Connect with us

أخبار تقنية

زوم تضيف ميزات ذكاء اصطناعي جديدة لتحسين تجربة المستخدمين وزيادة إنتاجيتهم

Avatar of هند عيد

Published

on

Zooms Updated Terms Are Empowering AI With Customer Data Training

كشفت زوم، وهي منصة الاجتماعات عبر الإنترنت الشهيرة، عن ميزات جديدة تعتمد على التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. هذه الميزات الجديدة ستساعد المستخدمين في تحسين تجربتهم خلال الاجتماعات وزيادة إنتاجيتهم.

ماهو زوم

زوم هي منصة اجتماعات عبر الإنترنت تسمح للأفراد والشركات بالتواصل والاجتماع عن بُعد.

يُعد زوم من أكثر المنصات شهرةً في الوقت الحالي، حيث يستخدمه الملايين حول العالم لإجراء اجتماعات الفيديو والصوت والدردشة.

زوم والذكاء الاصطناعي

بفضل التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، أصبح بإمكان زوم تقديم مزايا جديدة للمستخدمين.

من بين هذه المزايا الجديدة، تشمل زوم القدرة على التعرف على اللغة الطبيعية وتحويلها إلى نص مكتوب تلقائيًا، وكذلك تحسين جودة الصوت والفيديو خلال الاجتماعات.

بفضل هذه المزايا، ستكون تجربة استخدام زوم أكثر سلاسة وفعالية، مما يسهم في زيادة إنتاجية المستخدمين وتحسين جودة التواصل عبر الإنترنت

تحليل النصوص بواسطة زوم

أعلنت زوم، الشركة الرائدة في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، عن إضافة ميزات جديدة لتحليل النصوص في منصتها.

تعد هذه الميزة طفرة في عالم التجارة الإلكترونية وتوفر فهمًا أعمق للبيانات والمعلومات.

ميزة تحليل النصوص

تقدم ميزة تحليل النصوص لزوم إمكانية فهم وتحليل البيانات المكتوبة بطريقة ذكية.

يستخدم الذكاء الاصطناعي لغرض تحليل هذه البيانات واستخلاص المعلومات الهامة منها.

يمكن استخدام هذه الميزة في مجموعة متنوعة من المجالات مثل التسويق، وخدمة العملاء، وتحسين عمليات الأعمال.

كيف يمكن استخدامها في التجارة الإلكترونية

تعد ميزة تحليل النصوص من زوم أداة قوية في مجال التجارة الإلكترونية.

يمكن استخدامها لفهم رغبات واحتياجات العملاء من خلال تحليل تعليقاتهم ومراجعاتهم.

يمكن أيضًا استخدامها لتحليل محتوى الموقع والوسائط الاجتماعية لفهم ردود فعل العملاء وتحسين تجربتهم.

باستخدام ميزة تحليل النصوص من زوم، يمكن لأصحاب الأعمال أن يأخذوا قرارات استراتيجية أفضل ويحسنوا أداء عملياتهم التجارية.

هذه الميزة تساعد على تحقيق نجاح أكبر في التجارة الإلكترونية وتعزز تفاعل الشركة مع العملاء.

تطوير زوم لتعلم اللغة الطبيعية

أعلنت زوم مؤخرًا عن إضافة ميزات جديدة تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي في تعلم اللغة الطبيعية.

التعلم الآلي للغة الطبيعية

زودت زوم منصتها بقدرات التعلم الآلي للغة الطبيعية، مما يساعد المستخدمين على فهم وترجمة النصوص بشكل أكثر دقة وفعالية.

يستخدم هذا التقنية لتحسين تجربة المستخدم وتوفير أدوات تساعدهم في التواصل بسهولة وفهم المحتوى بشكل أفضل.

فوائد زوم في مجال التعلم

تُعَد زوم منصة رائدة في مجال التعلم عن بُعد، وإضافة هذه الميزات الجديدة تزيد من قيمتها.

فإلى جانب تحسين فهم النصوص والترجمة، يمكن للمستخدمين الاستفادة من زوم في مجالات أخرى مثل تعلم اللغات وتطوير المهارات اللغوية.

بفضل التكنولوجيا المتقدمة، يمكن لزوم أن يكون شريكًا قويًا في رحلة التعلم وتحقيق النجاح.

