Connect with us

أخبار تقنية

جوجل تعمل على تطوير ذكاءً اصطناعيًا يُعلِّم الروبوتات التخلص من القمامة وحل بعض من المشاكل اليومية

Avatar of هند عيد

Published

on

102 205801 china promises breakthroughs robotics few

مع تطور التكنولوجيا، تعمل شركات التكنولوجيا الرائدة على تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي مبتكرة لحل المشاكل في الحياة اليومية. جوجل هي واحدة من هذه الشركات التي قامت بتطوير نظام ذكاء اصطناعي لتعليم الروبوتات.

تطور جوجل في مجال الذكاء الاصطناعي

منذ تأسيسها، اجتذبت شركة جوجل أنظار العالم بفضل تطبيقاتها الرائعة في مجال الذكاء الاصطناعي.

استخدمت جوجل هذا التكنولوجيا المتقدمة في مختلف المجالات، مثل تحسين محرك البحث وتطوير السيارات الذاتية القيادة.

استخدام الذكاء الاصطناعي في تعليم الروبوتات

واحدة من أحدث التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي من قبل جوجل هي تطوير نظام يتعلم الروبوتات كيفية التخلص من القمامة. يستخدم هذا النظام الذكاء الاصطناعي في تدريب الروبوتات على التعرف على أنواع مختلفة من القمامة وكيفية التعامل معها بطريقة صحيحة وفعالة.

فوائد التخلص من القمامة بواسطة الروبوتات

تقوم جوجل بتطوير نظام ذكاء اصطناعي يُعلِّم الروبوتات التخلص من القمامة بطريقة فعالة وسهلة. توفر هذه التكنولوجيا العديد من الفوائد المهمة، بما في ذلك:

تقليل التدخل البشري والحوادث المحتملة

– يقوم الروبوتات بأداء المهمة بدلاً من العمال البشريين، مما يقلل من احتمال وقوع حوادث العمل والإصابات.- يتم تجهيز الروبوتات بمجسات وبرامج تمكنها من تفادي العوائق والتعامل بصورة آمنة مع البيئة المحيطة.

تحسين كفاءة جمع القمامة وإعادة التدوير

– تعمل الروبوتات بشكل آلي وسريع في جمع القمامة، مما يحسن كفاءة العمل ويوفر الوقت والجهد.- يمكن للروبوتات تصنيف وفصل النفايات بشكل دقيق وفعال، مما يسهم في زيادة معدل إعادة التدوير وخفض التلوث البيئي.

باستخدام تطبيقات مثل تلك التي طورتها جوجل، يمكن للشركات والمجتمعات الاستفادة من التقنيات المبتكرة لتحسين عملية التخلص من القمامة والمحافظة على نظافة البيئة

 كيف يتم تعليم الروبوتات للتخلص من القمامة؟

تقوم جوجل، شركة التكنولوجيا العملاقة، بتطوير ذكاءً اصطناعيًا يعلم الروبوتات كيفية التخلص من القمامة بطريقة فعالة. هنا بعض الطرق التي تستخدمها جوجل لتحقيق ذلك:

استخدام الشبكات العصبية العميقة

يقوم الباحثون في جوجل بتدريب الروبوتات باستخدام شبكات عصبية عميقة. هذه الشبكات تستند إلى نماذج معمارية تحاكي تركيبة الدماغ البشري، مما يمكّن الروبوتات من تعلم الأنماط والتعرف على الأشياء المختلفة في بيئتها.

باستخدام تلك الشبكات العصبية العميقة، يمكن للروبوتات تحليل البيانات واتخاذ القرارات المناسبة للتخلص من القمامة.

تحليل الصور والبيانات الحساسة

باستخدام تقنيات تحليل الصور والبيانات الحساسة، يمكن للروبوتات تمييز الأشياء التي تشبه القمامة وتحديد أفضل طريقة للتخلص منها.

تعتمد هذه التقنيات على الكشف عن النمط وتحديد الخصائص المميزة للقمامة، مما يساعد الروبوتات على اتخاذ قرارات أكثر دقة وفعالية.

