fbpx
Connect with us

عالم الكمبيوتر

آبل تخطط للكشف عن حواسيب ماك بوك داعمة لشبكات الجيل الخامس قريبًا

Avatar of هند عيد

Published

on

مسؤول في أبل حواسيب ماك لديها مشكلة برمجيات خبيثة الآن

تخطط شركة آبل للكشف عن حواسيب ماك بوك داعمة لشبكات الجيل الخامس في المستقبل القريب. هذه الخطوة تأتي في إطار التطور المستمر لتكنولوجيا الاتصالات وتوفير سرعة اتصال أسرع وأداء أفضل للمستخدمين.

ما هي شبكات الجيل الخامس؟

شبكات الجيل الخامس أو 5G هي تقنية اتصال لاسلكي جديدة توفر سرعات اتصال فائقة السرعة وأداء محسن.

تعد شبكات 5G أكثر قوة وكفاءة من الأجيال السابقة، مما يسمح بنقل بيانات أسرع واستخدام تطبيقات متقدمة مثل الواقع الافتراضي والإنترنت من الأشياء بكفاءة.

ما هي أهمية دعم شبكات الجيل الخامس في حواسيب ماك بوك داعمة؟

يحظى دعم شبكات الجيل الخامس في حواسيب ماك بوك داعمة بأهمية كبيرة.

فهو يتيح للمستخدمين الاستفادة الكاملة من سرعات اتصال 5G العالية والأداء المحسن. ستمكن حواسيب ماك بوك داعمة لـ 5G المستخدمين من تنزيل المحتوى بسرعات خيالية ومشاهدة البث المباشر بجودة عالية من دون تأخير.

بالإضافة إلى ذلك، سيتمتع المستخدمون بتجربة تصفح سلسة وسرعة استجابة فائقة في استخدام تطبيقات الإنترنت والمهام اليومية.

الدعم لشبكات الجيل الخامس في حواسيب ماك بوك داعمة سيجعلها خيارًا مثاليًا للأفراد والشركات الذين يحتاجون إلى سرعة وكفاءة في الاتصال اللاسلكي.

الفوائد المحتملة لحواسيب ماك بوك داعمة لشبكات الجيل الخامس

حاليًا، تعمل شركة آبل على تطوير حواسيب ماك بوك داعمة لشبكات الجيل الخامس، وتتوقع أن تكون لها فوائد محتملة عديدة.

ستوفر هذه الحواسيب سرعة اتصال فائقة، حيث يمكن للمستخدمين تنزيل المحتوى بسرعة خيالية ومشاهدة البث المباشر بجودة عالية دون تأخير. بالإضافة إلى ذلك، ستحسن حواسيب ماك بوك داعمة لشبكات الجيل الخامس استقرار الاتصال، مما يعني أنها ستوفر اتصالًا مستقرًا وموثوقًا في جميع الظروف.

بفضل هذه الحواسيب، ستتوسع إمكانيات الاتصال عبر الإنترنت. يعني ذلك أن المستخدمين سيتمتعون بتجربة تصفح سلسة وسرعة استجابة فائقة في استخدام تطبيقات الإنترنت والمهام اليومية.

ستكون هذه الحواسيب خيارًا مثاليًا للأفراد والشركات الذين يهتمون بالتواصل اللاسلكي عالي السرعة ويبحثون عن تجربة اتصال متطورة ومتفوقة.

باختصار، حواسيب ماك بوك داعمة لشبكات الجيل الخامس ستوفر سرعة اتصال فائقة، وستحسن استقرار الاتصال، وستوسع إمكانيات الاتصال عبر الإنترنت، مما يوفر فوائد كبيرة للمستخدمين.

العوامل المحتملة التي يجب النظر فيها عند اختيار حاسوب ماك بوك داعم لشبكات الجيل الخامس

التوافق مع شبكات الجيل الخامس

تعد التوافقية مع شبكات الجيل الخامس واحدة من العوامل الرئيسية التي يجب النظر فيها عند اختيار حاسوب ماك بوك.

تتطلب شبكات الجيل الخامس تكنولوجيا خاصة لدعمها، وبالتالي يجب أن يكون الحاسوب متوافقًا مع هذه التقنية الحديثة.

ينبغي أن تدعم البطاقة اللاسلكية في الحاسوب تقنية 5G وتكون قادرة على التعامل مع سرعات الانترنت العالية المتوافرة في هذه الشبكات.

الأداء والسعة

يجب أن يتمتع حاسوب ماك بوك الداعم لشبكات الجيل الخامس بأداء قوي وسعة تخزين كافية.

حيث يعتمد أداء الحاسوب على معالجه وذاكرته، وبالتالي يجب أن يتمتع بمواصفات تكنولوجيا المعالجات الحديثة وذاكرة عشوائية كبيرة لتشغيل التطبيقات والعمليات بسلاسة.

