Connect with us

أخبار الانترنت

رواد الذكاء الاصطناعي يعقدون إجتماعًا لتطوير معايير السلامة قبل صانعي السياسات

Avatar of هند عيد

Published

on

16888032040

تتزايد أهمية معايير السلامة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث يسعى العديد من العلماء والمهندسين والمصنعين إلى تحقيق تقدم في هذا المجال. تواجه التكنولوجيا الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي تحديات عديدة تتعلق بالأخلاق والسلامة. لذلك، يعتبر تطوير معايير السلامة أمرًا حاسمًا لضمان أن استخدام التكنولوجيا يتم بطرق أخلاقية وآمنة.

أهمية تطوير معايير السلامة في مجال الذكاء الاصطناعي

تعتبر معايير السلامة فى مجال الذكاء الاصطناعي ضرورة حيوية، فبدورها تساهم هذه المعايير في توجيه المصنعين والمطورين لاتخاذ إجراءات آمنة وفعالة للتكنولوجيا التي يقومون بتصميمها وتطويرها.

بدون معايير السلامة الواضحة، يمكن أن يحدث أضرار جسيمة للمستخدمين والبيئة.

تحظى هذه المعايير أيضًا بأهمية كبيرة لصنّاع السياسات. فإن وضع قواعد وتشريعات لاستخدام الذكاء الاصطناعي يسهم في توجيه التقدم التكنولوجي بشكل منطقي وفعال ومخصص لمصلحة المجتمع.

على مستوى الأخلاق، تهدف معايير السلامة إلى حماية الحقوق والخصوصية للأفراد وتجنب التمييز والتحيز في استخدام التكنولوجيا الذكية.

تضخيم الجهود لتطوير معايير السلامة

بالنظر إلى ازدياد أهمية معايير السلامة في مجال الذكاء الاصطناعي، تتعاون العديد من الشركات والشركات الناشئة والمنظمات الحكومية والأكاديمية لتطوير معايير السلامة الواضحة.

يتطلب هذا التحالف اجتماع العقول المختلفة وتوحيد الجهود نحو الهدف المشترك للتكنولوجيا الآمنة والأخلاقية.

من خلال تنسيق جهود المصنعين والمطورين والمنظمين، يمكن تحديد مبادئ ومعايير توجيهية للسلامة تساهم في تقديم تقنية الذكاء الاصطناعي بطريقة مسؤولة وآمنة على المدى الطويل.

للمزيد من التفاصيل الرجاء زيارة موقع ويكيبيديا.

 المنظمات التي تجتمع لتطوير معايير السلامة في مجال الذكاء الاصطناعي

في سبيل تعزيز السلامة في مجال الذكاء الاصطناعي، تجتمع العديد من المنظمات لتطوير معايير مشتركة لحماية المستخدمين وضمان الاستخدام الأخلاقي للتكنولوجيا.

هنا بعض المنظمات التي تقود هذه الجهود:

الاتحاد الأوروبي للذكاء الاصطناعي

يعمل الاتحاد الأوروبي للذكاء الاصطناعي على تشجيع التعاون وتحقيق الاتفاق على معايير السلامة في مجال الذكاء الاصطناعي.

يهدف الاتحاد إلى تحقيق توازن بين التطوير التكنولوجي والحماية والاحترام للحقوق الأساسية.

مبادرة معايير السلامة في الذكاء الاصطناعي

تهدف مبادرة معايير السلامة في الذكاء الاصطناعي إلى تطوير إطار عالمي للسلامة في هذا المجال.

تجمع المبادرة صانعي السياسات والخبراء والشركات لتحديد المعايير الأخلاقية والقانونية التي يجب أن تتبعها التكنولوجيا الذكية.

الاتفاقية الدولية للذكاء الاصطناعي

تهدف الاتفاقية الدولية للذكاء الاصطناعي إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال السلامة والأخلاقيات في استخدام التكنولوجيا الذكية.

