Connect with us

أخبار الانترنت

كارثة لهيونداي؟ BYD تتصدر صناعة السيارات الكهربائية وتحدّ من سطوة هيونداي عليها

Avatar of هند عيد

Published

on

تنزيل 1 3

تتناول هذه المقالة تحديًا يواجه شركة هيونداي في صناعة السيارات الكهربائية وتصدر شركة BYD هذه الصناعة، بحيث تتسبب في كارثة لهيونداي. سيتم استعراض تاريخ هيونداي في صناعة السيارات الكهربائية، وتحدي BYD لهيونداي، بالإضافة إلى النتائج والتوقعات المستقبلية.

أهمية صناعة السيارات الكهربائية في الوقت الحالي

استعمال السيارات الكهربائية مهم في مواجهة التحديات البيئية وتخفيض انبعاثات الكربون وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري.

كما تعتبر هذه الصناعة فرصة لتعزيز التكنولوجيا النظيفة وتوليد وظائف جديدة.

هيونداي والسيارات الكهربائية

تأسست هيونداي في عام 1967 وأصبحت واحدة من أبرز شركات تصنيع السيارات في العالم.

لقد انضمت هيونداي إلى صناعة السيارات الكهربائية في عام 1991 وأطلقت أول سيارة كهربائية في عام 2010.

تسعى هيونداي جاهدة للانتقال إلى مستقبل صديق للبيئة وتعزيز اعتمادها على السيارات الكهربائية.

تاريخ هيونداي في صناعة السيارات الكهربائية

هيونداي قد دخلت صناعة السيارات الكهربائية في عام 1991 وأطلقت أول سيارة كهربائية في عام 2010.

منذ ذلك الحين، تعمل هيونداي على تطوير تكنولوجيا السيارات الكهربائية وتوسيع نطاق منتجاتها لتلبية الطلب المتزايد على المركبات النظيفة والمستدامة في السوق.

تعمل الشركة أيضًا على تطوير البنية التحتية للشحن وتوفير محطات الشحن السريعة لزيادة راحة المستخدمين.

تحدي هيونداي بازدياد خطر BYD

تواجه هيونداي تحديًا متزايدًا على صدارتها في صناعة السيارات الكهربائية من قبل BYD.

إن نمو BYD السريع ومنتجاته المتقدمة يشكلان تهديدًا مباشرًا على سمعة هيونداي ومكانتها في السوق.

BYD: صاحبة التصدر في صناعة السيارات الكهربائية

تأسست شركة BYD في عام 1995 في الصين وتعتبر الآن واحدة من أكبر الشركات الرائدة في صناعة السيارات الكهربائية.

تشتهر BYD بمنتجاتها المتقدمة والمبتكرة، مما يساعدها على تحقيق مبيعات قوية والتفوق على هيونداي في هذا القطاع الناشئ.

تضم مجموعة سيارات BYD موديلات متنوعة تشمل السيارات الصغيرة والسيدان والسيارات العائلية.

هذه المزايا تجعل من BYD منافسًا خطيرًا وتهديدًا مباشرًا على سمعة وسطوة هيونداي في صناعة السيارات الكهربائية.

التاريخ والتطور الرائد لشركة BYD

تأسست شركة BYD في الصين في عام 1995 ومنذ ذلك الحين، حققت تقدماً رائداً في صناعة السيارات الكهربائية.

بفضل تركيزها على الابتكار والتطوير، تمكنت BYD من تطوير تقنيات متقدمة وإنتاج مجموعة واسعة من السيارات الكهربائية المبتكرة.

كما حققت الشركة نجاحًا كبيرًا في الأسواق المحلية والعالمية، مما يؤكد قوتها وتفوقها في هذا القطاع.

استثمار BYD للوقود البديل والتكنولوجيات النظيفة يجعلها بالتأكيد قوة رئيسية في مستقبل صناعة السيارات الكهربائية.

مزايا سيارات BYD الكهربائية

  • تقنيات متقدمة في صناعة البطاريات تمنح سيارات BYD الكهربائية مدى أطول وأداء أفضل.
  • تصميم مبتكر وعصري يجمع بين الأناقة والعملية في سيارات BYD.
  • نظام شحن سريع يتيح شحن البطارية حتى 80% في غضون 30 دقيقة.
  • تكنولوجيا متقدمة للقيادة الذاتية تساعد على تحسين الأمان والتجربة القيادية.
  • تكلفة تشغيل منخفضة بفضل توفير الوقود والصيانة.

