Connect with us

أخبار الشركات

سامسونغ تؤجل إطلاق Galaxy Ring 2 التطوير بدأ والطرح لا يزال بعيدًا

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

سامسونغ تؤجل إطلاق Galaxy Ring 2 التطوير بدأ والطرح لا يزال بعيدًا

رغم مرور نحو عام على إطلاق خاتم سامسونغ الذكي Galaxy Ring، إلا أن الشركة بدأت مؤخرًا فقط في تطوير الجيل الثاني منه، ما يشير إلى أن المستخدمين قد يضطرون إلى الانتظار لفترة أطول من المتوقع للحصول على الإصدار الجديد.

سامسونغ تؤجل إطلاق Galaxy Ring 2 التطوير بدأ والطرح لا يزال بعيدًا

وفقًا لموقع Android Authority، الذي نقلت عنه “العربية Business”، فإن عملية التطوير لا تزال في مراحلها الأولى، مما يجعل من غير المرجح أن تطلق الشركة Galaxy Ring 2 خلال عام 2025.

سامسونغ تؤجل إطلاق Galaxy Ring 2 التطوير بدأ والطرح لا يزال بعيدًا

سامسونغ تؤجل إطلاق Galaxy Ring 2 التطوير بدأ والطرح لا يزال بعيدًا

وقد يُؤجل الإطلاق إلى مطلع عام 2026، خاصة أن عملية تطوير هذا النوع من الأجهزة الذكية تحتاج إلى اختبارات وتجارب واسعة.

تحسينات منتظرة في التصميم والأداء

التسريبات والتقارير الأولية تتحدث عن عدد من الميزات المحتملة في الجيل الثاني من الخاتم الذكي، ومنها:

التوقعات السابقة لم تتحقق

كانت الشائعات تشير إلى أن سامسونغ ستكشف بشكل مبدئي عن Galaxy Ring 2 إلى جانب سلسلة هواتف Galaxy S25 في يناير 2025، لكن هذا الإعلان لم يتم، ما يعزز فكرة أن الجهاز لا يزال بعيدًا عن الطرح التجاري.

أخبار تقنية

دليلك الشامل لاستخدام تطبيق Google NotebookLM المدعوم بالذكاء الاصطناعي أدوات ذكية لتنظيم المعرفة والإبداع

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

NotebookLM جوجل تُطلق ميزة مشاركة الملاحظات المدعومة بالذكاء الاصطناعي عبر الروابط العامة

يُعد تطبيق Google NotebookLM من أبرز أدوات الذكاء الاصطناعي التي طورتها شركة جوجل لمساعدة المستخدمين في تحليل وتنظيم كميات كبيرة من المعلومات. منذ إطلاقه، لاقى التطبيق رواجًا واسعًا بين الطلاب والصحفيين والكتّاب، نظرًا لإمكانياته المتقدمة في ربط الأفكار، وتبسيط البيانات، وتوليد المحتوى الإبداعي.

دليلك الشامل لاستخدام تطبيق Google NotebookLM المدعوم بالذكاء الاصطناعي أدوات ذكية لتنظيم المعرفة والإبداع

بمجرد تثبيت التطبيق من متجر جوجل بلاي أو آب ستور، يمكنك إنشاء دفاتر ملاحظات مخصصة لتوثيق المهام اليومية، مثل:

دليلك الشامل لاستخدام تطبيق Google NotebookLM المدعوم بالذكاء الاصطناعي أدوات ذكية لتنظيم المعرفة والإبداع

دليلك الشامل لاستخدام تطبيق Google NotebookLM المدعوم بالذكاء الاصطناعي أدوات ذكية لتنظيم المعرفة والإبداع

  • تخطيط الأنشطة المنزلية

  • تنظيم الهوايات والمشتريات

  • جدولة المواعيد والمناسبات

  • حفظ الأفكار والخطط المستقبلية

يمكنك التفاعل مع هذه الدفاتر من خلال طرح أسئلة على التطبيق تتعلق بمحتواها، ليقترح عليك حلولًا عملية مثل إنشاء جداول زمنية أو إعداد وصفات طعام بناءً على المكونات المتوفرة، مما يحوّل التطبيق إلى مساعد شخصي ذكي.

دمج مصادر متنوعة في مكان واحد

يتيح لك NotebookLM جمع المعلومات من مصادر متعددة تشمل:

  • ملفات PDF

  • مقاطع الفيديو من يوتيوب

  • صفحات الإنترنت

  • ملاحظات مكتوبة يدويًا

من خلال زر “إضافة مصدر” (Add a source)، يمكن للتطبيق تحليل هذه المصادر، واكتشاف الروابط بينها، والإجابة على استفساراتك بناءً على السياق الكامل للمشروع. يدعم التطبيق حتى 50 مصدرًا لكل دفتر، وهو رقم كافٍ للمشاريع البحثية أو الأدبية.