يعمل المشاركون في الاتفاقية على تنسيق جهودهم لتطوير معايير دولية لحماية المستخدمين وخلق بيئة آمنة ومسؤولة.

هذه المنظمات تعمل جميعًا على تطوير معايير السلامة في مجال الذكاء الاصطناعي.

من خلال تعاونها، يتم توحيد الجهود العالمية وضمان استخدام التكنولوجيا بطريقة أخلاقية ومسؤولة.

 أهمية وجود معايير السلامة لصانعي السياسات

في ظل التطور السريع للذكاء الاصطناعي، أصبح من الضروري وجود معايير السلامة لصانعي السياسات.

فمع تزايد استخدام التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، فإن وجود معايير السلامة يساعد على حماية المستخدمين والمجتمعات من المخاطر والتأكد من استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول وأخلاقي.

حماية المستخدمين والمجتمعات من المخاطر

من الأهداف الرئيسية لمعايير السلامة هو حماية المستخدمين والمجتمعات من المخاطر التي يمكن أن تنشأ نتيجة استخدام الذكاء الاصطناعي.

فعلى سبيل المثال، قد يتسبب استخدام الذكاء الاصطناعي في انتهاك خصوصية المستخدمين أو تصعيد التحيز في اتخاذ القرارات.

بوجود معايير السلامة، يتم وضع قواعد وإرشادات واضحة لضمان استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل آمن ومسؤول.

تجنب الاستخدام السيئ للذكاء الاصطناعي

من المهم أيضًا وجود معايير السلامة لتجنب الاستخدام السيئ للذكاء الاصطناعي.

فقد يتم استغلال التكنولوجيا لأغراض غير أخلاقية أو ضارة، مثل إنتاج محتوى ضار أو تحديد الهوية بطرق غير مشروعة. بفضل وجود معايير السلامة، يتم تحديد حدود وضوابط للتأكد من أن الذكاء الاصطناعي يستخدم بطرق تضمن الخير والنمو الإيجابي للمجتمع.

بشكل عام، فإن وجود معايير السلامة لصانعي السياسات يساعد على ضمان استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل أخلاقي ومسؤول وفقًا لاحتياجات ومتطلبات المجتمع.

تكون هذه المعايير أساساً لضمان التقدم التكنولوجي بشكل مستدام وآمن.

تطور معايير السلامة في مجال الذكاء الاصطناعي

في السنوات الأخيرة، تمتلك التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي قوة هائلة لتغيير عالمنا وتحسينه في العديد من المجالات. لكن مع تلك القوة، تأتي مسؤوليات كبرى لضمان أن يتم استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل آمن ومسؤول.

ولحماية المستهلكين والمجتمع بشكل عام، تتحدث العديد من العمالقة في صناعة الذكاء الاصطناعي عن تطوير معايير السلامة.

تحديد المبادئ الأساسية والقيم الأخلاقية

تحديد المبادئ الأساسية والقيم الأخلاقية هو أحد الأسس الأساسية لتطوير معايير السلامة للذكاء الاصطناعي. يجب أن تتمتع تقنيات الذكاء الاصطناعي بالشفافية والعدالة والمساواة، بالإضافة إلى احترام خصوصية المستخدمين. من خلال التركيز على هذه القيم، ستساعد معايير السلامة في توجيه صانعي السياسات وتعزز ثقة الجمهور في التكنولوجيا.

وضع آليات لرصد ومعاقبة المخالفات

لضمان تطبيق معايير السلامة في صناعة الذكاء الاصطناعي، يجب وضع آليات لرصد ومعاقبة المخالفات.

يجب أن يكون هناك نظام قوي للإبلاغ عن أي سلوك غير قانوني أو خطأ أخلاقي.

بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يتم تطبيق عقوبات مناسبة على الشركات أو المؤسسات التي يتم اكتشاف وجود مخالفات. هذا سيساهم في ضمان التزام الشركات والمطورين بمعايير السلامة.

