fbpx
Connect with us

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي والصور المزيفة مشكلات وحلول

Avatar of هند عيد

Published

on

Fake artificial intelligence images create a fake reality so are there solutions.png

مقدمة عن الذكاء الاصطناعي وصوره المزيفة

تعد الذكاء الاصطناعي تقنية حديثة تستخدم لتحليل البيانات وتنفيذ المهام بطريقة شبيهة بالذكاء البشري.

واحدة من التحديات التي تواجه هذه التقنية هي انتشار الصور المزيفة عبر منصات التواصل الاجتماعي.

يستخدم الذكاء الاصطناعي بأشكال مختلفة لتطوير المزيد من الصور المزيفة التي تخدع المتلقين وتشوش عليهم الحقائق.

ومع ذلك، تعمل عدد من المؤسسات والخبراء على الحد من انتشار الصور المزيفة وإيجاد حلول تكنولوجية لمواجهتها. للتفاعل مع هذه التقنية واستعمالها بطريقة أفضل، يجب فهم الأساسيات لكيفية تمييز الصور الحقيقية عن المزيفة ووضع احتياطات لنشر الصور على المنصات الاجتماعية.

كيف تتعامل الشركات الأميركية الكبرى مع الذكاء الاصطناعي؟

تتعامل الشركات الأميركية الكبرى مع الذكاء الاصطناعي بشكل واسع النطاق، حيث تستثمر في البحوث والتطوير لإيجاد استخدامات جديدة لهذه التقنية المتطورة.

فمن بين هذه الشركات، تبرز غوغل وفيسبوك، حيث تضخم قدرة فرق البحث في الذكاء الاصطناعي في تطوير هذه التقنية وإثرائها.

ومع ذلك، فإن استخدام الذكاء الاصطناعي لخلق ونشر الأكاذيب يوضح وجود نقص في المعايير المتعلقة بهذه التقنية وغياب التشريعات الرسمية التي تتعامل معها.

لذلك، تحتاج الشركات للاعتماد على شروط توطين معلوماتها والتحقق من أن الصور المنتجة بواسطة الذكاء الاصطناعي ليست مزيفة، والعمل على تصحيح الأخطاء بشكل سريع لتجنب نشر الأخبار الزائفة والأكاذيب عبر الإنترنت.

 التحديات المستقبلية للذكاء الاصطناعي والتعامل مع الصور المزيفة

توجد العديد من التحديات المستقبلية التي تواجه استخدام التطبيقات الذكية والتعامل مع الصور المزيفة.

يتعلق الأمر بضرورة وجود إجراءات وحلول فعالة لتعزيز الأمان الرقمي وضمان عدم تعرض الأفراد لأي مخاطر.

ومن أهم هذه التحديات، هي صعوبة التمييز بين الصور الحقيقية والمزيفة التي يمكن أن تخدع الكثيرين.

كما يجب أيضاً تحسين التعليم والنشر الرقمي لتعزيز الوعي والحذر بين الناس فيما يتعلق باستخدام برامج الذكاء الاصطناعي وتصديق الصور.

وبالإضافة إلى ذلك، يجب أن نلتزم بالضوابط الأخلاقية عند استخدام التطبيقات الذكية كي لا نُضر بشخصيات الأفراد وبمجتمعنا في المجمل.

وعليه، يتطلب التعامل مع استخدامات الذكاء الاصطناعي والصور المزيفة تحديد المخاطر والمنافع الأخلاقية وتطبيق الإجراءات الضرورية للحفاظ على سلامة الأفراد والمجتمع عموماً.

الذكاء الاصطناعي

توسع آبل في دعم اللغات لمزايا الذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

توسع آبل في دعم اللغات لمزايا الذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة آبل عن خطط لتوسيع دعم اللغات في ميزات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، المعروفة باسم Apple Intelligence. وستشمل اللغات الجديدة التي ستُضاف خلال العام المقبل الألمانية، الإيطالية، الكورية، البرتغالية، والفيتنامية، إلى جانب لغات أخرى.

توسع آبل في دعم اللغات لمزايا الذكاء الاصطناعي

سيبدأ إطلاق هذه المزايا لأول مرة في أكتوبر المقبل باللغة الإنجليزية الأمريكية، وذلك بالتزامن مع إطلاق هواتف آيفون 16 التي تأتي مجهزة لدعم هذه الميزات. ومن المتوقع أن يتوسع دعم اللغة الإنجليزية ليشمل اللهجات المحلية في المملكة المتحدة، كندا، أستراليا، جنوب إفريقيا، ونيوزيلندا بحلول ديسمبر.

