fbpx
Connect with us

أخبار تقنية

الحكومة اليابانية تتطلع إلى إجبار آبل على إعطاء المستخدمين حرية تحميل التطبيقات من خارج آب ستور

Avatar of هند عيد

Published

on

Apple app store Japan.jpg

تعاود اليابان إطلاق نفس الجدل الذي تسبب به مؤخرًا مع شركات التكنولوجيا، فقد تم إصدار مجموعة من القواعد التنظيمية في اليابان تهدف إلى تحسين وترقية تجربة المستخدم للتطبيقات التي يستخدمونها. ووفقًا لتلك القواعد، فإن الحكومة اليابانية تتطلع إلى إجبار آبل على إعطاء المستخدمين حرية تحميل التطبيقات من خارج آب ستور، هذه الخطوة ترمي إلى زيادة المنافسة وانخفاض أسعار التطبيقات. ومن المتوقع أن يشهد السوق المحلي في اليابان تباين إيجابي نتيجة لتلك القواعد التنظيمية، وعلى الرغم من أنه قد يتسبب هذا القرار ببعض الآثار الجانبية مثل انتشار الجرائم الإلكترونية وارتفاع أسعار الأجهزة، فإن ما يسيطر عليه هنا هو الهدف الرئيسي لتحسين تجربة المستخدم وترقية جودة الخدمات التي تقدمها الشركات التكنولوجية.

تعريف موضوع الخبر

تم الإعلان عن قواعد تنظيمية جديدة في اليابان لإجبار شركات التكنولوجيا، مثل آبل وجوجل، على السماح للمستخدمين بتحميل التطبيقات من خارج متاجرهم الرسمية. وتهدف هذه القواعد إلى تحفيز المنافسة وتقليل أسعار التطبيقات.

تفاصيل القواعد التنظيمية الجديدة

صدرت قواعد تنظيمية جديدة من قبل الحكومة اليابانية تهدف إلى إجبار Apple وGoogle على السماح للمستخدمين بتنزيل التطبيقات من خارج App Store و Google Play، وحتى تشكِّل هذه القواعد تَدابير إضافية للحفاظ على الخصوصية والأمان في التطبيقات المتاحة عبر المتاجر المستقلة وتمكين المستخدمين من خيارات دفع بديلة.

الهدف من قواعد التنظيم الجديدة

يهدف القرار الذي اتخذته الحكومة اليابانية بإجبار آبل وجوجل على السماح للمستخدمين بتنزيل التطبيقات من خارج متجريهما إلى زيادة المنافسة وتحقيق انخفاض في أسعار التطبيقات.
كما يهدف إلى تحسين جودة التطبيقات والحفاظ على الخصوصية والأمان للمستخدمين.

تأثير زيادة المنافسة على أسعار التطبيقات

تؤكد الحكومة اليابانية أن زيادة المنافسة ستؤدي إلى خفض أسعار التطبيقات، مما سيعود بالفائدة على المستخدمين.
ولكن يرى بعض المراقبين أن ذلك قد يؤثر سلبًا على جودة التطبيقات، إذ قد تخفض الشركات المنتجة جودتها لتقليل تكاليف الإنتاج.

تأثير انتشار الجرائم الإلكترونية

سيكون لقواعد التنظيم الجديدة التي فرضتها الحكومة اليابانية على آبل تأثير إيجابي على خفض أسعار التطبيقات، ولكنها يمكن أن تزيد من انتشار الجرائم الإلكترونية نظراً لتوفير المزيد من الخيارات للمستخدمين لتحميل التطبيقات من أماكن غير موثوقة.

تأثير ارتفاع أسعار الأجهزة

تؤثر زيادة أسعار الأجهزة على جميع المستخدمين، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى تقليل عدد المستخدمين للأجهزة المتاحة. ويعني ذلك أيضًا أن التكلفة الإضافية لشراء جهاز جديد يمكن أن تؤدي إلى ترقيع وتأخير في تحديث الأجهزة مما يؤثر سلبًا على سوق الهواتف الذكية.