باستخدام زوم، يمكن للأفراد تعزيز مهاراتهم اللغوية والتواصل بثقة وسهولة.

هذه الميزات الجديدة تعزز تجربة المستخدم وتؤكد على التزام زوم بتطوير منصتها لتلبية احتياجات المستخدمين في عالم متغير باستمرار.

تقنية التعرف على الصوت بواسطة زوم

أعلنت شركة زوم مؤخرًا عن إطلاق ميزات جديدة تستخدم تقنية التعرف على الصوت، مما يسهل على المستخدمين تحسين تجربة اجتماعات الفيديو الخاصة بهم.

تعتبر تقنية التعرف على الصوت واحدة من أحدث التقنيات في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث يتعرف البرنامج على الأصوات والكلمات المنطوقة ويقوم بتحليلها واستخلاص المعلومات منها.

تقنية التعرف على الصوت

تستخدم تقنية التعرف على الصوت في زوم للكشف عن الأصوات والكلمات المنطوقة خلال اجتماعات الفيديو.

يتم تحليل هذه الأصوات والكلمات لتحسين تجربة المستخدم وزيادة فعالية التواصل.

بفضل هذه التقنية، يمكن للمستخدمين الآن التركيز على المحتوى والمناقشات دون الحاجة إلى الانتباه إلى التفاصيل الصوتية.

استخداماتها في تحسين اجتماعات الفيديو

تعد تقنية التعرف على الصوت في زوم أداة قوية لتحسين اجتماعات الفيديو.

فهي تساعد في تحسين جودة الصوت وفهم المحادثات بشكل أفضل.

كما يمكن استخدامها لتحسين ترجمة الأصوات وإضافة ترجمات آلية للفيديو. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام تقنية التعرف على الصوت للكشف عن المشاركات المهمة وإظهارها بشكل مرئي لجميع المشاركين في الاجتماع.

باستخدام تقنية التعرف على الصوت، يسهل على مستخدمي زوم تحسين جودة اجتماعاتهم وتعزيز التواصل بشكل عام.

زوم والتفاعل الصوتي

أعلنت زوم، الشركة الرائدة في مجال الاجتماعات عبر الإنترنت، عن إضافة ميزات ذكاء اصطناعي جديدة تسمح بالتفاعل الصوتي في منصتها.

هذه الميزات تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم وجعل التواصل الافتراضي أكثر سلاسة وفعالية.

مميزات التفاعل الصوتي

من بين المميزات الجديدة التي أضافتها زوم هي إمكانية التحكم في المؤشرات الصوتية للمشاركين خلال المحادثات. يمكن للمستخدمين الآن رفع أو خفض صوت المشاركين بسهولة عبر الأوامر الصوتية.

هذا يسهل على المستخدمين التحكم في مستوى الصوت وضبطه وفقًا لاحتياجاتهم.

كيفية استخدامها في التواصل الافتراضي

تعتبر ميزة التفاعل الصوتي في زوم أداة قوية لتحسين التواصل الافتراضي.

يمكن للمستخدمين الآن التحدث بوضوح وسهولة دون الحاجة إلى النقر على الأزرار أو استخدام لوحة المفاتيح.

هذا يعزز التفاعل والتعاون بين المشاركين ويجعل الاجتماعات أكثر سلاسة وفعالية.

بفضل هذه الميزات الجديدة، يمكن لمستخدمي زوم الاستفادة من تجربة تواصل أكثر سهولة وسلاسة، مما يسهم في تحسين جودة الاجتماعات عبر الإنترنت وزيادة إنتاجية المشاركين.

تطبيقات وبرامج

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

أبدى العديد من مستخدمي منصة نتفليكس استياءهم بعد إعلان الشركة عن نيتها إطلاق ميزة إعلانية جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، من المقرر تطبيقها رسميًا في عام 2026. الميزة المثيرة للجدل تقوم بعرض إعلانات خلال بث المسلسلات، حيث سيتم دمج الإعلانات بشكل غير تقليدي في مشاهد المسلسل أو أثناء إيقاف العرض مؤقتًا، وهو ما أثار حفيظة المشتركين الذين اعتادوا على تجربة مشاهدة خالية من الإعلانات.

