fbpx
Connect with us

الذكاء الاصطناعي

ChatGPT يتصدى للتزييف الرقمي خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

ChatGPT يتصدى للتزييف الرقمي خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية

في خضم الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي شهدت تنافسًا حادًا بين الرئيس المنتخب دونالد ترامب ونائبة الرئيس كامالا هاريس، لعب روبوت ChatGPT دورًا رئيسيًا في مكافحة التزييف الرقمي، حيث واجه محاولات عديدة لإنشاء صور مزيفة للمرشحين باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما عكس التزام OpenAI بمنع انتشار المعلومات المضللة.

ChatGPT يتصدى للتزييف الرقمي خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية

أعلنت OpenAI عبر موقعها الرسمي أن ChatGPT نجح في التصدي لأكثر من 250,000 طلب لإنشاء صور مزيفة بالذكاء الاصطناعي قبل موعد الانتخابات. وشمل ذلك رفض العديد من الطلبات التي حاولت تزييف صور للرئيس المنتخب ترامب ونائبة الرئيس هاريس، بالإضافة إلى الشخصيات السياسية الأخرى مثل نائب الرئيس المُنتخب جي دي فانس والرئيس السابق بايدن.

ChatGPT يتصدى للتزييف الرقمي خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية

ChatGPT يتصدى للتزييف الرقمي خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية

تطبيق إجراءات أمان صارمة

وذكرت OpenAI أن النظام قد اتبع سياسات أمان صارمة لمنع الطلبات المتعلقة بإنشاء صور لشخصيات سياسية، مؤكدةً أن هذه الإجراءات أساسية للحد من استخدام الذكاء الاصطناعي في أغراض خادعة، خاصةً خلال فترة الانتخابات. كما أكدت الشركة على حيادية ChatGPT، حيث لم يُظهر الروبوت أي تفضيل أو توصية تجاه أي من المرشحين عند الاستفسار عنهم.

توجيه المستخدمين إلى مصادر موثوقة

في إطار سعيها لدعم الشفافية، عملت OpenAI على توجيه استفسارات المستخدمين حول عملية التصويت إلى مصادر معلومات موثوقة بالتعاون مع الرابطة الوطنية لوزراء الخارجية الأمريكية (NASS)، من خلال توجيه المستخدمين إلى موقع CanIVote.org للاستعلام عن إجراءات التصويت بشكل صحيح وآمن.

دعم للمعلومات الدقيقة في نتائج الانتخابات

عند الاستفسار عن نتائج الانتخابات، كانت إجابات ChatGPT توجه المستخدمين للرجوع إلى وسائل إعلام موثوقة، مثل أسوشيتد برس ورويترز، مما يضمن تقديم معلومات دقيقة وغير منحازة.

التزام بمراقبة مستمرة لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي

وتعهدت OpenAI بمواصلة مراقبة المنصة وتطويرها لضمان التزام ChatGPT بتقديم معلومات موثوقة وأخلاقية، مما يعزز دور الذكاء الاصطناعي في مواجهة التزييف وحماية المصداقية خلال الأحداث الهامة.

الذكاء الاصطناعي

مقارنة شاملة أداة ChatGPT Search أم محرك بحث جوجل

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

مقارنة شاملة أداة ChatGPT Search أم محرك بحث جوجل

مع إطلاق أداة ChatGPT Search من OpenAI، ظهرت منافسة قوية في عالم محركات البحث، حيث تقدم هذه الأداة الذكية استجابات تفاعلية ومعلومات مختصرة ومنظمة دون إعلانات، مما يضعها في منافسة مباشرة مع محرك بحث جوجل. فما هي أوجه التفوق لكل منهما؟ وكيف تختلف تجربة البحث باستخدام كل أداة؟ نستعرض في هذه المقارنة أهم الفروق بينهما في عدة جوانب.

مقارنة شاملة أداة ChatGPT Search أم محرك بحث جوجل

لتقييم سرعة البحث، طُلب من الأداتين تقديم معلومات حول “أفضل المناطق السياحية في الأردن.”

  • جوجل: عرض النتائج في أقل من ثانية، مع روابط وصور من مصادر متعددة، ما يوفر قائمة متنوعة يمكن للمستخدم التصفح بينها.
  • ChatGPT Search: قدمت نتائج بنفس السرعة، حيث عرضت صورًا ومعلومات دقيقة ومرتبة عن المناطق السياحية، مما سهّل على المستخدم الوصول للبيانات دون التنقل بين المواقع.

تتفوق ChatGPT Search في سرعة تقديم استجابات موجزة ومرتبة.

مقارنة شاملة أداة ChatGPT Search أم محرك بحث جوجل

مقارنة شاملة أداة ChatGPT Search أم محرك بحث جوجل

جودة ودقة المعلومات

المطالبة: “اشرح الفروق بين تغير المناخ والاحتباس الحراري.”