استهداف الحكومة اليابانية لآبل خصوصًا

تستهدف الحكومة اليابانية آبل خصوصًا بهذه القواعد الجديدة؛ لأنها لا تسمح بتحميل التطبيقات من خارج متجرها الرسمي آب ستور، بينما تسمح جوجل بذلك.
وتهدف الحكومة إلى زيادة المنافسة وخفض أسعار التطبيقات، وتحقيق الخصوصية والأمان للمستخدمين.

الفروق بين آبل وغوغل في تحميل التطبيقات

تتميز شركة جوجل بالسماح باستخدام التطبيقات من خارج متجرها الرسمي جوجل بلاي، وبوجود متاجر تطبيقات بديلة لنظام أندرويد.
بينما تتميز آبل بتحكمها في تحميل التطبيقات وعدم السماح بتنزيلها من خارج متجرها الرسمي آب ستور، وهو الأمر الذي اعتبرته الحكومة اليابانية ضمن القواعد التنظيمية الجديدة المفروضة على الشركات التقنية.

تأثير القرار على عالم تقنية المعلومات.

يعتبر هذا القرار الجديد من الحكومة اليابانية خطوة مهمة لتعزيز المنافسة بين الشركات المطورة للتطبيقات وتحقيق انخفاض في أسعارها.
كما أنه من شأنه أيضًا تحسين الخصوصية والأمان للمستخدمين، وتشجيع رواد الأعمال على تطوير تطبيقاتهم لتحسين جودتها وزيادة تنافسيتها في السوق

أخبار الانترنت

هل سيؤدي قانون الحظر إلى اندثار محتوى تيك توك المبدع؟

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 5 1 780x470 1

عادت تيك توك لتعبر عن قلقها بشأن قضايا حرية الرأي والتعبير بخصوص مشروع قانون أقره مجلس النواب  سيؤدي ذلك إلى تحريم المنصة البارزة للتواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة إذا لم توافق بايت دانس على التخارج من ملكيتها خلال فترة عام.

صادق مجلس النواب على مشروع القانون بأكثرية بلغت 360 صوتًا في مقابل 58 صوتًا. والآن سيتم نقل مشروع القانون إلى مجلس الشيوخ من أجل إجراء التصويت عليه خلال الأيام القادمة. وأعلن الرئيس جو بايدن مؤخرًا أنه سيقوم بالتوقيع على مشروع القانون فور إقراره.

يذكر العديد من المشرعين في الولايات المتحدة الأمريكية من كلا الحزبين، الجمهوري والديمقراطي، بالإضافة إلى إدارة الرئيس بايدن، أن برنامج تيك توك يمثل تهديداً للأمن الوطني الأمريكي بسبب إمكانية إلزام الصين للشركة بتقديم بيانات الـ 170 مليون مستخدم أمريكي لها.

قد يسرع وضع تطبيق تيك توك ضمن باقة واسعة من المساعدات الدولية في الجدول الزمني لحظره المحتمل، خاصة بعد أن توقف تقدم مشروع قانون مستقل كان قيد النظر في مجلس الشيوخ سابقاً.

وقالت تيك توك في  بيان  “من المؤسف أن مجلس النواب يستغل إخفاء المعونات الدولية والمساعدات الإنسانية الهامة كستار للتضليل مجددًا بشأن تشريع حظر معين، والذي قد يؤدي إلى تعتيم حقوق حرية التعبير لأكثر من 170 مليون مواطن أمريكي”.

في شهر فبراير، وجهت تيك توك انتقادات لمشروع القانون الأولي الذي كان معلقاً في مجلس الشيوخ، معتبرة أنه سيلزم بمراقبة على ملايين من مواطني أمريكا.

جادلت بحجة مماثلة أن القيود التي فرضتها السلطات في مونتانا على تطبيق تيك توك خلال العام الماضي شكلت خرقًا للتعديل الأول من الدستور.

أبدى الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية معارضته لمشروع القانون الذي قدمه مجلس النواب، مستنداً إلى المخاوف المتعلقة بالحريات الخاصة بالتعبير. من جهتها، تؤكد شركة تيك توك بأنها لم تقم بمشاركة أي من البيانات الخاصة بالمستخدمين الأمريكيين وأنها ملتزمة بعدم القيام بهذا الأمر مطلقاً.