تحديات لهيونداي

تواجه هيونداي تحديات كبيرة في صناعة السيارات الكهربائية، بما في ذلك التغلب على انتشار شركة BYD وتقديم التطوير والابتكار المستمر لمنافسة قوية في سوق السيارات الكهربائية.

التغلب على انتشار BYD

تواجه هيونداي تحديًا كبيرًا في التغلب على انتشار شركة BYD في صناعة السيارات الكهربائية.

يجب على هيونداي العمل على تطوير استراتيجيات قوية وابتكارات جديدة للحفاظ على مكانتها في السوق ومواجهة التحدي الذي تمثله BYD.

الحاجة إلى التطوير والابتكار

تواجه هيونداي الحاجة إلى التطوير والابتكار في صناعة السيارات الكهربائية للتغلب على انتشار BYD.

يجب عليها تطوير استراتيجيات جديدة وابتكارات مبتكرة للمنافسة والحفاظ على مكانتها في السوق.

 

أخبار الانترنت

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة جوجل عن بدء طرح الإصدار الثاني من نموذجها الذكي Veo 2، الذي يُمكّن المستخدمين من تحويل النصوص إلى مقاطع فيديو قصيرة بدقة وواقعية سينمائية، وذلك لمشتركي خدمة Gemini Advanced. وتأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز أدوات الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي المرئي.

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

يمكن للمستخدمين الآن اختيار Veo 2 من قائمة النماذج المتاحة عبر واجهة Gemini سواء على الويب أو الهواتف الذكية. ثم يُدخل المستخدم وصفًا نصيًا ليُنتج النموذج مقطع فيديو مدته 8 ثوانٍ بجودة تصل إلى 720 بكسلًا. وتُفرض قيود شهرية على عدد المقاطع التي يمكن إنشاؤها، مع تنبيهات تُرسل عند اقتراب الوصول إلى الحد الأقصى.

تُصدّر المقاطع بصيغة MP4، كما يمكن نشرها مباشرة عبر يوتيوب وتيك توك من خلال خاصية “المشاركة” على الهواتف المحمولة.

قدرات متقدمة على محاكاة الواقع: حركة البشر والفيزياء الطبيعية

أوضحت جوجل أن Veo 2 يتميز بفهم معمّق لحركة الإنسان وتفاصيل الفيزياء الواقعية، ما يتيح إنتاج مشاهد سلسة وواقعية بصريًا. ويدعم النموذج مجموعة متنوعة من الأنماط والموضوعات، مما يجعله مناسبًا لمجالات متعددة مثل الإعلام، والتسويق، والإبداع الفني.

وحرصًا على الشفافية، تحتوي جميع المقاطع المنتَجة على علامات مائية رقمية باستخدام تقنية SynthID، للدلالة على أنها صُنعت بواسطة الذكاء الاصطناعي.

أداة Whisk Animate: تحويل الصور إلى فيديوهات عبر Veo 2

أعلنت جوجل أيضًا عن إطلاق أداة جديدة باسم Whisk Animate لمشتركي Google One AI Premium، تتيح تحويل الصور الثابتة إلى مقاطع فيديو قصيرة باستخدام نموذج Veo 2. وتُعد هذه الأداة امتدادًا لخدمة Whisk المعروفة بدمج الصور وإنشاء محتوى مرئي باستخدام الذكاء الاصطناعي، وهي متاحة الآن عالميًا ضمن منصة Google Labs.

منصة Vertex AI ويوتيوب: توسع في استخدام Veo 2

جدير بالذكر أن جوجل أطلقت Veo 2 لأول مرة في ديسمبر الماضي ضمن مرحلة الوصول المبكر، حيث كان يُتاح بسعر 50 سنتًا لكل ثانية فيديو عبر منصة Vertex AI السحابية.

كما تم دمج النموذج مؤخرًا في ميزة Dream Screen التجريبية على يوتيوب، التي تُساعد منشئي المحتوى على إنتاج مقاطع قصيرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي مباشرة من داخل المنصة.