  • جوجل: عرض مجموعة من الروابط تتضمن مقالات عن الموضوع، مما يتطلب من المستخدم استكشاف الروابط للحصول على الإجابة.
  • ChatGPT Search: قدمت إجابة مباشرة ومختصرة مع إمكانية الوصول للمصادر بنقرة واحدة، ما يتيح للمستخدم قراءة المزيد من التفاصيل إذا أراد.

ChatGPT Search تتفوق في تقديم معلومات واضحة ومباشرة.

التحديثات اللحظية

المطالبة: “ما سعر سهم آبل الحالي، وهل هناك أي تحديثات إخبارية حديثة؟”

  • جوجل: عرض عدة روابط لمواقع تتناول سعر سهم آبل، مما يضطر المستخدم إلى الانتقال بين المواقع للحصول على تحديثات دقيقة.
  • ChatGPT Search: قدمت الإجابة فورًا مع تحديثات حول سعر السهم وأحدث الأخبار ذات الصلة، مدعومة بمصادر واضحة.

تتفوق ChatGPT Search في تقديم استجابات فورية للأخبار وتحديثات الأسهم.

تقديم المساعدة في الاختيارات الشخصية

المطالبة: “ما أفضل تلفاز لغرفة المعيشة؟”

  • جوجل: أبرز رابطًا يحتوي على مقترحات شركة LG وعدة روابط أخرى حول الموضوع.
  • ChatGPT Search: قدمت إجابة شاملة تضمنت ست نصائح مختصرة، مع شرح للعوامل الواجب مراعاتها، مثل حجم الشاشة ودقة العرض والمزايا الذكية، مما ساعد المستخدم على اتخاذ قرار سريع دون الحاجة للتنقل بين المواقع.

توفر ChatGPT Search تجربة مريحة وسريعة للاختيارات الشخصية

تغطية الأخبار

المطالبة: “آخر أخبار الأردن اليوم.”

  • جوجل: عرض روابط لمواقع إخبارية أردنية دون تقديم ملخص للأخبار.
  • ChatGPT Search: قدمت فقرة ملخصة لأهم الأخبار السياسية والاجتماعية والاقتصادية، مع روابط للمصادر التي نشرت الأخبار الكاملة.

تتفوق ChatGPT Search في تقديم الأخبار بطريقة موجزة وسهلة الوصول.

Continue Reading

أخبار تقنية

دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز مزايا الوصول ودعم الفئات الخاصة

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز مزايا الوصول ودعم الفئات الخاصة

في السنوات الأخيرة، لعب الذكاء الاصطناعي دورًا كبيرًا في تطوير مزايا إمكانية الوصول للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث تسعى شركات مثل آبل وجوجل لتقديم حلول ذكية تسهّل تجربة الاستخدام وتعزز من استقلالية الأفراد. ومن أهم الأمثلة على هذه التقنيات، ميزة Live Speech من آبل التي تساعد الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في النطق، وميزة تتبع العين التي تسمح بالتحكم في الأجهزة عبر حركات العين فقط.

دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز مزايا الوصول ودعم الفئات الخاصة

تدعم تقنيات قراءة الشاشة، مثل VoiceOver في آبل وTalkBack في هواتف أندرويد، المكفوفين وضعاف البصر، مما يعزز من إمكانية استخدام الأجهزة بسهولة. وقد دمجت جوجل مؤخرًا نموذج Gemini Nano في ميزة TalkBack، مما أتاح تقديم أوصاف أكثر دقة وتفصيلًا للصور المعروضة.

دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز مزايا الوصول ودعم الفئات الخاصة

دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز مزايا الوصول ودعم الفئات الخاصة

شراكات وابتكارات لتعزيز الوصول

تعاونت OpenAI مع تطبيق Be My Eyes لإطلاق تطبيق Be My AI الذي يقدم أوصافًا صوتية للمحيط، بينما طورت آبل وجوجل مزايا تعتمد على الذكاء الاصطناعي لمساعدة المستخدمين على التصوير وتحديد العناصر في الصور، مما يسهم في تحسين تجارب الاستخدام اليومية لذوي الإعاقة البصرية.

تخصيص التجارب بالذكاء الاصطناعي

أصبح بإمكان المستخدمين تخصيص بعض المزايا بفضل الذكاء الاصطناعي، مثل ميزة Personal Voice من آبل التي تتيح للأشخاص المعرضين لفقدان النطق إنشاء صوت رقمي مشابه لصوتهم، وتطبيق Project Relate من جوجل الذي يساعد الأشخاص الذين يعانون من مشكلات في النطق في التواصل وتوضيح الكلام.