باختصار، فإن تطوير معايير السلامة في مجال الذكاء الاصطناعي يعد خطوة هامة نحو استخدام التكنولوجيا بشكل مسؤول وآمن.

من خلال تحديد المبادئ الأساسية والقيم الأخلاقية ووضع آليات لرصد ومعاقبة المخالفات، يمكننا بناء مستقبل يستفيد من الذكاء الاصطناعي بصورة إيجابية وآمنة.

التحديات المستقبلية في مجال تطوير معايير السلامة في الذكاء الاصطناعي

في ظل التطور المتسارع لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، تواجه العالم تحديات كبيرة في تطوير معايير السلامة التي يجب على الصانعين والمستخدمين الالتزام بها. وفي هذا السياق، يقوم عمالقة الذكاء الاصطناعي بالتعاون سويًا لتطوير هذه المعايير وضمان سلامة استخدام التكنولوجيا.

تعقيدات تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي

تتضمن التحديات المستقبلية في تطوير معايير السلامة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التعقيدات التالية:

  • زيادة استخدام التعلم العميق ونماذج الشبكات العصبونية التي قد تكون صعبة التحليل.
  • تعقيد البيانات المستخدمة في تدريب النظم الذكية.
  • ضرورة توفير آليات للكشف والتصحيح عند حدوث أخطاء أو تحقن أعداء في النظم الذكية.

زيادة التعاون الدولي

لا يمكن لأي جهة على حدة تطوير معايير السلامة الشاملة لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.

لذا، يتطلب ذلك زيادة التعاون الدولي وتكوين شراكات بين الحكومات والشركات والمؤسسات الأكاديمية والمجتمع المدني.

يجب أن يكون هناك توافق دولي حول مبادئ الأخلاقيات والسلامة في استخدام التكنولوجيا الذكية.

باختصار، فإن ضمان سلامة التكنولوجيا الذكية يتطلب عمل جماعي وتعاون متواصل بين عمالقة الذكاء الاصطناعي وجهود مشتركة لتطوير معايير واضحة وشاملة للسلامة.

أخبار الانترنت

مايكروسوفت تُطلق Copilot Search تجربة بحث ذكية تنافس جوجل بذكاء اصطناعي تفاعلي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

مايكروسوفت تُطلق Copilot Search تجربة بحث ذكية تنافس جوجل بذكاء اصطناعي تفاعلي

في خطوة جديدة تعزز المنافسة المتصاعدة مع جوجل، أعلنت شركة مايكروسوفت إطلاق ميزة البحث الجديدة Copilot Search داخل محرك “بينج”، وهي تجربة بحث تفاعلية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتقديم إجابات أكثر دقة وعمقًا.

مايكروسوفت تُطلق Copilot Search تجربة بحث ذكية تنافس جوجل بذكاء اصطناعي تفاعلي

تم تصميم Copilot Search لتقديم تجربة بحث هجينة بين النتائج التقليدية والاستجابات الذكية، ومن أبرز خصائصه:

مايكروسوفت تُطلق Copilot Search تجربة بحث ذكية تنافس جوجل بذكاء اصطناعي تفاعلي

مايكروسوفت تُطلق Copilot Search تجربة بحث ذكية تنافس جوجل بذكاء اصطناعي تفاعلي

  • واجهة رئيسية تفاعلية: تحتوي على أمثلة استفسارات واقتراحات بحث.

  • إجابات مولدة بالذكاء الاصطناعي: مبنية على بيانات من مصادر موثوقة على الإنترنت.

  • أزرار مخصصة:

    • “عرض جميع الروابط”: لعرض المصادر المرجعية عبر شريط جانبي.

    • “عرض طريقة الاستنتاج”: توضح كيفية تشكيل الرد بناءً على تحليل البيانات.