إنشاء بودكاست مدعوم بالذكاء الاصطناعي

يُقدم التطبيق ميزة مبتكرة وهي “الملخص الصوتي” (Audio Overview)، التي تحول محتوى دفترك إلى بودكاست مكوّن من نقاش بين مذيعين افتراضيين يشرحان المحتوى بطريقة حيوية.
المميزات تشمل:

عرض المعلومات بصيغ متعددة

بفضل قدرات الذكاء الاصطناعي، يمكن لـ NotebookLM تحويل المحتوى إلى أشكال عرض تفاعلية، مثل:

هذه المزايا تسهل الفهم العميق، خاصة عند التعامل مع محتوى علمي أو تاريخي.

تعزيز الإبداع في المشاريع الشخصية

NotebookLM ليس فقط أداة تنظيم، بل حليف فعّال في المشاريع الإبداعية، مثل كتابة الروايات أو تطوير القصص.
يمكن للتطبيق مساعدتك في:

مشاركة الملاحظات والتعاون مع الآخرين

أضافت جوجل مؤخرًا خاصية “المشاركة عبر رابط عام”، مما يتيح للزملاء أو الفريق الاطلاع على الدفاتر والتفاعل معها، دون القدرة على التعديل.

يمكن مشاركة المحتوى عبر:

  • نسخ الرابط العام وإرساله عبر البريد أو الرسائل

  • مشاركة خاصة عبر البريد الإلكتروني مع التحكم في صلاحيات الوصول

يحتوي الرابط المشترك أيضًا على أدوات AI مدمجة مثل:

  • البودكاست التفاعلي

  • الأسئلة الشائعة المولدة آليًا

Continue Reading

أخبار الشركات

الذكاء الاصطناعي والإبداع البشري شراكة خَلّاقة أم نهاية الأصالة

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

وكلاء الذكاء الاصطناعي مستقبل المؤسسات في الابتكار والتسويق

بدأ الذكاء الاصطناعي كمجرد محاولة علمية لهندسة قدرات الدماغ البشري، لكنه لم يَعُد مقتصرًا على المحاكاة، بل تحوّل إلى قوة تحويلية تُعيد صياغة دور الإنسان في العمل، والتعليم، والإبداع. فكما قللت الثورة الصناعية من الحاجة إلى الجهد العضلي، يقف العالم اليوم أمام ثورة معرفية تعيد تشكيل طرق التفكير والإنتاج وصناعة القرار.

الذكاء الاصطناعي والإبداع البشري شراكة خَلّاقة أم نهاية الأصالة

الذكاء الاصطناعي والإبداع البشري شراكة خَلّاقة أم نهاية الأصالة

الذكاء الاصطناعي والإبداع البشري شراكة خَلّاقة أم نهاية الأصالة

  • في التصميم: يستخدم المصممون أدوات الذكاء الاصطناعي لتوليد خيارات متعددة من الشعارات والنماذج خلال دقائق.

  • في التسويق: تعتمد الفرق التسويقية على ذكاء اصطناعي لمحاكاة ردود فعل العملاء وتحليل البيانات بكفاءة تفوق القدرات البشرية.

  • في البرمجة: يعمل المهندسون مع مساعدين ذكيين يُسرّعون عملية الترميز واكتشاف الأخطاء.

  • في التعليم: بات الطلاب يعتمدون على الذكاء الاصطناعي لصياغة الأبحاث، بينما يستخدم المعلمون أدوات مماثلة لتصحيحها وتقييمها بسرعة.

  • ميتا تُراهن على نظارات الواقع المختلط الخفيفة إطلاق مرتقب في 2026

دروس من الماضي: تشابه مع الثورة الصناعية

ما نشهده اليوم يُشبه ما حدث إبان الثورة الصناعية. حينها، حلّت الآلات محل الحرفيين، وتم إنتاج السلع على نطاق واسع، لكن على حساب التفرد والإبداع.
واليوم، مع أتمتة العمليات الفكرية، تُصبح الأصالة مهددة بالتآكل أمام “الكفاءة الخوارزمية”، حيث يُنتج الذكاء الاصطناعي محتوى “جيد بما يكفي”، لكن بدون عمق أو تميّز حقيقي.