Continue Reading

أخبار تقنية

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

بعد تجارب غير مرضية مع Firefox، وجدت ضالتي أخيرًا في متصفح Vivaldi، الذي فاجأني بإمكاناته وتفاصيله التي تستهدف المستخدم المتقدم فعلًا.

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

كان دافعي الأساسي للبحث عن متصفح جديد هو الرغبة في حماية خصوصيتي. فعلى الرغم من أن Chrome يتمتع بكم هائل من الميزات والإضافات، إلا أن سياساته تجاه البيانات الشخصية جعلتني أعيد النظر في استمراري معه.

أما Safari، فرغم احترامه للخصوصية نسبيًا، إلا أنه يفتقر للكثير من الميزات العملية التي أحتاجها، مما جعله غير كافٍ كمصدر وحيد لتجربة التصفح.

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

Vivaldi يظهر في الصورة

خلال عملي الصحفي، صادفت خبرًا عن دعم Vivaldi لـ”بروتون VPN”، وهو ما دفعني للبحث أكثر عنه. عند استكشافي لموقعه الرسمي، لفتت نظري مجموعة من الميزات التي لم أجدها متاحة بنفس الشكل في أي متصفح آخر.

أكثر ما شدّني كان: مساحات العمل، تكديس علامات التبويب، تبليط النوافذ، ولوحات الويب. وهذه كانت البداية فقط.

مساحات العمل: إدارة ذكية للمهام

ميزة “مساحات العمل” تشبه مجموعات علامات التبويب في Safari، لكنها أكثر مرونة وتنظيمًا. تتيح لي حفظ مجموعة من علامات التبويب كمساحة مستقلة حسب نوع العمل، والعودة إليها لاحقًا دون فوضى أو تشتت.

أستخدمها لتقسيم مهامي اليومية: من الكتابة والتحرير، إلى الترفيه، وحتى المهام الإدارية. تجربة غير مسبوقة تجعلني أكثر إنتاجية.

تكديس علامات التبويب: تنظيم بدون فوضى

هل تفتح عشرات النوافذ أثناء البحث؟ Vivaldi يقدم لك حلاً عمليًا من خلال تكديس علامات التبويب. كل مجموعة علامات ذات صلة يتم دمجها في مكدس واحد، ما يحافظ على شريط التبويب نظيفًا ومنظمًا.

تبليط النوافذ: عرض متعدد بدون تنقل مزعج

ميزة تبليط النوافذ تسمح لي بعرض حتى أربع صفحات في نافذة واحدة، مثالية للمهام التي تتطلب مقارنة بين مصادر متعددة أو إدارة أكثر من مشروع في آنٍ واحد.

لوحات الويب: محتوى دائم في متناول يدك

بفضل لوحات الويب، يمكنني تثبيت مواقع مثل Microsoft Teams على جانب الشاشة، لتبقى ظاهرة طوال الوقت دون الحاجة إلى فتح نافذة جديدة أو التنقل بينها باستمرار.

تخصيص غير محدود: المتصفح كما تريده أنت

واحدة من أقوى نقاط قوة Vivaldi هي خيارات التخصيص الهائلة. يمكنك التحكم في مكان شريط التبويب، إخفاء واجهة المستخدم، اختيار سمات لونية، أو حتى إنشاء سمة خاصة بك. التجربة قابلة للتشكيل بالكامل حسب رغباتك.

الخصوصية في صميم التجربة

بعكس Chrome، لا يقوم Vivaldi بجمع أو بيع بياناتك. يتم تخزين جميع بيانات التصفح محليًا، والمحتوى المُستضاف خارجيًا يتم عبر خوادم آمنة في آيسلندا، حيث تحظى قوانين الخصوصية باحترام كبير.

كما يأتي المتصفح مزودًا بأدوات مدمجة لحظر الإعلانات والمتعقبات، إضافة إلى دعمه المتكامل لخدمة Proton VPN.

خلاصة التجربة: متصفح من المستقبل

مع أنني لم أستعرض سوى جزء بسيط من مزايا Vivaldi، إلا أنني مقتنع تمامًا بأنه المتصفح الأفضل لمن يبحث عن تجربة مرنة، قوية، وآمنة. إنه متصفح لا يفرض عليك طريقة استخدامه، بل يفتح لك المجال لتشكيله بما يناسبك.

