fbpx
Connect with us

أخبار تقنية

o3 نقلة نوعية في عالم الذكاء الاصطناعي لمنافسة الأذكياء البشريين

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

أعلنت شركة OpenAI عن إطلاق نظام الذكاء الاصطناعي الجديد “o3″، الذي يُعَدُّ تطويرًا لنموذج “o1” السابق، ويهدف إلى محاكاة التفكير البشري في حل المشكلات المعقدة.

o3 نقلة نوعية في عالم الذكاء الاصطناعي لمنافسة الأذكياء البشريين

“o3” هو نظام ذكاء اصطناعي مصمم للتفكير المنطقي وحل المسائل المعقدة في مجالات مثل الرياضيات، العلوم، وبرمجة الكمبيوتر. يتضمن هذا النظام نماذج متعددة، منها “o3” و”o3-mini”، حيث تم تدريب الأخير لأداء مهام محددة.

قدرات “o3” المتقدمة

التفوق في الاختبارات المعيارية: أظهر “o3” أداءً متفوقًا على تقنيات الذكاء الاصطناعي الرائدة في اختبارات تقيم المهارات في الرياضيات، العلوم، البرمجة، والمنطق.

محاكاة الذكاء العام الاصطناعي (AGI): تدّعي “OpenAI” أن “o3” يقترب، في بعض الظروف، من تحقيق الذكاء العام الاصطناعي، وهو الذكاء القادر على أداء مهام كما لو كان إنسانًا.

التفوق على الخبراء البشريين: في اختبارات البرمجة التنافسية، تفوق “o3” على كبير علماء الشركة، جاكوب باتشوكي، مما يعكس قدراته المتقدمة.

التوافر والتجارب

حاليًا، يتم اختبار “o3” مع مجموعة من مختبري السلامة والأمان، وتخطط “OpenAI” لإتاحته للأفراد والشركات في بداية العام المقبل.

المنافسة مع جوجل

يأتي هذا الإعلان في ظل منافسة محتدمة مع شركات أخرى مثل “جوجل”، التي كشفت مؤخرًا عن تكنولوجيا مماثلة تُسمى “Gemini 2.0 Flash Thinking Experimental”، وشاركتها مع عدد محدود من المختبرين.

تُعَدُّ هذه الخطوة جزءًا من جهود OpenAI المستمرة لتطوير أنظمة ذكاء اصطناعي قادرة على التفكير وحل المهام المعقدة، مما يفتح آفاقًا جديدة في هذا المجال المتسارع.

تطبيقات وبرامج

مصر تطلق نظاماً إلكترونياً جديداً لتسجيل الهواتف المستوردة تطبيق تليفوني

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

مصر تطلق نظاماً إلكترونياً جديداً لتسجيل الهواتف المستوردة تطبيق تليفوني

في إطار تعزيز الحوكمة ومكافحة الممارسات غير القانونية، أطلقت مصر تطبيق تليفوني (Telephony) لتسجيل الهواتف المحمولة القادمة من الخارج، بهدف ضمان تحصيل الرسوم الجمركية المستحقة، والتحقق من قانونية الأجهزة المستخدمة داخل البلاد.

مصر تطلق نظاماً إلكترونياً جديداً لتسجيل الهواتف المستوردة تطبيق تليفوني

يعتمد التطبيق على إدخال المستخدم رقم IMEI التعريفي للهاتف الذكي، وهو رقم مميز لكل جهاز يربط الهاتف بشبكات المحمول المصرية. بمجرد اتصال شريحة الاتصالات بشبكة محلية، يُطلب تسجيل الرقم وسداد الرسوم الجمركية إلكترونياً.

مصر تطلق نظاماً إلكترونياً جديداً لتسجيل الهواتف المستوردة تطبيق تليفوني

مصر تطلق نظاماً إلكترونياً جديداً لتسجيل الهواتف المستوردة تطبيق تليفوني

  • تاريخ بدء التطبيق: الهواتف المتصلة بالشبكات المصرية قبل 1 يناير 2025 تُعفى من الرسوم.
  • أجهزة جديدة: الهواتف التي يتم تفعيلها بعد هذا التاريخ ستخضع للرسوم.

المزايا للسائحين: فترة مجانية

منحت السلطات المصرية السائحين مدة مجانية تصل إلى 90 يوماً لاستخدام شبكات المحمول المحلية دون دفع رسوم. وبعد انتهاء هذه الفترة، تُفرض رسوم على استمرار استخدام الشبكات المحلية.