كما يجب أن يحتوي الحاسوب على مساحة تخزين كافية للملفات والبرامج والوثائق المهمة.

جودة العرض

تعد جودة العرض أحد العوامل المهمة في حاسوب ماك بوك الداعم لشبكات الجيل الخامس.

يجب أن يتمتع الحاسوب بشاشة عالية الدقة وجودة صورة متميزة.

ينبغي أن يكون الشاشة قادرة على استعراض المحتوى بوضوح وحيوية، وتدعم تقنيات العرض الحديثة مثل تقنية اللمس وتقنية العرض بدقة عالية.

توجد العديد من العوامل الأخرى التي يجب النظر فيها أيضًا عند اختيار حاسوب ماك بوك داعم لشبكات الجيل الخامس مثل السعر والوزن والبطارية والموثوقية.

يجب دراسة هذه العوامل بعناية ومقارنة الخيارات المختلفة قبل اتخاذ القرار النهائي.

عالم الكمبيوتر

الجيل القادم من إنتل: كل ما تريد معرفته حول Granite Rapids مع تقنية DDR5

Avatar of هند عيد

Published

on

medium 2024 04 21 404cebf368

وفقا للعديد من المراجع، يُرجّح أن تكشف النقاب عن …  إنتل  سيُطرح في الأسواق عام 2024 نموذجان جديدان من معالجات الخادم، وهما سلسلة Sierra Forest وسلسلة من المعالجات المتقدمة. Granite Rapids  .

تعتمد وحدات المعالجة المركزية Sierra Forest بالكامل على نوى من فئة (E)، بينما تعتمد وحدات المعالجة المركزية Granite Rapids بشكل كامل على نوى من فئة (P). من الجدير بالذكر أن شركة إنتل قد اختارت إعادة تسمية هذه المعالجات تحت اسم Xeon 6.

تهدف خطة إعادة التسمية التجارية للشركة إلى إعادة تنظيم وتنسيق محفظة منتجاتها مع التحديثات الأخيرة التي قامت بها على نظام ترميز وحدات المعالجة المركزية الخاصة بالاستخدام الشخصي.

وبخلاف التسميات التي كانت معتمدة في الجيل السابق لمعالج Xeon Scalable، فإن المعالجات المنتظرة بشوق، Sierra Forest و Granite Ridge، ستكون من أوائل الوحدات التي تحمل الاسم الجديد Xeon 6، ومن المتوقع إطلاقها في الأشهر القليلة القادمة.

من الجدير بالذكر أن شركة إنتل ستقوم بتزويد معالجاتها المركزية من طراز Granite Rapids بذواكر من نوع DDR5 تعمل بسرعة تصل إلى 8800 ميجابت في الثانية كسرعة للنقل، وهذا يمثل قفزة نوعية في أداء الذاكرة مقارنةً بالأجيال السابقة التي كانت تستخدم ذاكرة DDR5 بسرعة نقل تبلغ 6400 ميجابت في الثانية.

تُشكّل هذه الزيادة في تردد الذاكرة ضمن المعالجات Xeon خطوة مهمة في مسار التقدم التكنولوجي، حيث إن الذاكرة المستخدمة في الخوادم غالباً ما تكون بسرعة أدنى مقارنةً بتلك المستعملة في الحاسوب الشخصي.

ويعزى ذلك إلى الأولوية التي توليها الشركات المصنّعة لأمان وحماية البيانات، حتى وإن كان ذلك على حساب سرعة التردد في معالجات الخوادم.

يُعتبر معالج جرانيت رابيدز أول مُعالِج خوادم من إنتل يقارب في كثافة النوى الموجودة لدى معالِجات AMD EPYC. يأتي هذا المعالج مزودًا بـ 80 نواة، ما يُمثّل زيادة تُقدَّر بـ 20% مُقارَنةً بمعالج إنتل إميرال رابيدز+ 8592 وزيادة قدرها 25% عند مقارنته بمعالجات سافير رابيدز.

Continue Reading

عالم الكمبيوتر

انطلاقة جديدة في عالم الذكاء الاصطناعي مع بطاقة EAI-3101 من Advantech

Avatar of هند عيد

Published

on

Advantech EAI 3101

أفادت شركة Advantech الرائدة في مجال الأنظمة الخاصة بإنترنت الأشياء الذكية على مستوى العالم بأنها أطلقت بطاقة جديدة.  EAI-3101  البطاقة الرسومية الحديثة، التي تعمل من خلال واجهة الاتصال PCIe والتي تعتمد على وحدة معالجة الرسوم من نوع إنتل Arc A380E، مصممة لتؤدي عملها لفترة تصل إلى خمس سنوات.

