Connect with us

أخبار تقنية

كيف أحدث روبوت ChatGPT تأثيرًا في القطاع التقني خلال عام واحد ؟

Avatar of هند عيد

Published

on

first birthday of ChatGPT

يهدف مشروع ChatGPT إلى تطوير محادثات ذكية باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. يتم تصميم هذه المحادثات لتوفير تجربة مستخدم ممتعة وفعالة للتفاعل مع البرامج والأجهزة والخدمات. تم تطوير ChatGPT لدعم التجربة الرقمية الجديدة في الأسواق بينما يتعلم آلياً من التفاعلات السابقة لكل مستخدم.

مشروع ChatGPT وأهدافه

تهدف ChatGPT إلى تسهيل التفاعل بين المستخدم والأجهزة والخدمات بطريقة سهلة وذكية.

يتم تصميمها لتعزيز الخبرات الرقمية والأعمال للمؤسسات وتحسين تجربة المستخدمين في هذا المجال.

كما تهدف إلى تعزيز قدرات المستخدم وزيادة الإنتاجية في الأسواق والشركات.

تأمل الشركة أيضاً في مساعدة الأفراد في تحقيق أهدافهم بشكل أفضل من خلال تقديم تجربة مستخدمٍ فعالة وذكية.

أهمية تطبيقات Chatbot في القطاع التقني

تحمل تطبيقات Chatbot أهمية كبيرة في القطاع التقني على مستوى العالم.

فهي تعزز مستوى الإنتاجية والكفاءة في العمل، بالإضافة إلى تطوير التجارب الأكثر اشتراكية وتحقيق أهداف الشركات والأفراد.

يتمتع التطبيق بالقدرة على التواصل مع العملاء بطريقة فعالة، كذلك يمكن أن يتعلم من الاتصالات السابقة بين المستخدم والجهاز.

التطبيقات تضمن أيضاً تحقيق التواصل والتفاعل بشكل فعال مع المستخدمين بأسلوب مميز وسهل الفهم.

ChatGPT في العام 2023

يواصل ChatGPT تطويره في القطاع التقني ويتطلع الى النمو الممتاز في العام 2023.

تهدف الشركة الى تعزيز تجارب المستخدم من خلال تطوير خدمات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي.

خطط ChatGPT تتضمن زيادة قدرات Chatbot للإجابة على أسئلة المستخدمين.

كما تعمل الشركة على توسيع تطبيقاتها لتغطية المزيد من القطاعات في السوق.

خطط ChatGPT في عام 2023

تخطط ChatGPT في العام 2023 لتوسيع خدماتها إلى قطاعات جديدة، مثل القطاع المالي والطبي.

كما تعمل الشركة على تطوير Chatbot لتغطية المزيد من التفاصيل والاستفسارات الخاصة بالمستخدمين.

تتضمن الخطط أيضًا تعزيز وتحسين تجربة المستخدم من خلال تطبيقات بديهية وذكية. عند التعامل مع البرامج والأجهزة المختلفة.

تحولات Chatbot في السوق المتنامية

تشهد Chatbot طفرة في السوق المتنامية. حيث يتزايد الطلب على الخدمات الذكية والمؤسسات تركز على تعزيز تجربة المستخدم باستخدام Chatbot.

يتميز هذا التطوير بأدوات اكثر تطوراً وحلول ذكية ومخصصة للمستخدمين.

كما يتزايد دور Chatbot في تعزيز تجربة المستخدم وخلق ربط قوي بين المستخدمين والأجهزة الذكية.

تسعى شركة ChatGPT إلى تطوير خدمات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلي في العام 2023 ، من خلال توسيع تطبيقاتها لتغطية المزيد من القطاعات في السوق ، على سبيل المثال القطاع المالي والطبي.

تتضمن خطط ChatGPT تعزيز قدرات Chatbot الخاص بالشركة للإجابة على أسئلة المستخدمين وتحسين تجربة المستخدم.

يشهد Chatbot طفرة في السوق المتنامية وتتميز هذه التطورات بأدوات أكثر تطوراً وحلولًا ذكية ومخصصة للمستخدمين.

يلعب Chatbot دوراً مهماً في تعزيز تجربة المستخدم وخلق ربط قوي بين المستخدمين والأجهزة الذكية.

من الضروري فهم تقنية وبرمجة Chatbot وكيفية التفاعل معها والبقاء ملتزمين بتقديم رعاية محسّنة للمستخدم.

يجب أن يضع ChatGPT الاهتمام بالمستخدم والتفاعل مع Chatbot في مقدمة اهتماماتها لتحسين تجربة المستخدم وزيادة رضاهم.

ChatGPT والقطاع التقني

تسعى شركة ChatGPT إلى تكريس نفسها كشركة تقنية رائدة في سوق تطورات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلي.

تخطط شركة ChatGPT لتوسيع تبعيتها إلى مجالات الصناعات الحديثة مثل القطاعات المالية والطبية وغيرها.