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

بحسب تقرير لموقع “TheStreet” المتخصص في الشؤون الاقتصادية، تهدف نتفليكس إلى مضاعفة إيراداتها الإعلانية خلال العام المقبل، وتسعى من خلال هذه الخطوة إلى تقديم نماذج مبتكرة في الإعلان التفاعلي عبر أدوات الذكاء الاصطناعي.

وقد عرضت الشركة مثالًا لتقنيتها الجديدة يتمثل في إدراج صورة منتج على خلفية من عالم مسلسل “Stranger Things”، مؤكدة أن هذا الدمج الذكي “سيمنح المستخدم تجربة إعلانية أكثر تكاملًا وسلاسة”، على حد تعبيرها.

الذكاء الاصطناعي يثير أسئلة الخصوصية والشفافية

رغم التوجه الجديد، أعرب عدد كبير من المستخدمين عن قلقهم من احتمال عدم القدرة على التمييز بين المشاهد الأصلية والإعلانات، مما يُضعف من وضوح تجربة المشاهدة ويطرح تساؤلات حول الشفافية الإعلانية.

إلى جانب ذلك، عبّر آخرون عن تخوفهم من انتهاك الخصوصية، إذ أن تخصيص الإعلانات يتطلب جمع بيانات دقيقة عن المستخدمين وسلوكهم داخل المنصة، مما يفتح الباب أمام قضايا قانونية وأخلاقية متوقعة.

هل تتحول تجربة المشاهدة إلى مساحة تسويق مقنّعة؟

بينما تسعى نتفليكس لتقديم هذه التقنية كحل ذكي وغير مزعج، إلا أن التحدي الحقيقي يكمن في تحقيق التوازن بين الإعلانات والراحة النفسية للمشاهد، إذ يشعر المستخدمون أن روح نتفليكس الأصلية القائمة على المشاهدة الحرة دون انقطاع بدأت بالتراجع لصالح أهداف تجارية بحتة.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أجرت شركة ميلوير بايتس المتخصصة في برامج مكافحة الفيروسات، سلسلة اختبارات أظهرت قدرات متقدمة لمنصات محادثات الذكاء الاصطناعي، مثل شات جي بي تي، في تحديد الموقع الجغرافي للمستخدمين بناءً على صور مجردة لا تحتوي على أي بيانات وصفية واضحة.

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أفادت شركة “ميلوير بايتس” أن عناصر غير متوقعة مثل عربة تحمل شعار شركة معروفة، أو طائر موطنه الأصلي منطقة معينة، قد تكون كافية لاستنتاج الموقع الجغرافي الذي تم فيه التقاط الصورة.

وأكدت أن هذه القدرات تثير مخاوف حقيقية بشأن الخصوصية الرقمية، خاصة مع تطور إمكانيات الذكاء الاصطناعي في رصد وتحليل الخلفيات والعناصر الدقيقة داخل الصور.

مقاطع فيديو مزيفة بنبضات قلب حقيقية؟

في تطور آخر لا يقل خطورة، كشفت دراسة حديثة أجراها معهد فراونهوفر هاينريش هيرتز بالتعاون مع جامعة هومبولت في برلين، أن تقنيات الذكاء الاصطناعي وصلت إلى مستوى يسمح بإنشاء مقاطع فيديو مزيفة تتضمن ما يشبه نبضات قلب بشرية، مما يجعل عملية كشف التزييف أكثر تعقيدًا من ذي قبل.

في السابق، كانت بعض التفاصيل البيولوجية، مثل تذبذب تدفق الدم أو نبضات القلب الدقيقة، تُستخدم لاكتشاف مقاطع الفيديو المُزيفة. ولكن التطورات الجديدة جعلت هذه الإشارات تُضاف بطريقة يصعب تمييزها عن الواقع.

هل هناك أمل في كشف التزييف؟

رغم التحديات، يرى الباحثون أن هناك طرقًا واعدة لمواكبة هذه الموجة من التزييف المتقن. أحد أبرز هذه الطرق يتمثل في تحليل التوزيع المكاني لتدفق الدم ومدى منطقيته في الصورة، وهو ما قد يوفر مؤشرات أكثر دقة للكشف عن مقاطع الفيديو المزيفة عالية الجودة.