توسع آبل في دعم اللغات لمزايا الذكاء الاصطناعي

توسع آبل في دعم اللغات لمزايا الذكاء الاصطناعي

خطط مستقبلية لدعم لغات إضافية

تشمل خطط آبل المستقبلية ضم لغات مثل الهندية والصينية والفرنسية والإسبانية واليابانية إلى قائمة اللغات المدعومة في عام 2025، بينما ستبدأ بعض المزايا بالوصول إلى المستخدمين تدريجيًا خلال الخريف.

الغموض حول دعم اللغة العربية

على الرغم من التوسع الكبير في دعم اللغات، لم تكشف آبل حتى الآن عن موعد دعم اللغة العربية في ميزات Apple Intelligence، التي تشمل توليد النصوص، إعادة الصياغة، توليد الصور، الوجوه التعبيرية، وتسجيل المكالمات وتحويلها إلى نصوص.

توقعات حول دعم اللغة العربية

رغم عدم الإعلان الرسمي عن دعم اللغة العربية حتى الآن، إلا أن هناك توقعات واسعة بأن آبل ستسعى قريبًا إلى إضافة اللغة العربية إلى قائمة اللغات المدعومة، نظرًا لأهمية السوق العربي وعدد المستخدمين المتزايدين في المنطقة. قد تكون هذه الخطوة جزءًا من خطط التوسع المستقبلية التي تستهدف تحسين تجربة المستخدمين في مختلف أنحاء العالم.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

Gemini يحصل على تكامل مع مهام Google Keep وإضافة تحسينات جديدة لإصدار الويب

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

Gemini يحصل على تكامل مع مهام Google Keep وإضافة تحسينات جديدة لإصدار الويب

أعلنت Google عن توسيع قدرات منصة Gemini بإضافة ملحقات جديدة تشمل Google Keep وGoogle Tasks، وهي الآن متاحة على إصدار الويب من gemini.google.com بعد أن كانت مخصصة لتطبيقات الهواتف المحمولة. هذا التحديث يعزز من إمكانية وصول المستخدمين إلى أدوات إدارة الملاحظات والمهام من خلال المتصفح، مما يسهم في زيادة الإنتاجية وسهولة التنظيم.

تتيح إضافة Google Keep للمستخدمين إنشاء ملاحظات وقوائم جديدة، إضافة عناصر إلى القوائم الموجودة، وتنظيم المحتوى بطريقة أكثر فعالية. كما يمكن لمستخدمي Gemini Apps استغلال هذه الملاحظات والقوائم لطلب تنفيذ المهام بسهولة أكبر.

Gemini يحصل على تكامل مع مهام Google Keep وإضافة تحسينات جديدة لإصدار الويب

تم إطلاق هذين الملحقين في البداية كجزء من تجربة حصرية لمستخدمي هواتف Pixel 9، حيث تمكنوا من الاستفادة من هذه الأدوات في إدارة مهامهم بشكل مباشر. وبعد فترة من الاستخدام على الأجهزة المحمولة، قررت Google توسيع هذه الإمكانيات لتشمل إصدار الويب، مما يتيح لجميع المستخدمين القدرة على الوصول إلى Google Keep وGoogle Tasks من متصفحهم الشخصي، بغض النظر عن نوع الجهاز الذي يستخدمونه.

Gemini يحصل على تكامل مع مهام Google Keep وإضافة تحسينات جديدة لإصدار الويب

Gemini يحصل على تكامل مع مهام Google Keep وإضافة تحسينات جديدة لإصدار الويب

إمكانيات متعددة لإدارة المهام على الويب

عند دخولك إلى Gemini عبر الويب، ستجد أن إضافة هذه الملحقات تسهل إدارة ملاحظاتك وقوائمك في مكان واحد، سواء كان ذلك لأغراض العمل أو المهام الشخصية. يمكن للمستخدمين الوصول إلى هذه الأدوات من خلال ملحق Google Workspace الموجود في صفحة إعدادات Gemini، مما يتيح لهم تنظيم وتخطيط مهامهم بطريقة أكثر فعالية واحترافية.