الذكاء الاصطناعي لخدمة الجميع

من مزايا الذكاء الاصطناعي أنه لا يقتصر على ذوي الاحتياجات الخاصة فقط، حيث يستخدم العديد من الأشخاص ميزات مثل الوضع الداكن وتحويل النص إلى كلام، مما يسهم في تحسين تجربة المستخدمين بشكل عام.

السيارات الذاتية القيادة والذكاء الاصطناعي

تمتد مزايا الذكاء الاصطناعي إلى السيارات الذاتية القيادة، حيث توفر تطبيقات مثل Waymo One تجربة مريحة للمستخدمين المكفوفين، من خلال تقديم توجيهات صوتية أثناء الرحلة وتعزيز إمكانية تتبع المسار باستخدام تقنية GPS.

لقد أحدث الذكاء الاصطناعي طفرة في تطوير مزايا الوصول، مما يسهم في تمكين الجميع من الاستفادة من التقنيات الحديثة وتحقيق تجربة استخدام متساوية ومريحة.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي الفائق هل يشكل تهديدًا حقيقيًا للبشرية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي الفائق هل يشكل تهديدًا حقيقيًا للبشرية

تثير تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة مخاوف كبيرة حول العالم، خاصةً مع التطور السريع الذي شهدته هذه التقنية، والذي تجلى في ظهور أدوات مثل تشات جي بي تي التي أثارت جدلاً واسعاً. ويزداد التساؤل حول ما إذا كان الذكاء الاصطناعي سيصل يومًا إلى مستوى يتفوق فيه على العقل البشري، الأمر الذي قد يشكل تهديدًا محتملاً للبشرية.

الذكاء الاصطناعي الفائق هل يشكل تهديدًا حقيقيًا للبشرية

لم تكن المخاوف من قدرات الذكاء الاصطناعي حديثة، فقد بدأ النقاش بين العلماء والمختصين منذ أكثر من عقد من الزمن. في عام 2014، نشر الفيلسوف البريطاني نيك بوستروم كتابًا بعنوان “الذكاء الفائق: المسارات والمخاطر والاستراتيجيات”، حيث أشار إلى أن الذكاء الاصطناعي المتقدم قد يصبح يومًا أكثر قدرة من البشر، مما يعزز المخاوف من احتمال سيطرته على العالم.

الذكاء الاصطناعي الفائق هل يشكل تهديدًا حقيقيًا للبشرية

الذكاء الاصطناعي الفائق هل يشكل تهديدًا حقيقيًا للبشرية

تصريحات سام ألتمان وتحذيراته

نقل تقرير لموقع “ذا كونفيرزيشن” تصريح رئيس شركة OpenAI، سام ألتمان، الذي ذكر أن الذكاء الاصطناعي الفائق قد يكون قريباً، وربما يظهر في غضون “بضعة آلاف من الأيام”. وقد قام إيليا سوتسكيفر، الشريك المؤسس لـ OpenAI، بإنشاء فريق مختص للعمل على “الذكاء الفائق الآمن”، واستطاعوا جمع مليار دولار لإنشاء شركة ناشئة تتبنى هذا الهدف.

الذكاء الاصطناعي بين التقدم السريع والقيود الراهنة

في عام 2023، أشارت إحدى الأوراق البحثية إلى أن GPT-4 أظهر علامات على “الذكاء العام الاصطناعي”، لكن شركة Apple أوضحت في دراسة حديثة أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي، رغم قوتها، لا تزال تواجه صعوبات في حل مشكلات التفكير الرياضي الحقيقي، مما يوحي بأن مفهوم “الذكاء الفائق” قد لا يكون وشيكًا كما يعتقد البعض.

الاستثمار الهائل والتسارع المحتمل

يشير الخبراء إلى أن التقدم السريع للذكاء الاصطناعي قد يستمر، بل وربما يتسارع مع استثمار شركات التقنية مئات المليارات في تطوير قدرات الذكاء الاصطناعي. ووفقًا لتقرير موقع “ذا كونفيرزيشن”، فإن تحقيق الذكاء العام الفائق قد يصبح واقعًا في غضون عقدٍ من الزمن.

الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق

العديد من النجاحات الحديثة في الذكاء الاصطناعي تُعزى إلى تقنية “التعلم العميق”، التي تعتمد على إيجاد أنماط ارتباطية في مجموعات ضخمة من البيانات. وقد حصل جون هوبفيلد، وجيفري هينتون، المعروف بـ”عرّاب الذكاء الاصطناعي”، على جائزة نوبل في الفيزياء لاختراعهما الشبكات العصبية التي تُعد أساس تقنيات التعلم العميق المستخدمة حاليًا.

تظل التساؤلات قائمة حول مدى قدرة الذكاء الاصطناعي الفائق على الوصول إلى مرحلة التهديد الفعلي للبشرية، بين التفاؤل بما يتيحه من تطور، والمخاوف من مخاطره المحتملة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.