باستخدام هذه الأساليب والتقنيات الحديثة، تعمل جوجل على تطوير روبوتات قادرة على التخلص من القمامة بطريقة ذكية ومستدامة، مما يساهم في الحفاظ على نظافة البيئة والمحافظة على صحة الكوكب.

 تحديات استخدام الروبوتات في هذا المجال

في ظل تطور التكنولوجيا، تواجه استخدام الروبوتات في مجال التخلص من القمامة تحديات عدة. من بين هذه التحديات، يمكن ذكر التالي:

تكلفة التكنولوجيا المتقدمة:

تستخدم الروبوتات المتطورة تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، وهذا يعني أنها تتطلب تكنولوجيا متقدمة ومكلفة لتشغيلها. قد تواجه الجهات المعنية تحديات في تأمين الموارد المالية اللازمة لتطوير واستخدام هذه الروبوتات.

تأثير التغيرات البيئية على أداء الروبوتات:

تعتمد الروبوتات في تنفيذ مهام التخلص من القمامة على التقنيات والأجهزة الإلكترونية. قد يتأثر أداء الروبوتات بتغيرات الطقس والعوامل البيئية الأخرى مثل الأمطار الغزيرة والظروف الجوية القاسية. يجب أخذ ذلك في الاعتبار عند استخدام الروبوتات في هذا المجال.

بالرغم من هذه التحديات، فإن تطور التكنولوجيا مستمر ويمكن بناء حلول مبتكرة لتجاوز هذه العقبات. يمكن أن تلعب الروبوتات دورًا مهمًا في تحسين عمليات التخلص من القمامة وحماية البيئة.

الاستفادة من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في المستقبل

في المستقبل، تسعى شركة جوجل إلى تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي لمساعدة الروبوتات في التخلص من القمامة بطريقة فعالة ومستدامة. من خلال تدريب الروبوتات على التعرف على الأنماط والأشكال المختلفة للقمامة، يمكن للروبوتات جمعها وفصلها بطريقة صحيحة وفقًا لأنواع المواد المختلفة.

توسيع استخدام الروبوتات في التخلص من القمامة

من خلال استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، ستتمكن الروبوتات في المستقبل من تحديد الأشياء التي يمكن إعادة تدويرها واستخدامها من بين القمامة. سيتم برمجة الروبوتات للتعرف على المواد القابلة للتدوير وفصلها بعناية، مما سيساهم في تقليل النفايات وتحسين جودة البيئة.

تحسين الكفاءة والاستدامة في إدارة النفايات

بفضل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، ستتحسن كفاءة واستدامة إدارة النفايات. ستقوم الروبوتات بتحليل كميات النفايات وتحديد الأنماط والاتجاهات في البيانات، مما يساعد في تطوير استراتيجيات فعالة للتخلص من النفايات وتحسين عملية الإعادة التدوير.

باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، ستتمكن الروبوتات في المستقبل من القيام بمهام التخلص من القمامة بكفاءة أكبر وفي وقت أقل.

سيؤدي ذلك إلى تحسين نوعية الحياة والحفاظ على البيئة للأجيال القادمة.

تطبيقات وبرامج

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

أبدى العديد من مستخدمي منصة نتفليكس استياءهم بعد إعلان الشركة عن نيتها إطلاق ميزة إعلانية جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، من المقرر تطبيقها رسميًا في عام 2026. الميزة المثيرة للجدل تقوم بعرض إعلانات خلال بث المسلسلات، حيث سيتم دمج الإعلانات بشكل غير تقليدي في مشاهد المسلسل أو أثناء إيقاف العرض مؤقتًا، وهو ما أثار حفيظة المشتركين الذين اعتادوا على تجربة مشاهدة خالية من الإعلانات.

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

بحسب تقرير لموقع “TheStreet” المتخصص في الشؤون الاقتصادية، تهدف نتفليكس إلى مضاعفة إيراداتها الإعلانية خلال العام المقبل، وتسعى من خلال هذه الخطوة إلى تقديم نماذج مبتكرة في الإعلان التفاعلي عبر أدوات الذكاء الاصطناعي.