لتحقيق هذا الهدف ، يهتم الفريق بتحسين خدماته وتطوير تطبيقات لجعل حياة المستخدمين أكثر سهولة و تجربة أفضل.

 

أخبار تقنية

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

أثار نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد Maverick، الذي أطلقته شركة ميتا مؤخرًا، موجة من الجدل بعد أن حقق المركز الثاني في منصة “LM Arena” المخصصة لاختبار النماذج من خلال تقييمات بشرية مباشرة، حيث يُطلب من المستخدمين اختيار الإجابات الأفضل بين عدة نماذج.

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

رغم النجاح الذي حققه “Maverick” في منصة LM Arena، أشار باحثون إلى أن النسخة التي استخدمتها ميتا في هذا التقييم تختلف عن النسخة المتاحة للمطورين والعموم.
فبينما وصفت ميتا النموذج المشارك في LM Arena بأنه مجرد “إصدار تجريبي للدردشة”، تكشف البيانات المنشورة على الموقع الرسمي لـ Llama أن النسخة المستخدمة هي:
“Llama 4 Maverick المحسن للمحادثة”، أي نسخة محسّنة مصممة خصيصًا لتقديم أداء أفضل في المحادثات.

التلاعب بمعايير الأداء؟

لطالما كانت منصة LM Arena محل جدل في مجتمع الذكاء الاصطناعي، إذ لا يُنظر إليها باعتبارها المعيار الأكثر موثوقية لتقييم النماذج.
لكن هذا لم يمنع شركات الذكاء الاصطناعي من المشاركة بها دون الإقرار صراحةً بأنها تعدّل نماذجها خصيصًا لهذه المنصة.
وفي حالة ميتا، يبدو أن الشركة قد استخدمت إصدارًا مُخصصًا للاختبار، ثم وفّرت إصدارًا مختلفًا للعامة، مما دفع البعض لاعتبار ذلك سلوكًا مضللًا.

أداء غير متطابق.. وتفاصيل لافتة

لاحظ عدد من الباحثين على منصة X (تويتر سابقًا) تباينًا واضحًا في سلوك Maverick بين النسختين.
النسخة المخصصة لـ LM Arena تظهر ردودًا أطول من المعتاد وتستخدم رموز الإيموجي بكثرة، بينما يبدو أن النسخة المتاحة للمطورين تُظهر أداءً أقل انسيابية وتفاعلًا أقل دقة.

لماذا يعتبر هذا مهمًا؟

يقول خبراء إن هذه الممارسات قد تشوش على جهود المجتمع العلمي لتقييم الذكاء الاصطناعي بدقة.
فعندما يتم تحسين نموذج بشكل خاص لاجتياز اختبار معين، ثم يُطرح إصدار مختلف للجمهور دون توضيح شفاف، فإن ذلك يحد من إمكانية التنبؤ بأداء النموذج في الاستخدامات الواقعية.

هل فقدت LM Arena مصداقيتها؟

مع أن LM Arena لا تزال تُستخدم على نطاق واسع، إلا أن الحادثة الأخيرة قد تعزز من وجهة نظر المنتقدين الذين يعتبرون المنصة أداةً دعائية أكثر من كونها تقييمًا موضوعيًا للنماذج.
في المقابل، لم تصدر ميتا حتى الآن توضيحًا رسميًا حول سبب هذا التباين في النسخ، ولا ما إذا كانت ستُطلق النسخة المستخدمة في LM Arena للجمهور مستقبلًا.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

في الوقت الذي تواصل فيه شركات التكنولوجيا العملاقة، مثل غوغل ومايكروسوفت، تعزيز حضور الذكاء الاصطناعي في منتجاتها وخدماتها اليومية، تتصاعد المخاوف من أثر هذا التوسع السريع على الأجيال الشابة، خصوصًا في البيئات التعليمية.

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

بات الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، بدءًا من أدوات الكتابة الذكية في المستندات ورسائل البريد الإلكتروني، وصولًا إلى محركات البحث والأنظمة التعليمية والترفيهية.
لكن رغم الفوائد العديدة لهذه الأدوات، إلا أن التقارير الحديثة تسلط الضوء على الآثار السلبية المحتملة للاستخدام المفرط للذكاء الاصطناعي من قبل الطلاب.

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

من التعلم إلى الاعتماد الكامل

أظهرت دراسة لموقع Axios أن 70% من المراهقين الأميركيين استخدموا أدوات ذكاء اصطناعي بحلول سبتمبر 2023، وأكثر من نصفهم اعتمدوا عليها في أداء الواجبات المنزلية.
ويرى الخبراء أن هذا الاعتماد قد يؤدي إلى تآكل مهارات التفكير النقدي لدى الطلاب، مما يهدد بتكوين جيل أقل قدرة على التحليل واتخاذ القرار.