مخاطر القبول السهل: هل نفقد روح الإبداع؟

الخطر لا يكمن في قصور الذكاء الاصطناعي، بل في قبولنا لرداءة مخرجاته كمعيار جديد.
عندما يصبح كل شيء أسرع وأبسط، فإننا نُخاطر بفقدان الفروق الدقيقة والجماليات الفكرية التي تُميز الإبداع البشري الحقيقي.

فما الذي سيحدث للكاتب الذي لم يعد يُعاني لصياغة جملة مثالية؟ أو للمصمم الذي لم يعد يُبدع عبر التجربة والتعديل المستمر؟
هل يُصبح “الإبداع الآلي” هو القاعدة، وتُحاصر الأصالة في الهامش؟

الإبداع في عصر الخوارزميات: تحدٍّ لا بد منه

مع كل هذه التحولات، يبقى السؤال: كيف نحافظ على جوهر الإبداع البشري؟
الحل ليس في رفض التكنولوجيا، بل في التمييز بين ما تفعله الآلة وبين ما لا يمكنها أن تُحاكيه: الحدس، والمشاعر، والخبرة الإنسانية.

Continue Reading

أخبار تقنية

ميتا تدخل قطاع الطاقة النووية لتأمين احتياجات الذكاء الاصطناعي وخفض الانبعاثات

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

ميتا تدخل قطاع الطاقة النووية لتأمين احتياجات الذكاء الاصطناعي وخفض الانبعاثات

أعلنت شركة ميتا عن توقيع اتفاقية طويلة الأمد مع شركة الطاقة الأميركية كونستليشن (Constellation) لتشغيل محطة Clinton Clean Energy Center للطاقة النووية في ولاية إلينوي، وذلك في إطار سعيها لتوفير مصادر طاقة نظيفة ومستدامة تدعم مراكز بياناتها كثيفة الاستهلاك للطاقة، خاصة تلك المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.

ميتا تدخل قطاع الطاقة النووية لتأمين احتياجات الذكاء الاصطناعي وخفض الانبعاثات

تُعد المحطة واحدة من أقدم المحطات النووية في الولاية، وكانت مهددة بالإغلاق منذ عام 2017 بسبب الخسائر المالية المتراكمة، وفقًا لما ذكرته “كونستليشن”.
وتُعد هذه أول صفقة للطاقة النووية تبرمها ميتا، ما يعكس اتجاهًا جديدًا للشركة نحو الاستثمار في الطاقة منخفضة الانبعاثات.

ميتا تدخل قطاع الطاقة النووية لتأمين احتياجات الذكاء الاصطناعي وخفض الانبعاثات

ميتا تدخل قطاع الطاقة النووية لتأمين احتياجات الذكاء الاصطناعي وخفض الانبعاثات

رفع القدرة الإنتاجية وتوفير طاقة نظيفة لآلاف المنازل

بحسب بيان رسمي، ستُسهم الاتفاقية في تحديث المحطة لزيادة قدرتها الإنتاجية بمقدار 30 ميجاواط إضافية، لتصل إلى 1,121 ميجاواط، وهي طاقة كافية لتزويد نحو 800 ألف منزل بالكهرباء.

شركات التكنولوجيا الكبرى تتجه إلى الطاقة النووية

خطوة ميتا تأتي ضمن توجه واسع من شركات التكنولوجيا لدعم مشاريع الطاقة النووية في ظل الطلب المتصاعد على الكهرباء الناتج عن استخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي.
فقد أعلنت مايكروسوفت العام الماضي عن خطة لإعادة تشغيل مفاعل Three Mile Island، بينما تركز أمازون وجوجل على تطوير مفاعلات الجيل القادم.

استثمارات مستقبلية في مشاريع نووية جديدة

أشارت ميتا إلى أنها تدرس حاليًا أكثر من 50 مقترحًا لمشاريع طاقة نووية جديدة داخل الولايات المتحدة، بإجمالي قدرة إنتاجية قد تصل إلى 4,000 ميجاواط بحلول أوائل الثلاثينيات، وهي الآن في مرحلة المفاوضات النهائية.

الطموح للوصول إلى صافي انبعاثات صفرية بحلول 2030

رغم أن ميتا تهدف إلى تحقيق صافي انبعاثات كربونية صفرية بحلول عام 2030، فقد أظهرت تقارير الاستدامة الأخيرة ارتفاعًا في بصمتها الكربونية منذ 2019، نتيجة الاستثمار المكثف في البنية التحتية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.
وهو مسار مشابه لما تواجهه شركات كبرى أخرى مثل جوجل ومايكروسوفت.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.