تكامل شامل مع تطبيقات Gemini

التحديث الأخير يتيح تكاملًا أعمق بين Gemini وGoogle Workspace، حيث يمكن للمستخدمين استخدام ملاحظات Google Keep وقوائم Google Tasks كجزء من Gemini Apps. يمكن توجيه التطبيقات لأداء مهام معينة بناءً على المحتوى المسجل في هذه القوائم، مما يجعل العمل أكثر مرونة ويزيد من الإنتاجية.

آفاق مستقبلية لتطوير الأدوات

مع هذا التكامل المتزايد بين أدوات Google Workspace وGemini، يتوقع المستخدمون المزيد من التحسينات في المستقبل. من المحتمل أن يشمل ذلك إدخال ميزات جديدة لتخصيص المهام والملاحظات، إضافة إلى تحسين تجربة الاستخدام على مختلف الأجهزة والمنصات. هذه الخطوة تعزز من رؤية Google لتقديم حلول متكاملة تساعد المستخدمين على إدارة حياتهم اليومية بشكل أكثر كفاءة.

Continue Reading

أخبار الشركات

شراكة بين مايكروسوفت و G42 إطلاق مركزين للذكاء الاصطناعي في أبوظبي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

شراكة بين مايكروسوفت و G42 إطلاق مركزين للذكاء الاصطناعي في أبوظبي

أعلنت شركتا مايكروسوفت وG42 عن إطلاق مبادرتين استراتيجيتين تستهدفان تعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول وآمن. تأتي هذه المبادرات ضمن الشراكة الاستراتيجية بين الشركتين لتطوير حلول مبتكرة تخدم المجتمع العالمي. ومن أبرز هذه المبادرات تأسيس مركزين جديدين للذكاء الاصطناعي في أبوظبي.

شراكة بين مايكروسوفت و G42 إطلاق مركزين للذكاء الاصطناعي في أبوظبي

سيتم إنشاء المركز الأول بالشراكة بين G42 ومايكروسوفت بموافقة مجلس الإمارات للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، وسيكون مسؤولاً عن تطوير أفضل الممارسات والمعايير لضمان استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول وشفاف في منطقة الشرق الأوسط والدول النامية. بينما سيركز المركز الثاني، وهو مختبر مايكروسوفت للأعمال الخيرية، على توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحقيق أهداف مجتمعية مهمة مثل مكافحة الفقر ومواجهة التغيرات المناخية.

شراكة بين مايكروسوفت و G42 إطلاق مركزين للذكاء الاصطناعي في أبوظبي

شراكة بين مايكروسوفت و G42 إطلاق مركزين للذكاء الاصطناعي في أبوظبي

دعم الابتكار والتعاون العالمي

كجزء من هذه المبادرة، ستعمل G42 ومايكروسوفت على تعزيز التعاون بين الباحثين والخبراء في مجال الذكاء الاصطناعي لضمان تطبيق أفضل الممارسات التقنية. بالإضافة إلى ذلك، سيتم توسيع نطاق التعاون مع مختبر مايكروسوفت للذكاء الاصطناعي للأعمال الخيرية لتعزيز الابتكارات المجتمعية في الشرق الأوسط وأفريقيا.

الذكاء الاصطناعي في خدمة المجتمعات المهمشة

يعمل مختبر مايكروسوفت للذكاء الاصطناعي أيضًا على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي لمعالجة اللغات غير الممثلة تكنولوجيًا، مما يساهم في تقليص الفجوة اللغوية العالمية. كما سيتم توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات الزراعية والمناخية بشكل أكثر دقة لتعزيز الاستجابة للكوارث.

التزام بالشراكة الاستراتيجية العالمية

في إطار الشراكة بين مايكروسوفت وG42، سيتم التركيز على تطوير معايير الذكاء الاصطناعي المسؤول، بما في ذلك السلامة الرقمية والأمن السيبراني. هذه الجهود تعزز من مكانة الإمارات كمركز عالمي للابتكار في الذكاء الاصطناعي، وتضمن استخدام هذه التقنيات بشكل مسؤول وآمن عبر منصة “أزور” من مايكروسوفت.

تصريحات قادة الشركتين

أشار براد سميث، نائب رئيس مجلس الإدارة في مايكروسوفت، إلى أن هذه الخطوات تعزز النجاحات السابقة وتوسع من استخدامات الذكاء الاصطناعي المسؤول. وأضاف بينج شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة G42، أن هذه المراكز الجديدة تمثل رؤية مشتركة للاستفادة من التكنولوجيا في حل التحديات العالمية، مما يعزز مكانة أبوظبي كمركز عالمي للابتكار في الذكاء الاصطناعي.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.