وقد عرضت الشركة مثالًا لتقنيتها الجديدة يتمثل في إدراج صورة منتج على خلفية من عالم مسلسل “Stranger Things”، مؤكدة أن هذا الدمج الذكي “سيمنح المستخدم تجربة إعلانية أكثر تكاملًا وسلاسة”، على حد تعبيرها.

الذكاء الاصطناعي يثير أسئلة الخصوصية والشفافية

رغم التوجه الجديد، أعرب عدد كبير من المستخدمين عن قلقهم من احتمال عدم القدرة على التمييز بين المشاهد الأصلية والإعلانات، مما يُضعف من وضوح تجربة المشاهدة ويطرح تساؤلات حول الشفافية الإعلانية.

إلى جانب ذلك، عبّر آخرون عن تخوفهم من انتهاك الخصوصية، إذ أن تخصيص الإعلانات يتطلب جمع بيانات دقيقة عن المستخدمين وسلوكهم داخل المنصة، مما يفتح الباب أمام قضايا قانونية وأخلاقية متوقعة.

هل تتحول تجربة المشاهدة إلى مساحة تسويق مقنّعة؟

بينما تسعى نتفليكس لتقديم هذه التقنية كحل ذكي وغير مزعج، إلا أن التحدي الحقيقي يكمن في تحقيق التوازن بين الإعلانات والراحة النفسية للمشاهد، إذ يشعر المستخدمون أن روح نتفليكس الأصلية القائمة على المشاهدة الحرة دون انقطاع بدأت بالتراجع لصالح أهداف تجارية بحتة.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أجرت شركة ميلوير بايتس المتخصصة في برامج مكافحة الفيروسات، سلسلة اختبارات أظهرت قدرات متقدمة لمنصات محادثات الذكاء الاصطناعي، مثل شات جي بي تي، في تحديد الموقع الجغرافي للمستخدمين بناءً على صور مجردة لا تحتوي على أي بيانات وصفية واضحة.

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أفادت شركة “ميلوير بايتس” أن عناصر غير متوقعة مثل عربة تحمل شعار شركة معروفة، أو طائر موطنه الأصلي منطقة معينة، قد تكون كافية لاستنتاج الموقع الجغرافي الذي تم فيه التقاط الصورة.

وأكدت أن هذه القدرات تثير مخاوف حقيقية بشأن الخصوصية الرقمية، خاصة مع تطور إمكانيات الذكاء الاصطناعي في رصد وتحليل الخلفيات والعناصر الدقيقة داخل الصور.

مقاطع فيديو مزيفة بنبضات قلب حقيقية؟

في تطور آخر لا يقل خطورة، كشفت دراسة حديثة أجراها معهد فراونهوفر هاينريش هيرتز بالتعاون مع جامعة هومبولت في برلين، أن تقنيات الذكاء الاصطناعي وصلت إلى مستوى يسمح بإنشاء مقاطع فيديو مزيفة تتضمن ما يشبه نبضات قلب بشرية، مما يجعل عملية كشف التزييف أكثر تعقيدًا من ذي قبل.

في السابق، كانت بعض التفاصيل البيولوجية، مثل تذبذب تدفق الدم أو نبضات القلب الدقيقة، تُستخدم لاكتشاف مقاطع الفيديو المُزيفة. ولكن التطورات الجديدة جعلت هذه الإشارات تُضاف بطريقة يصعب تمييزها عن الواقع.

هل هناك أمل في كشف التزييف؟

رغم التحديات، يرى الباحثون أن هناك طرقًا واعدة لمواكبة هذه الموجة من التزييف المتقن. أحد أبرز هذه الطرق يتمثل في تحليل التوزيع المكاني لتدفق الدم ومدى منطقيته في الصورة، وهو ما قد يوفر مؤشرات أكثر دقة للكشف عن مقاطع الفيديو المزيفة عالية الجودة.

Continue Reading

أخبار الشركات

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

تسعى أبل إلى تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي على أجهزتها، خصوصًا في السوق الصينية، ثاني أكبر سوق لها عالميًا. إلا أن هذه الخطط اصطدمت بحالة من القلق والرفض المتزايد في واشنطن، عقب تقارير عن سعي “أبل” للتعاون مع شركة “علي بابا” الصينية لتقديم ميزات الذكاء الاصطناعي على أجهزة آيفون داخل الصين.