  • تيم سويني يهاجم أبل وغوغل بسبب ممارسات احتكارية

تجربة مستخدم مرنة وتفاعلية

توفر Copilot Search للمستخدمين إمكانية:

تكامل مع تجربة Bing الكلاسيكية

لم تتخلَّ مايكروسوفت عن ميزة البحث التقليدية، حيث تتيح للمستخدمين الذين يفضلون الروابط النصية:

تحول استراتيجي نحو محركات بحث ذكية

تعكس هذه الخطوة من مايكروسوفت التوجه العالمي نحو دمج نماذج الذكاء الاصطناعي الضخمة (LLMs) في محركات البحث، وهو ما يسهم في تقديم تجارب بحث أكثر تخصيصًا وتحليلًا، خاصة في عمليات البحث المعقدة التي تتطلب مقارنات واستدلالات منطقية.

وتؤكد مايكروسوفت أن هذه الميزة ستكون متاحة تدريجيًا لكافة المستخدمين عبر موقع Bing الرسمي، مع استمرار تطويرها لمواكبة التحولات التقنية المتسارعة في هذا المجال.

Continue Reading

أخبار الانترنت

كيف تؤثر منصات التواصل الاجتماعي في فهم الأمراض النفسية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

كيف تؤثر منصات التواصل الاجتماعي في فهم الأمراض النفسية

شهد تطبيق تيك توك مؤخرًا زيادة ملحوظة في المحتوى المتعلق بالصحة النفسية، وخاصة اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD). وعلى الرغم من أن هذه الظاهرة قد تساعد في رفع الوعي حول الاضطرابات النفسية، فإن العديد من المقاطع المتداولة تفتقر إلى الدقة العلمية وتروج لمعلومات مضللة لا تتماشى مع المعايير الطبية المعتمدة.

كيف تؤثر منصات التواصل الاجتماعي في فهم الأمراض النفسية

أظهرت دراسة نُشرت في دورية (PLOS One) أن أكثر من 50% من مقاطع الفيديو الشائعة حول اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه على تيك توك لا تتوافق مع معايير التشخيص المعتمدة أو توصيات العلاج المهني. والأمر الأكثر إثارة للقلق أن حتى بعض المشاهدين الذين تم تشخيصهم رسميًا بالاضطراب وجدوا صعوبة في التفريق بين المعلومات الصحيحة والمضللة.

كيف تؤثر منصات التواصل الاجتماعي في فهم الأمراض النفسية

كيف تؤثر منصات التواصل الاجتماعي في فهم الأمراض النفسية

منصات التواصل بين التوعية والتضليل

في حين تسهم منصات التواصل الاجتماعي في تسهيل الوصول إلى المعلومات النفسية، فإنها أيضًا تتيح لمحتوى غير موثوق بالانتشار السريع. فالمستخدمون – خاصة الشباب – قد يتأثرون بمقاطع فيديو تروج لمفاهيم غير دقيقة، مما يزيد من احتمالات التشخيص الذاتي الخاطئ واتباع علاجات غير مناسبة.

تيك توك.. بيئة خصبة لنشر المعلومات المضللة

كشفت الإحصائيات أن أكثر من 50 مليون مستخدم نشط يقضون يوميًا أكثر من ساعة في تصفح تيك توك، ويفضل العديد منهم استخدامه كمصدر للمعلومات على محركات البحث التقليدية. ومع ذلك، فإن غياب آليات التحقق من صحة المعلومات يؤدي إلى انتشار محتوى غير دقيق، مما يشكل تحديًا في التثقيف النفسي.

تفاصيل الدراسة الحديثة ونتائجها

أجريت الدراسة على مجموعة من المشاركين قسمت إلى ثلاث فئات:

وتم تحليل أكثر مقاطع الفيديو شيوعًا وتقييم مدى دقتها من قبل متخصصين في الصحة النفسية. كشفت النتائج أن أكثر من 52% من هذه المقاطع تحتوي على معلومات غير دقيقة، كما أن صناع المحتوى غالبًا ما يقدمون معلومات عامة قد تنطبق على الجميع دون أن تكون دليلاً على الإصابة بالاضطراب.

