fbpx
Connect with us

أخبار تقنية

هاتف سامسونج القابل للطي يدعم البصمة على زر التشغيل

Avatar of منصور أشرف

Published

on

سامسونج

من المتوقّع أن تكشف سامسونج عن أحدث هواتفها القابلة للطي من الجيل الرابع جالكسي زد فولد 4 وزد فليب 4 في الربع الثالث من عام 2022، ليكونا خليفةً لإصدار العام الماضي جالكسي زد فولد 3 وزد فليب 3.

وعلى الرغم من أنه سيتعين علينا الانتظار لأشهرٍ حتى موعد الكشف الرسمي، بدأت التسريبات تتوالى في الظهور حول الجهازين القادمين خلال العام الحالي.

سامسونج

سامسونج

فبعدما انتشر تسريب عن قدوم جالكسي زد فولد 4 بنفس العدسة المقرّبة -تليفوتو- بتقريب 3x مرة الموجودة في سلسلة هواتف Samsung Galaxy S22 الرائدة، أفاد تقرير جديد من موقع Business Korea بأنّ العملاق الكوري لن يقدّم مستشعر بصمة الأصابع على الشاشة في الجيل القادم من أجهزته القابلة للطي، بعدما انتشرت شائعات سابقة حول إمكانية تغيير موقع ماسح بصمة الإصبع في إصداري هذا العام.

هواتف سامسونج ستدعم ماسح بصمات الأصابع على زر الباور

سامسونج جالكسي زد فولد 4

ذكر التقرير بأنَّ العديد من وسائل الإعلام وخبراء التقنية، توقّعوا تقديم سامسونج لتقنية ماسح بصمة الإصبع على الشاشة في الجيل الرابع من هواتفها القابلة للطي، وذلك وفقًا لبراءة اختراع حديثة قدمتها الشركة إلى المنظّمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO) إمكانية التحقّق من بصمة الإصبع بالضغط على الجزء السفلي من شاشة الغطاء.

وعندما يتم فتح الجهاز بالكامل، يوجد ماسح بصمات الأصابع على الجزء السفلي الأيسر من الشاشة الكبيرة. لكن بحسب التقرير، أعادت سامسونج النظر في قرارها مؤخّرًا، إذ ستحتفظ بتقديم الماسح ضوئي لبصمات الأصابع على زر الباور في الجهازين، لأن مواصلة وضعه على الجانب يتيح للمستخدمين فتح تأمين أجهزتهم القابلة للطي بسهولة جدًا.

مستشعر بصمة الإصبع على الشاشة

وعلى الرغم من تخلّي سامسونج عن فكرة تقديم ماسح بصمة الإصبع على الشاشة، لا تزال شركات أخرى تستكشف هذا الخيار. إذ من المتوقّع أن تضيف شركة ڤيڤو التابعة لمجموعة BBK الصينية في جهازها الأول القابل للطي والذي سيطلق في 11 أبريل ماسحًا ضوئيًا لبصمات الأصابع من نوع ألترا سونيك على شاشة الغطاء والشاشة الرئيسية.

أخبار الانترنت

هل سيؤدي قانون الحظر إلى اندثار محتوى تيك توك المبدع؟

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 5 1 780x470 1

عادت تيك توك لتعبر عن قلقها بشأن قضايا حرية الرأي والتعبير بخصوص مشروع قانون أقره مجلس النواب  سيؤدي ذلك إلى تحريم المنصة البارزة للتواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة إذا لم توافق بايت دانس على التخارج من ملكيتها خلال فترة عام.

صادق مجلس النواب على مشروع القانون بأكثرية بلغت 360 صوتًا في مقابل 58 صوتًا. والآن سيتم نقل مشروع القانون إلى مجلس الشيوخ من أجل إجراء التصويت عليه خلال الأيام القادمة. وأعلن الرئيس جو بايدن مؤخرًا أنه سيقوم بالتوقيع على مشروع القانون فور إقراره.

يذكر العديد من المشرعين في الولايات المتحدة الأمريكية من كلا الحزبين، الجمهوري والديمقراطي، بالإضافة إلى إدارة الرئيس بايدن، أن برنامج تيك توك يمثل تهديداً للأمن الوطني الأمريكي بسبب إمكانية إلزام الصين للشركة بتقديم بيانات الـ 170 مليون مستخدم أمريكي لها.

قد يسرع وضع تطبيق تيك توك ضمن باقة واسعة من المساعدات الدولية في الجدول الزمني لحظره المحتمل، خاصة بعد أن توقف تقدم مشروع قانون مستقل كان قيد النظر في مجلس الشيوخ سابقاً.