Continue Reading

أخبار الشركات

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

تسعى أبل إلى تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي على أجهزتها، خصوصًا في السوق الصينية، ثاني أكبر سوق لها عالميًا. إلا أن هذه الخطط اصطدمت بحالة من القلق والرفض المتزايد في واشنطن، عقب تقارير عن سعي “أبل” للتعاون مع شركة “علي بابا” الصينية لتقديم ميزات الذكاء الاصطناعي على أجهزة آيفون داخل الصين.

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

وفقًا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز ونقلته “العربية Business”، فإن مسؤولين في البيت الأبيض وأعضاء من الكونغرس بدأوا بتكثيف الرقابة على تفاصيل الصفقة. وتتركز مخاوفهم حول احتمال استفادة الصين من هذه الشراكة في تعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي، وتوسيع رقعة انتشار روبوتات الدردشة الخاضعة للرقابة الصينية، إضافة إلى تعريض “أبل” لضغوط تنظيمية وقوانين مشاركة البيانات في بكين.

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

تجربة سابقة وقلق متجدد

لم تكن هذه المرة الأولى التي تواجه فيها “أبل” انتقادات لتعاونها مع شركات صينية. ففي عام 2022، اضطرت الشركة للتراجع عن صفقة مع شركة YMTC الصينية بسبب ضغوط واشنطن. والآن، تواجه تحديًا مشابهًا، في ظل تشديد القيود الأميركية على التكنولوجيا ذات الاستخدامات المزدوجة، خاصةً مع تصاعد التوترات العسكرية بين القوتين العالميتين.

مخاطر التخلي عن الصفقة

إذا قررت “أبل” إلغاء تعاونها مع “علي بابا”، فقد تواجه تداعيات اقتصادية كبيرة، خصوصًا أن السوق الصينية تمثل نحو 20% من مبيعاتها. كما أن غياب شريك محلي قد يجعل آيفون متأخرًا في المنافسة أمام شركات مثل “هواوي” و”شاومي” التي تملك بالفعل أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة موجهة للسوق الصينية.

استجوابات رسمية وغياب إجابات واضحة

في اجتماعات عقدت خلال مارس الماضي، واجه كبار مسؤولي أبل استجوابات من لجنة الكونغرس المعنية بالصين، وواجهوا صعوبة في تقديم إجابات حاسمة بشأن تفاصيل الصفقة، ومدى التزامها بالقوانين الصينية، والبيانات التي سيتم مشاركتها مع “علي بابا”.

الذكاء الاصطناعي… بين الاستخدام المدني والعسكري

القلق الأميركي ليس محصورًا في التكنولوجيا التجارية، بل يمتد إلى الاستخدامات العسكرية المحتملة للذكاء الاصطناعي. إذ ترى واشنطن أن هذه التقنية ستلعب دورًا محوريًا في الحروب المستقبلية، من خلال التحكم بالطائرات المسيرة وتنسيق العمليات القتالية، مما دفعها إلى تقييد صادرات الرقائق المتقدمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين.

دوافع أبل من الشراكة

طرحت “أبل” مؤخرًا ميزات ذكاء اصطناعي جديدة تحت اسم Apple Intelligence، مدعومة بشراكة مع OpenAI”. لكن نظراً لأن “OpenAI” لا تنشط في الصين، اضطرت “أبل” للبحث عن بديل محلي لتوفير التجربة نفسها للمستخدمين الصينيين. وبعد التفاوض مع عدد من الشركات، تم التوصل إلى اتفاق مع علي بابا، شريطة موافقة الجهات التنظيمية الصينية.

مخاوف من خضوع أبل للقوانين الصينية

أبدى أعضاء الكونغرس قلقهم من طلب أبل موافقة الجهات التنظيمية في بكين على الشراكة، ما قد يُجبر الشركة على توقيع اتفاقات تجعلها خاضعة للقوانين الصينية، بما في ذلك ما يتعلق بحماية البيانات والرقابة.

متى تتوفر ميزات الذكاء الاصطناعي في الصين؟

حتى الآن، لم تعلن أبل رسميًا عن موعد إطلاق ميزات Apple Intelligence في السوق الصينية. لكن الرئيس التنفيذي تيم كوك أشار خلال لقاءات مع المحللين إلى أن المبيعات تحسّنت في الأسواق التي تتوفر فيها هذه الميزات، ما يعزز رغبة الشركة في تقديمها داخل الصين، رغم التحديات الجيوسياسية المعقدة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.