التأثير في الوعي العام

أظهرت الدراسة أن العديد من الشباب أصبحوا أكثر عرضة للمبالغة في تقدير أعراض الاضطراب بعد مشاهدة المحتوى المتداول على تيك توك، مما قد يدفعهم إلى تبني تصورات خاطئة عن صحتهم النفسية.

توصيات لتجنب المعلومات المضللة

  • توخي الحذر: لا تعتمد على وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر رئيسي للمعلومات الطبية.
  • التحقق من المصادر: تأكد من صحة المعلومات من مؤسسات طبية موثوقة.
  • استشارة المتخصصين: لا تستبدل التشخيص والعلاج الطبي بمحتوى الإنترنت.
  • المشاركة الواعية: عند مشاركة تجاربك مع الآخرين، احرص على الاستناد إلى حقائق علمية موثوقة.
  • ميزة الدفع باللمس للأطفال عبر محفظة غوغل طريقة آمنة وسهلة

من الضروري تعزيز دور المتخصصين في الصحة النفسية على هذه المنصات لضمان وصول المعلومات الدقيقة إلى الجمهور، والحد من انتشار المعلومات الخاطئة التي قد تؤثر سلبًا في وعي المجتمع حول الاضطرابات النفسية.

Continue Reading

أخبار الانترنت

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

وافقت شركة غوغل على دفع 100 مليون دولار نقدًا لتسوية دعوى قضائية طويلة الأمد، تتهمها بفرض رسوم زائدة على المعلنين. وتزعم الدعوى أن “غوغل” لم تقدم الخصومات التي وعدت بها، وفرضت رسومًا على النقرات خارج المناطق الجغرافية التي حددها المعلنون.

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

تم رفع الدعوى لأول مرة عام 2011، وتركزت على برنامج “Google AdWords” -المعروف حاليًا باسم “Google Ads”- حيث اتهم المعلنون الشركة بانتهاك قانون المنافسة غير العادلة في كاليفورنيا من خلال تضليلهم حول مواقع عرض إعلاناتهم.

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

التسوية القانونية

تم التوصل إلى تسوية أولية للدعوى الجماعية يوم الخميس الماضي في محكمة فيدرالية بسان خوسيه، كاليفورنيا. ومع ذلك، لا تزال بحاجة إلى موافقة القاضي، وفقًا لوكالة “رويترز”.

ويتهم المعلنون غوغل بالتلاعب بنظام التسعير الذكي لخفض الخصومات بشكل مصطنع، مما أدى إلى تحميلهم تكاليف إضافية غير متوقعة.

الفئات المستفيدة من التسوية

تشمل التسوية المعلنين الذين استخدموا “AdWords” بين 1 يناير 2004 و13 ديسمبر 2012. ورغم موافقتها على التسوية، نفت “غوغل” -التابعة لشركة “ألفابت”- ارتكاب أي مخالفات.

رد غوغل والمطالبات القانونية

قال المتحدث باسم الشركة، خوسيه كاستانيدا، في بيان عبر البريد الإلكتروني: “تتعلق هذه القضية بميزات منتجات الإعلانات التي قمنا بتغييرها منذ أكثر من عقد، ونحن سعداء بحلها”.

وقد يطالب محامو المدعين برسوم قانونية تصل إلى 33% من مبلغ التسوية، بالإضافة إلى 4.2 مليون دولار لتغطية النفقات القانونية.

تعقيدات القضية

استغرقت القضية وقتًا طويلًا، حيث قدم الطرفان كميات ضخمة من الأدلة، شملت أكثر من 910 آلاف صفحة من المستندات وعدة تيرابايتات من البيانات، مما يعكس تعقيد القضية ومدى تأثيرها على قطاع الإعلانات الرقمية.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.