تتمتع البطاقة المذكورة بخصائص فريدة، حيث تحتوي على وحدات Xe Matrix مؤلفة من 128 نواة تقدم قدرة معالجة استثنائية في مجال الذكاء الاصطناعي تفوق 5 تيرافلوبس، وهو ما يمثل ضعف الإمكانيات المتواجدة في بطاقة إنفيديا T1000.

بفضل تقنية تعقب الأشعة وارتقاء مستوى الوضوح بواسطة تقنية إنتل XeSS المعتمدة على الذكاء الصناعي، توفر بطاقة EAI-3101 دعماً لدقة عرض تصل إلى 8K. وتُظهر هذه البطاقة قدرة على تحسين الأداء الرسومي حتى 50% في المقارنة مع بطاقة إنفيديا T1000.

لمساندة المبرمجين على تسريع تطبيق مشاريع الذكاء الاصطناعي، توفر شركة Advantech حزمة أدوات تطوير الذكاء الاصطناعي الطرفي Edge AI SDK المتوافقة مع حزمة أدوات إنتل المفتوحة المصدر OpenVINO، وهي عبارة عن مجموعة أدوات تمكن من تعزيز أنماط التعلم الآلي وإمكانية التعامل مع كميات البيانات الكبيرة ومعالجتها بكفاءة تفوق الطرق التقليدية بمعدل يصل إلى 40%.

تأتي هذه البطاقة الجرافيكية الجديدة بتصميم مطوّر ومروحة ذكية تعمل بشكل آلي استجابةً لمستويات الحرارة، وذلك لمعالجة الصور وتعزيز عمليات الذكاء الاصطناعي في قطاعات مثل الألعاب والتحليلات الطبية والمراقبة عبر الفيديو.

تستفيد البطاقة EAI-3101 من مزايا تكنولوجيا إنتل Deep Link، مما يعمل على تحسين طريقة عمل الأحمال بين الوحدة المدمجة لمعالجة الرسوميات ووحدة Arc لمعالجة الرسوميات المستقلة.

هذه التكنولوجيا تمكّن البطاقة من تقديم قدرات حسابية مبهرة في مجال الذكاء الاصطناعي تصل إلى 5 تيرافلوب، إضافة إلى توافر أربعة مخارج بمعيار DP1.4a.

Continue Reading

عالم الكمبيوتر

مشكلة عدم استقرار معالجات إنتل Raptor Lake: الأسباب والحلول

Avatar of هند عيد

Published

on

INTEL Raptor Lake

في بيان صدر قريبًا،  أوصت إنفيديا  مالكي وحدات المعالجة المركزية Raptor Lake من الجيل الثالث عشر والرابع عشر، يمكنهم التواصل مباشرة مع إنتل في حال واجهوا مشاكل في نظام ويندوز مثل عدم استقرار النظام أو أخطاء في الذاكرة أو تعطل الألعاب أو فشل تشغيل بعض التطبيقات.

يبدو أن المشاكل تظهر عند تشغيل الأنشطة الثقيلة مثل الألعاب التي تعتمد على محرك Unreal Engine 5 أو خلال المهام الكبيرة التي تستخدم قدرات المعالج المركزي والبطاقة الرسومية.

ومن الجيد أن إنتل خصصت  موقعًا إلكترونيًا  لحل مشكلات عدم استقرار وحدات المعالجة المركزية Raptor Lake، من الضروري على الشركات المُصنِعة للوحات الأم إصدار بيان شامل وتقديم حلول نهائية لهذه المشكلة الشائعة.

يُعتقد أن سبب عدم استقرار معالجات Raptor Lake من سلسلة K يعود إلى الترددات العالية للغاية، إذ تُعتبر معالجات Raptor Lake K من أسرع معالجات إنتل في التشكيلة.

قدم بعض المستخدمين عدة اقتراحات مثل: تخفيض معدل الفولط أو تقليل تردد المعالج الذي يساعد في حل المشاكل المؤقتة، ومع ذلك، ليس واضحًا ما إذا كان هناك حاجة لترقية إصدار البيوس (BIOS) للوحات الأم لحل هذه المشكلة بشكل دائم.

وتشير آخر التقارير إلى أن معظم منتجي لوحات الأم يستخدمون إعدادات خاصة في البيوس تتجاوز مواصفات إنتل الافتراضية؛ حيث تقوم إنتل بضبط معدل الفولت بدقة في الوحدة المركزية للمعالج لضمان استقراره أثناء الضغط، لكن عند إزالة الحدود الافتراضية للطاقة من إعدادات البيوس، يتمكن المعالج من استهلاك كل الطاقة المتاحة وبالتالي قد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار النظام.

Continue Reading

Trending