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

وفقًا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز ونقلته “العربية Business”، فإن مسؤولين في البيت الأبيض وأعضاء من الكونغرس بدأوا بتكثيف الرقابة على تفاصيل الصفقة. وتتركز مخاوفهم حول احتمال استفادة الصين من هذه الشراكة في تعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي، وتوسيع رقعة انتشار روبوتات الدردشة الخاضعة للرقابة الصينية، إضافة إلى تعريض “أبل” لضغوط تنظيمية وقوانين مشاركة البيانات في بكين.

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

تجربة سابقة وقلق متجدد

لم تكن هذه المرة الأولى التي تواجه فيها “أبل” انتقادات لتعاونها مع شركات صينية. ففي عام 2022، اضطرت الشركة للتراجع عن صفقة مع شركة YMTC الصينية بسبب ضغوط واشنطن. والآن، تواجه تحديًا مشابهًا، في ظل تشديد القيود الأميركية على التكنولوجيا ذات الاستخدامات المزدوجة، خاصةً مع تصاعد التوترات العسكرية بين القوتين العالميتين.

مخاطر التخلي عن الصفقة

إذا قررت “أبل” إلغاء تعاونها مع “علي بابا”، فقد تواجه تداعيات اقتصادية كبيرة، خصوصًا أن السوق الصينية تمثل نحو 20% من مبيعاتها. كما أن غياب شريك محلي قد يجعل آيفون متأخرًا في المنافسة أمام شركات مثل “هواوي” و”شاومي” التي تملك بالفعل أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة موجهة للسوق الصينية.

استجوابات رسمية وغياب إجابات واضحة

في اجتماعات عقدت خلال مارس الماضي، واجه كبار مسؤولي أبل استجوابات من لجنة الكونغرس المعنية بالصين، وواجهوا صعوبة في تقديم إجابات حاسمة بشأن تفاصيل الصفقة، ومدى التزامها بالقوانين الصينية، والبيانات التي سيتم مشاركتها مع “علي بابا”.

الذكاء الاصطناعي… بين الاستخدام المدني والعسكري

القلق الأميركي ليس محصورًا في التكنولوجيا التجارية، بل يمتد إلى الاستخدامات العسكرية المحتملة للذكاء الاصطناعي. إذ ترى واشنطن أن هذه التقنية ستلعب دورًا محوريًا في الحروب المستقبلية، من خلال التحكم بالطائرات المسيرة وتنسيق العمليات القتالية، مما دفعها إلى تقييد صادرات الرقائق المتقدمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين.

دوافع أبل من الشراكة

طرحت “أبل” مؤخرًا ميزات ذكاء اصطناعي جديدة تحت اسم Apple Intelligence، مدعومة بشراكة مع OpenAI”. لكن نظراً لأن “OpenAI” لا تنشط في الصين، اضطرت “أبل” للبحث عن بديل محلي لتوفير التجربة نفسها للمستخدمين الصينيين. وبعد التفاوض مع عدد من الشركات، تم التوصل إلى اتفاق مع علي بابا، شريطة موافقة الجهات التنظيمية الصينية.

مخاوف من خضوع أبل للقوانين الصينية

أبدى أعضاء الكونغرس قلقهم من طلب أبل موافقة الجهات التنظيمية في بكين على الشراكة، ما قد يُجبر الشركة على توقيع اتفاقات تجعلها خاضعة للقوانين الصينية، بما في ذلك ما يتعلق بحماية البيانات والرقابة.

متى تتوفر ميزات الذكاء الاصطناعي في الصين؟

حتى الآن، لم تعلن أبل رسميًا عن موعد إطلاق ميزات Apple Intelligence في السوق الصينية. لكن الرئيس التنفيذي تيم كوك أشار خلال لقاءات مع المحللين إلى أن المبيعات تحسّنت في الأسواق التي تتوفر فيها هذه الميزات، ما يعزز رغبة الشركة في تقديمها داخل الصين، رغم التحديات الجيوسياسية المعقدة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.