تحذيرات من داخل الصفوف الدراسية

جينا بارنابي، وهي معلمة في ولاية جورجيا الأميركية، أعربت عن قلقها من سلوك طلابها، الذين باتوا يستخدمون الذكاء الاصطناعي “للتفكير بدلًا منهم”.
وأكدت أن هذا السلوك يُشبه محاولة الركض لمسافة ميل دون تدريب مسبق، حيث يفشل الطالب في تطوير مهاراته الذهنية بسبب الاعتماد على أدوات جاهزة.

الذكاء الاصطناعي.. مهارة أم خطر؟

تتعدد الآراء حول ما إذا كان الذكاء الاصطناعي يعزز من القدرات البشرية أو يُقلل منها.
تقرير لمجلة Inc أشار إلى أن مايكروسوفت حذّرت في دراسة لها من أن الإفراط في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي قد يُعرّض المستخدمين لخطر فقدان التفكير التحليلي والشعور بالقلق.

وفي نقاشات دارت على منصة Reddit، انقسمت الآراء بين من يرى في الذكاء الاصطناعي تهديدًا لتطور الأفراد، ومن يعتبره أداة تعزيز معرفي تشبه الآلة الحاسبة التي أثارت الجدل في بدايات استخدامها.

هل نحن أمام أزمة مستقبلية في سوق العمل؟

تشير المؤشرات إلى أن جيل الطلاب الحالي سيكون القوة العاملة المستقبلية. ومع الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي، يُتوقع أن تواجه المؤسسات تحديات في توظيف أفراد يمتلكون مهارات التفكير السريع والمستقل، لا سيما في مواقف لا يمكن فيها الاعتماد على الذكاء الاصطناعي أو يكون استخدامه غير مناسب.

وقد يضطر أصحاب العمل مستقبلًا إلى تعديل معايير التوظيف، واختبار القدرات العقلية التحليلية دون تدخل من أدوات الذكاء الاصطناعي.

Continue Reading

أخبار تقنية

ديب سيك الصينية تُحدث نقلة نوعية في كفاءة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

قيود صارمة على موظفي DeepSeek وسط تشديد الرقابة في الصين 1

تتعاون شركة DeepSeek الناشئة، التي تتخذ من هانغتشو مقرًا لها، مع جامعة تسينغهوا في بكين، لتقليص كمية التدريب المطلوبة لنماذج الذكاء الاصطناعي، بهدف تقليل التكاليف التشغيلية وتحسين الكفاءة.

ديب سيك الصينية تُحدث نقلة نوعية في كفاءة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

في إطار التعاون بين DeepSeek وباحثي جامعة تسينغهوا، تم إعداد ورقة بحثية تستعرض نهجًا جديدًا للتعلم المعزز يهدف إلى جعل النماذج الذكية أكثر توافقًا مع التفضيلات البشرية.
ويعتمد النهج الجديد على منح مكافآت للنموذج مقابل الاستجابات الدقيقة والواضحة، مما يعزز من قدرتها على محاكاة التفكير البشري وفهم السياق.

ديب سيك الصينية تُحدث نقلة نوعية في كفاءة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

ديب سيك الصينية تُحدث نقلة نوعية في كفاءة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

“ضبط نقدي ذاتي مبدئي”: تقنية واعدة

استعرضت الورقة البحثية مفهوم “Self-principled Critique Tuning” أو “الضبط النقدي الذاتي المبدئي”، كآلية لتطوير الذكاء الاصطناعي، حيث يقيّم النموذج نفسه ويوجه استجاباته ليقترب أكثر من توقعات المستخدمين.

وقد تفوقت هذه التقنية على الأساليب التقليدية من حيث الأداء مع استهلاك أقل لموارد الحوسبة، وفقًا لما أظهرته النتائج.

“DeepSeek-GRM”: نموذج جديد مفتوح المصدر

أطلقت الشركة على نهجها الجديد اسم “DeepSeek-GRM”، اختصارًا لـ “نمذجة المكافآت العامة”، وصرحت بأنها تعتزم إتاحة النموذج كمصدر مفتوح، في خطوة تهدف إلى تعزيز الابتكار وتوسيع دائرة الاستفادة من التقنيات المطورة.

السباق العالمي نحو ذكاء اصطناعي أكثر كفاءة

تسعى DeepSeek، مثل نظرائها من عمالقة التكنولوجيا، إلى تحسين قدرة النماذج على التفكير والتحسين الذاتي أثناء تنفيذ المهام في الوقت الحقيقي.

وتتزامن هذه التحركات مع خطوات مشابهة من شركات مثل:

وتُعتبر تقنية مزيج الخبراء عنصرًا مشتركًا بين DeepSeek وMeta، حيث تساهم في تعزيز كفاءة استهلاك الموارد دون التأثير على الأداء.

فجوة الذكاء بين الصين وأميركا.. تتقلص

وفقًا لتقارير حديثة، قلّصت DeepSeek الفجوة بين تقنيات الذكاء الاصطناعي في الصين وتلك في الولايات المتحدة إلى ثلاثة أشهر فقط، وهو إنجاز لافت في سوق يشهد تنافسًا عالميًا متسارعًا.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.