وقالت تيك توك في  بيان  “من المؤسف أن مجلس النواب يستغل إخفاء المعونات الدولية والمساعدات الإنسانية الهامة كستار للتضليل مجددًا بشأن تشريع حظر معين، والذي قد يؤدي إلى تعتيم حقوق حرية التعبير لأكثر من 170 مليون مواطن أمريكي”.

في شهر فبراير، وجهت تيك توك انتقادات لمشروع القانون الأولي الذي كان معلقاً في مجلس الشيوخ، معتبرة أنه سيلزم بمراقبة على ملايين من مواطني أمريكا.

جادلت بحجة مماثلة أن القيود التي فرضتها السلطات في مونتانا على تطبيق تيك توك خلال العام الماضي شكلت خرقًا للتعديل الأول من الدستور.

أبدى الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية معارضته لمشروع القانون الذي قدمه مجلس النواب، مستنداً إلى المخاوف المتعلقة بالحريات الخاصة بالتعبير. من جهتها، تؤكد شركة تيك توك بأنها لم تقم بمشاركة أي من البيانات الخاصة بالمستخدمين الأمريكيين وأنها ملتزمة بعدم القيام بهذا الأمر مطلقاً.

لفت عضو مجلس الشيوخ الأمريكي من الحزب الديمقراطي، مارك وارنر الذي يتولى رئاسة اللجنة الاستخباراتية، إلى احتمال أن تلجأ الحكومة الصينية لاستخدام تطبيق تيك توك كوسيلة للترويج والدعاية. وأوضح أن هناك نسبة كبيرة من الشبان يعتمدون على هذه المنصة كمصدر لهم للأنباء.

صرّح وارنر قائلًا: “إن إعطاء الحزب الشيوعي سلطة الترويج وإضافة إلى ذلك القدرة على تجميع المعلومات الخاصة لأكثر من 170 مليون مواطن أمريكي يُشكل تهديدًا لأمان البلاد.”

في الوقت الذي عبر فيه ديمقراطيون عن قلقهم حيال حرية الرأي بشأن الحظر، نادوا إلى فرض تشريعات صارمة تحمي خصوصية المعلومات.

 

Continue Reading

تطبيقات وبرامج

جوجل شات وسلاك وتيمز: تحالف جديد لتحسين تجربة الاتصالات

Avatar of هند عيد

Published

on

images 4

أتاحت منصة الدردشة   جوجل شات    إمكانية التراسل الفوري مع مستعملي خدمات سلاك وتيمز مباشرةً دون الضرورة لتغيير التطبيقات.

أعلنت شركة جوجل في شهر أغسطس الماضي عن نيتها للسماح بدمج خدماتها مع خدمتين خارجيتين، وكان هناك عدد محدود من العملاء الذين يدفعون اشتراكات دورية في “ورك سبيس” قد حصلوا على فرصة لتجربة هذه الميزة في نسختها التجريبية.

والآن، قد أصبحت جوجل توفر هذه الإمكانية لجميع المشتركين في حسابات الشركات، بينما لا زالت هذه الميزة غير متوفرة للمستخدمين الأفراد حتى الآن.

توفر منصة Slack التي تنتمي إلى شركة Salesforce، وكذلك منصة Teams المملوكة لشركة Microsoft، إمكانيات تواصل أساسية بين العاملين والفرق داخل الشركات والمنظمات، بطريقة مماثلة لما تقدمه خدمة Google Chat.

على الرغم من ذلك، سيكون على المستخدمين الراغبين في التواصل مع منصتي “سلاك” أو “تيمز” عبر التطبيق “ورك سبيس” شراء ترخيص خاص من الشركة المالكة.   Mio  تُعد هذه الشركة مختصة في تمكين منصتي جوجل ورك سبيس ومايكروسوفت 365 من العمل بانسجام وكفاءة معاً.

إلى جانب السماح بالتواصل بين منصات التواصل المتنوعة، توفر Mio كذلك خيارات لمشاركة الملفات بأمان وتعديل الرسائل أو حذفها، وتضمين الرموز البيانية والصور المتحركة والتفاعلات، فضلاً عن إمكانية الإشارة للأقران دون التقيد بنوع المنصة المستخدمة.