مزايا نظام “تليفوني”

  1. تحصيل الرسوم إلكترونياً: تقليل التعاملات الورقية.
  2. تعزيز الحوكمة: مكافحة الأجهزة المهربة وغير المطابقة للمواصفات.
  3. تسهيل التسجيل: إمكانية الاستعلام عن الرسوم وسدادها عبر التطبيق دون الرجوع إلى الجمارك.

رقم IMEI: المفتاح للتحقق والتسجيل

رقم IMEI هو معرف فريد لكل جهاز يتكون من 15 رقماً، ويُسجل تلقائياً لدى شبكات المحمول عند إجراء مكالمات أو إرسال رسائل.

  • الهواتف ثنائية الشريحة: كل شريحة اتصال تحمل رقماً مستقلاً.
  • السجل المركزي: شبكات المحمول تحتفظ بسجلات للتحقق من أن الأجهزة المتصلة بالشبكات مصرّح بها ومسجلة قانونياً.

أثر القرار على السوق المصرية

رؤية الحكومة: تعزيز الاقتصاد ومكافحة التهريب

وفقاً لبيان مشترك بين وزارتي المالية والاتصالات، تهدف المنظومة الجديدة إلى:

  1. مواجهة التهريب: حيث بلغت قيمة الهواتف المهربة إلى مصر حوالي 60 مليار جنيه سنوياً.
  2. دعم الاستثمار: تحسين بيئة الاستثمار في سوق الاتصالات.
  3. توطين الصناعة: تحفيز الشركات الدولية على تصنيع الهواتف في مصر بجودة عالية وأسعار منافسة للتصدير.

استثناءات وتوضيحات

خطوات نحو التحول الرقمي

يشكل تطبيق “تليفوني” جزءاً من استراتيجية مصر للتحول الرقمي وتعزيز الشفافية، حيث يتيح للمستخدمين تسجيل هواتفهم ودفع الرسوم الجمركية إلكترونياً، مما يوفر الوقت والجهد ويحمي السوق من الأجهزة غير القانونية، في خطوة نحو نظام اتصالات أكثر تنظيماً واستدامة.

Continue Reading

أخبار تقنية

السعودية تخطو نحو توحيد منافذ الشحن الإلكترونية لتعزيز الاستدامة

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

السعودية تخطو نحو توحيد منافذ الشحن الإلكترونية لتعزيز الاستدامة

في خطوة تهدف إلى تحسين تجربة المستخدمين وتعزيز الاستدامة، بدأت السعودية تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع توحيد منافذ الشحن للأجهزة الإلكترونية والهواتف المحمولة باستخدام منفذ USB Type-C، اعتباراً من يناير 2025.

السعودية تخطو نحو توحيد منافذ الشحن الإلكترونية لتعزيز الاستدامة

يأتي هذا القرار ضمن مبادرة مشتركة من هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية والهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، التي تهدف إلى:

السعودية تخطو نحو توحيد منافذ الشحن الإلكترونية لتعزيز الاستدامة

السعودية تخطو نحو توحيد منافذ الشحن الإلكترونية لتعزيز الاستدامة

  • تحسين تجربة المستخدم: توحيد المنافذ لتقليل التكاليف الإضافية وتسهيل استخدام الأجهزة.
  • رفع كفاءة التقنية: توفير تقنية شحن ونقل بيانات عالية الجودة.
  • تعزيز الاستدامة البيئية: تقليل حجم النفايات الإلكترونية بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة.

المرحلة الأولى: الأجهزة المشمولة

تشمل المرحلة الإلزامية الأولى مجموعة واسعة من الأجهزة الإلكترونية، منها:

  1. الهواتف المحمولة.
  2. الأجهزة اللوحية.
  3. الكاميرات الرقمية.
  4. سماعات الرأس والأذن.
  5. مكبرات الصوت المحمولة.
  6. أنظمة الملاحة المحمولة.
  7. أجهزة القراءة الإلكترونية وألعاب الفيديو المحمولة.
  8. لوحات المفاتيح والفأرة اللاسلكية.
  9. الموجهات اللاسلكية (راوتر).

المرحلة الثانية: الحواسيب المحمولة بحلول 2026

من المقرر أن تبدأ المرحلة الإلزامية الثانية في أبريل 2026، حيث سيتم تطبيق متطلبات توحيد المنافذ على الحواسيب المحمولة.

خلفية المشروع: خطوة نحو التحديث والتوحيد

سبق أن أعلنت الهيئتان، في أغسطس 2023، عن خطط توحيد المنافذ، مع إلزام الموردين والشركات بالالتزام بـ USB Type-C وفق المتطلبات الفنية والإدارية الواردة في اللوائح ذات العلاقة.