Continue Reading

أخبار الانترنت

إضافات مشبوهة على كروم تخترق الخصوصية وتثير قلق الخبراء

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

إضافات مشبوهة على كروم تخترق الخصوصية وتثير قلق الخبراء

كشف باحث في أمن البرمجيات عن شبكة من الإضافات الخطيرة لمتصفح كروم، جرى تثبيتها على أكثر من 4 ملايين جهاز حول العالم، رغم أن معظمها غير مُدرج علنًا في متجر “كروم” الرسمي. هذه الإضافات أثارت موجة من القلق في أوساط خبراء الأمن السيبراني.

إضافات مشبوهة على كروم تخترق الخصوصية وتثير قلق الخبراء

وفقًا لما ذكره “جون تاكنر”، مؤسس شركة Secure Anyx لتحليل إضافات المتصفح، فإن 35 إضافة حتى الآن تشترك في نمط برمجي واحد، وتقوم بالاتصال بنفس الخوادم، كما تطلب أذونات حساسة مثل:

إضافات مشبوهة على كروم تخترق الخصوصية وتثير قلق الخبراء

إضافات مشبوهة على كروم تخترق الخصوصية وتثير قلق الخبراء

  • الوصول إلى ملفات تعريف الارتباط.

  • إدارة علامات التبويب.

  • اعتراض طلبات الويب.

  • تنفيذ أوامر برمجية عن بُعد.

شيفرات غامضة وصلاحيات مريبة

أوضح تاكنر أن الشيفرات داخل هذه الإضافات مبهمة للغاية، مما يجعل تحليلها صعبًا. كما أن أغلب هذه الإضافات لا تظهر في نتائج البحث داخل متجر كروم، ولا يمكن الوصول إليها إلا من خلال روابط مباشرة تحتوي على سلاسل عشوائية، ما يثير تساؤلات حول آلية انتشارها الواسعة.

تصنيفات “مميزة” من جوجل تزيد الشكوك

من المثير للقلق أن 10 من هذه الإضافات حصلت على تصنيف “مميز” من شركة غوغل، وهو شارة تُمنح عادةً للإضافات الموثوقة التي تلبي معايير الأمان العالية وتجربة المستخدم الجيدة.

من بين هذه الإضافات، توجد واحدة تُدعى Fire Shield Extension Protection، والتي تدّعي حماية المستخدم من التهديدات، في حين أنها ذاتها تتصل بخوادم مجهولة وتقوم بإجراءات غير مفهومة.

اكتشافات مقلقة خلال الفحص التقني

كشف تاكنر خلال تحقيقه أن إضافة “Fire Shield” تتصل بخوادم مثل “fireshieldit” و”unknow”، وترسل بيانات تتعلق بسلوك المستخدم، بما في ذلك:

ورغم عدم وجود أدلة صريحة على سرقة كلمات المرور، إلا أن القدرات التقنية الكامنة في هذه الإضافات قد تُستخدم في أنشطة تجسسية أو لتنفيذ أوامر عن بُعد.

تحذيرات من صلاحيات زائدة عن الحاجة

أشار الباحث إلى أن بعض هذه الإضافات تطلب أذونات من نوع webRequest بدون مبرر منطقي، وهي صلاحيات تمنحها القدرة على مراقبة حركة التصفح، ما يُعد خرقًا محتملاً لخصوصية المستخدم.

توصيات للحماية: لا تنخدعوا بالمظاهر

هذا الاكتشاف يُعيد التذكير بأهمية توخي الحذر عند تثبيت أي إضافة للمتصفح، تمامًا كما هو الحال مع التطبيقات على الهواتف الذكية. فرغم الجهود التي تبذلها غوغل لضمان الأمان، إلا أن متجر كروم لا يزال عرضة لاختراقات من هذا النوع.

وينصح الخبراء بـ:

  • تثبيت الإضافات فقط عند الضرورة.

  • التأكد من هوية المطوّر ومصداقيته.

  • مراجعة تعليقات وآراء المستخدمين.

  • تجنّب أي إضافة تطلب صلاحيات لا تتناسب مع وظيفتها المعلنة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.