يعتقد بعض المحللين أن هذه الخطوة تمثل تحركًا إيجابيًا، خصوصاً عندما ننظر إلى الإجراءات المحكمة التي تنفذها الهيئات الرقابية ضد الشركات التكنولوجية الضخمة بغية تحسين التوافقية بين منتجاتها والحد من أي سلوكيات استحواذية محتملة.

Continue Reading

أخبار الانترنت

جوجل تحدث ثورة في عالم التكنولوجيا بتركيزها على الذكاء الاصطناعي

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 74

و  أعلن  سوندار بيتشاي، المدير التنفيذي لشركة ألفابت، قام بدمج الأقسام المختصة بتطوير نماذج الذكاء الصناعي مع مجموعات البحث وديبمايند ضمن كيان تنظيمي واحد.

أصبح الفريق المعني بالذكاء الاصطناعي في شركة جوجل ينضوي تحت شعار شركة ديبمايند، وذلك بغرض تمكين التعاون الأكثر فاعلية بين المتخصصين والأقسام التي تُولى مهمة تطوير وإنشاء وتعليم أنماط الذكاء الاصطناعي التوليدي تحت اسم Gemini.

تقوم الشركة بدمج فرق العمل المسؤولة عن المنصات والأجهزة ضمن قسم موحد، وذلك بهدف توحيد جهود فرق التطوير التي تختص بمنصات أندرويد وكروم وكروم أو إس إلى جانب المشاريع المتعلقة بالأجهزة مثل جهاز بكسل.

بحسب بيتشاي، فإن التعديلات تسهم في تيسير الاختيارات وتمنح الفرق المختصة إمكانية العمل بسرعة عالية.

تسهم إعادة هيكلة فرق الذكاء الاصطناعي في جوجل في تيسير إجراءات تطوير النماذج.

قامت الشركة في السنة الماضية بدمج وحدة مجموعة البحوث المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والمعروفة باسم Brain مع شركة DeepMind لتشكيل فريق ضخم متخصص في الذكاء الاصطناعي يهدف إلى تطوير الأنماط.

تقوم الشركة حالياً بدمج الفرق المتنوعة الباقية التي تنشط في إطار مجموعة أبحاث الذكاء الاصطناعي في إطار DeepMind.

تقع مسؤولية إنشاء المعايير لتطوير الذكاء الاصطناعي بشكل آمن وأخلاقي على عاتق الفرق المختصة بالذكاء الاصطناعي المحترف.

تعزز هذه الإجراء قدرة ديميس هاسابيس، رئيس DeepMind، الذي بات حالياً في صلب استراتيجيات شركة جوجل لتطوير الذكاء الاصطناعي.

تُعتبر DeepMind الجهة المطورة لسلسلة نظم الذكاء الاصطناعي المعروفة باسم Gemini، والتي تُسهم في تعزيز قدرة الشركة على التنافس مع OpenAI وباقي الشركات الصاعدة في ميدان الذكاء الاصطناعي.

قال بيتشاي إن هذا التحديث يُمكّن جوجل من تعزيز قدرتها التنافسية من خلال التركيز على تطوير نماذج تتطلب قوة حاسوبية كبيرة في موقع مركزي.

إعادة الهيكلة تُسهم في خفض القضايا الداخلية للمؤسسة، حيث تشهد الفرق المتعددة منافسة فيما بينها للحصول على الموارد الخاصة بخدمات الحوسبة السحابية التي تقدمها شركة جوجل.

تقوم شركة جوجل بدمج الوحدات التي تشرف على تطوير أجهزتها، كالأجهزة من نوع بكسل والأجهزة القابلة للارتداء من فيتبيت، مع الفريق المسؤول عن إدارة نظامي التشغيل أندرويد وكروم.

تسهم هذه الإجراءات في تمكين فريق بكسل من التأثير الواسع وحق الوصول الموسّع للموارد بالمقارنة مع الفترة التي سبقتها.

يقود الذكاء الاصطناعي إلى ابتكار فصيل جديد من الأجهزة. التقارير تشير إلى أن شركة OpenAI تعكف على تطوير أجهزة تستخدم الذكاء الاصطناعي. وتظهر رغبة شركات مثل ميتا في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي من أجل خلق أجهزة يُمكن لبسها.

تسمح عملية إعادة الهيكلة للفِرق المسؤولة عن أندرويد والذكاء الاصطناعي داخل شركة جوجل بأن تعمل بتناغم وتنسيق مع فريق بكسل لتطوير جهاز يحمل العلامة التجارية لجوجل، وذلك لمواكبة أحدث التقدمات في هذا المجال.

 

Continue Reading

Trending