فوائد المشروع

مستقبل السوق السعودي

يمثل هذا المشروع خطوة نحو تعزيز البنية التقنية في المملكة وتوحيد المعايير بما يعكس التزام السعودية بمواكبة التطورات العالمية في التكنولوجيا وتحقيق الاستدامة البيئية.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

المدن الذكية هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون الحل للاكتظاظ السكاني

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

المدن الذكية هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون الحل للاكتظاظ السكاني

مع التوسع العمراني المستمر، تواجه المدن العالمية تحديات كبيرة، مثل الاكتظاظ السكاني، ندرة الموارد، والتدهور البيئي. ومع ذلك، يفتح الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة آفاقاً جديدة لبناء مدن ذكية ومستدامة تحاكي متطلبات المستقبل.

المدن الذكية هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون الحل للاكتظاظ السكاني

المدن الذكية هي نماذج حضرية حديثة تمزج بين التكنولوجيا الرقمية والبنية التحتية لتحقيق استخدام أمثل للموارد وتحسين جودة الحياة.

المدن الذكية هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون الحل للاكتظاظ السكاني

المدن الذكية هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون الحل للاكتظاظ السكاني

  • أنظمة إدارة مدعومة بالذكاء الاصطناعي: مثل مراقبة المرور واستهلاك الطاقة وإدارة المياه.
  • اتصال شامل بالأجهزة والخدمات: من خلال شبكات إنترنت الأشياء.
  • خدمات موجهة للمواطنين: تطبيقات توفر تحديثات حول التنقل، الصحة، والخدمات العامة.

أمثلة رائدة

  • مبادرة “الأمة الذكية” في سنغافورة: تعتمد إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي لإدارة المرور، جمع النفايات، وحتى تقديم خدمات صحية وبيئية ذكية.

الاستدامة: محور مدن المستقبل

تسعى مدن الغد إلى تحقيق الحياد الكربوني وتقليل النفايات وتعزيز التنوع البيولوجي.

ابتكارات تدعم الاستدامة

  1. الهندسة المعمارية الخضراء: مبانٍ تضم حدائق عمودية وأنظمة طاقة متجددة.
  2. الاقتصاد الدائري: إعادة تدوير النفايات وتقليل الاعتماد على مكبات القمامة.
  3. إدارة المياه: أنظمة تحلية المياه وحصاد مياه الأمطار لضمان الأمن المائي.

الذكاء الاصطناعي: العمود الفقري لمدن المستقبل

سيكون الذكاء الاصطناعي جزءاً رئيسياً في تصميم وإدارة المدن الذكية، من خلال تقديم حلول تعتمد على البيانات واتخاذ قرارات استباقية.

تطبيقات الذكاء الاصطناعي

  1. إدارة الطاقة: توقع الطلب لتحقيق توازن بين مصادر الطاقة المتجددة والتقليدية.
  2. رعاية صحية متقدمة: تحليل الاتجاهات الصحية بين السكان وتوجيه الموارد الطبية حسب الحاجة.
  3. التنبؤ بالكوارث: نماذج ذكاء اصطناعي تتنبأ بالكوارث الطبيعية وتوفر استجابات استباقية.

التحديات والاعتبارات الأخلاقية

رغم المزايا، تواجه المدن الذكية عقبات تشمل:

  • خصوصية البيانات: الاعتماد على المراقبة المكثفة يثير تساؤلات حول الأمان الرقمي.
  • شمولية التكنولوجيا: ضرورة أن تكون هذه الابتكارات متاحة لجميع الفئات الاجتماعية.
  • الأثر البيئي للتكنولوجيا: يجب إدارة إنتاج النظم الذكية والتخلص منها بطريقة مستدامة.

مدن 2050: ماذا يخبئ المستقبل؟

بحلول عام 2050، يُتوقع أن يعيش ثلثا سكان العالم في المناطق الحضرية.

تجمع مدن المستقبل بين الابتكار التقني والممارسات المستدامة لإعادة تعريف الحياة الحضرية. من خلال تعاون الحكومات والشركات والمجتمعات، يمكن تحويل هذه الرؤية إلى واقع يوازن بين احتياجات الإنسان وصحة الكوكب.

المدن الذكية ليست فقط حلاً للتحديات الحالية، لكنها أيضاً فرصة لتشكيل بيئات حضرية أكثر شمولية وازدهاراً للأجيال القادمة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.