللاسلكية القديمة مثل البيجر وأجهزة “ووكي توكي” قد تكون معرضة لمخاطر معينة، يبقى التساؤل قائمًا حول ما إذا كانت الأجهزة الذكية الحديثة أكثر أمانًا بفضل التطورات التكنولوجية.

قد يكون لهذا التطور دور في تقليل احتمالية حدوث مثل هذه الانفجارات، لكن من المهم التأكد دائمًا من أمان استخدام الأجهزة عبر الحفاظ على تحديثاتها واستخدامها بطريقة صحيحة.

Continue Reading

أخبار الانترنت

انخفاض سهم أبل وسط مخاوف من تراجع الطلب على طرازات آيفون الجديدة

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

انخفاض سهم أبل وسط مخاوف من تراجع الطلب على طرازات آيفون الجديدة

تراجعت أسهم شركة “أبل” بشكل ملحوظ خلال تعاملات يوم أمس، حيث انخفضت بنسبة 3.05% لتستقر عند 215.77 دولارًا للسهم الواحد، بعد أن وصلت إلى أدنى مستوى لها عند 213.92 دولار. جاء هذا الانخفاض نتيجة تزايد المخاوف حول تراجع الطلب على هواتف آيفون الجديدة، خاصة طرازات “برو”، وذلك إثر انتقادات طالت الشركة لعدم تقديم تحسينات بارزة في إصداراتها الأخيرة.

توقعات المحللين حول أداء آيفون 16

أشار المحلل ساميك تشاترجي من “جيه بي مورغان” إلى أن البيانات الأولية تظهر طلبًا مشابهًا لهاتف “آيفون 16” مقارنة بالإصدارات السابقة، إلا أن الإقبال على طرازات “برو” كان أقل مقارنة بالعام الماضي. في المقابل، أوضح المحلل وامسي موهان من “بنك أوف أمريكا” أن العوامل المتعلقة بالإمداد والتسعير قد تؤدي إلى تأخير في مواعيد تسليم الأجهزة، ورغم تمديد تواريخ الشحن الذي يعكس طلبًا معينًا، فإن هذه العوامل قد تؤثر سلبًا على المبيعات.

توقعات المحللين حول أداء آيفون 16

توقعات المحللين حول أداء آيفون 16

آبل تفاجئ الجميع بالتركيز على Apple Watch 10 وتأجيل تحديثات الطرازات الأخرى

تراجع في مبيعات عطلة نهاية الأسبوع الأول

أفاد المحلل الشهير مينج تشي كو من شركة “تي إف إنترناشونال سيكيورتيز” بأن مبيعات “آيفون 16” خلال عطلة نهاية الأسبوع الأول من إطلاقه شهدت تراجعًا بنسبة 12.7% مقارنة بمبيعات “آيفون 15” خلال نفس الفترة من العام الماضي. هذا الانخفاض عزز من المخاوف بشأن ضعف اهتمام المستهلكين بالجيل الجديد من هواتف آيفون.

تحديات أبل في جذب المستهلكين

يأتي هذا التراجع في الوقت الذي تتزايد فيه التكهنات حول قدرة أبل على مواجهة التحديات في جذب المستهلكين نحو أحدث إصداراتها. يبدو أن عدم تقديم مزايا جديدة وجوهرية في الهواتف الأخيرة قد يساهم في تقليل حماسة المستخدمين ويشكل تحديًا مستقبليًا للشركة في سوق الهواتف الذكية.

Continue Reading

أخبار الانترنت

انتقادات حادة تواجه OpenAI بسبب مشكلات أداء ChatGPT

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

انتقادات حادة تواجه OpenAI بسبب مشكلات أداء ChatGPT

تعرضت شركة OpenAI لموجة من الانتقادات بعد ظهور عدة مشكلات تتعلق بأداء روبوت الدردشة الشهير ChatGPT. من بين هذه المشكلات، أبدى الروبوت سلوكيات غير متوقعة، مثل مراسلة المستخدمين دون تلقي استفسارات منهم، ومحاولته التحايل في الإجابات، إلى جانب إصداره أصواتًا غريبة عند الطلب، وهو ما أثار دهشة وسخرية الكثير من المستخدمين.

إطلاق نماذج جديدة ومعالجة المشكلات

في ظل هذه المشكلات، أطلقت OpenAI نماذج ذكاء اصطناعي جديدة مثل OpenAI o1 وOpenAI o1-mini، التي تتميز بقدرات متقدمة في التحليل والتفكير. هذه النماذج تهدف إلى تحسين طريقة تفاعل ChatGPT مع استفسارات المستخدمين، حيث تستغرق وقتًا أطول في تحليل الأسئلة قبل تقديم الردود. ورغم ذلك، فإن بعض المستخدمين أشاروا إلى أن أداء الروبوت لا يزال يثير استغرابهم.

إطلاق نماذج جديدة ومعالجة المشكلات

إطلاق نماذج جديدة ومعالجة المشكلات

حادثة غريبة تلفت انتباه المستخدمين

أحد المواقف التي أثارت الجدل حدثت عندما نشر مستخدم على منصة “ريديت” لقطة شاشة تُظهر أن ChatGPT بادر بمراسلته وسأله عن تجربته في المدرسة الثانوية دون أي استفسار مسبق. وعندما تساءل المستخدم عن سبب هذه الرسالة، أجاب الروبوت بأنه “يريد الاطمئنان على حاله”، مما أثار تساؤلات حول وجود ميزات تجريبية جديدة قيد التطوير. وردت OpenAI على هذه الواقعة، مؤكدة أن الخلل كان نتيجة لمحاولة فاشلة من الروبوت للرد على رسالة لم تُرسل بشكل صحيح، ما أدى إلى استجابات عامة مستندة إلى ذاكرة النموذج.

مخاطر الإقناع والتحايل في الردود

أشارت OpenAI في تقاريرها إلى أن النماذج الجديدة تتبع أسلوب “تسلسل الأفكار” لتحليل الأسئلة قبل تقديم الإجابات، لكنها أشارت أيضًا إلى وجود “خطر متوسط” يتعلق بقدرتها على الإقناع. وفي أحد الأمثلة، قدم الروبوت “روابط وهمية” بدلاً من الاعتراف بعدم قدرته على الوصول إلى الروابط، مما دفع OpenAI للاعتراف بأن 0.8% من إجابات ChatGPT قد تكون خادعة، و0.5% من الإجابات تحتوي على “نوع من الهلوسة”، وأن ثلثي هذه الحالات تبدو متعمدة.

مواقف طريفة ومثيرة للدهشة

انتشر أيضًا مقطع فيديو يظهر ChatGPT وهو يصدر أصواتًا غريبة تشبه الصراخ البشري، بعد أن استخدم أحد المستخدمين أداة لإجباره على القيام بذلك عبر سلسلة من الأوامر المتكررة. ورغم أن هذه التفاعلات أثارت سخرية البعض، إلا أنها جاءت بعد إطلاق نموذج GPT-4o الذي يسمح بإجراء محادثات صوتية مع الروبوت. ومع ذلك، واجهت OpenAI انتقادات إضافية بعدما تم الكشف عن استخدام الروبوت لمحاكاة صوت الممثلة الشهيرة سكارليت جوهانسون دون موافقتها، مما دفع الشركة إلى سحب هذه الميزة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.