لفت عضو مجلس الشيوخ الأمريكي من الحزب الديمقراطي، مارك وارنر الذي يتولى رئاسة اللجنة الاستخباراتية، إلى احتمال أن تلجأ الحكومة الصينية لاستخدام تطبيق تيك توك كوسيلة للترويج والدعاية. وأوضح أن هناك نسبة كبيرة من الشبان يعتمدون على هذه المنصة كمصدر لهم للأنباء.

صرّح وارنر قائلًا: “إن إعطاء الحزب الشيوعي سلطة الترويج وإضافة إلى ذلك القدرة على تجميع المعلومات الخاصة لأكثر من 170 مليون مواطن أمريكي يُشكل تهديدًا لأمان البلاد.”

في الوقت الذي عبر فيه ديمقراطيون عن قلقهم حيال حرية الرأي بشأن الحظر، نادوا إلى فرض تشريعات صارمة تحمي خصوصية المعلومات.

 

Continue Reading

تطبيقات وبرامج

جوجل شات وسلاك وتيمز: تحالف جديد لتحسين تجربة الاتصالات

Avatar of هند عيد

Published

on

images 4

أتاحت منصة الدردشة   جوجل شات    إمكانية التراسل الفوري مع مستعملي خدمات سلاك وتيمز مباشرةً دون الضرورة لتغيير التطبيقات.

أعلنت شركة جوجل في شهر أغسطس الماضي عن نيتها للسماح بدمج خدماتها مع خدمتين خارجيتين، وكان هناك عدد محدود من العملاء الذين يدفعون اشتراكات دورية في “ورك سبيس” قد حصلوا على فرصة لتجربة هذه الميزة في نسختها التجريبية.

والآن، قد أصبحت جوجل توفر هذه الإمكانية لجميع المشتركين في حسابات الشركات، بينما لا زالت هذه الميزة غير متوفرة للمستخدمين الأفراد حتى الآن.

توفر منصة Slack التي تنتمي إلى شركة Salesforce، وكذلك منصة Teams المملوكة لشركة Microsoft، إمكانيات تواصل أساسية بين العاملين والفرق داخل الشركات والمنظمات، بطريقة مماثلة لما تقدمه خدمة Google Chat.

على الرغم من ذلك، سيكون على المستخدمين الراغبين في التواصل مع منصتي “سلاك” أو “تيمز” عبر التطبيق “ورك سبيس” شراء ترخيص خاص من الشركة المالكة.   Mio  تُعد هذه الشركة مختصة في تمكين منصتي جوجل ورك سبيس ومايكروسوفت 365 من العمل بانسجام وكفاءة معاً.

إلى جانب السماح بالتواصل بين منصات التواصل المتنوعة، توفر Mio كذلك خيارات لمشاركة الملفات بأمان وتعديل الرسائل أو حذفها، وتضمين الرموز البيانية والصور المتحركة والتفاعلات، فضلاً عن إمكانية الإشارة للأقران دون التقيد بنوع المنصة المستخدمة.

يعتقد بعض المحللين أن هذه الخطوة تمثل تحركًا إيجابيًا، خصوصاً عندما ننظر إلى الإجراءات المحكمة التي تنفذها الهيئات الرقابية ضد الشركات التكنولوجية الضخمة بغية تحسين التوافقية بين منتجاتها والحد من أي سلوكيات استحواذية محتملة.

Continue Reading

أخبار الانترنت

جوجل تحدث ثورة في عالم التكنولوجيا بتركيزها على الذكاء الاصطناعي

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 74

و  أعلن  سوندار بيتشاي، المدير التنفيذي لشركة ألفابت، قام بدمج الأقسام المختصة بتطوير نماذج الذكاء الصناعي مع مجموعات البحث وديبمايند ضمن كيان تنظيمي واحد.

أصبح الفريق المعني بالذكاء الاصطناعي في شركة جوجل ينضوي تحت شعار شركة ديبمايند، وذلك بغرض تمكين التعاون الأكثر فاعلية بين المتخصصين والأقسام التي تُولى مهمة تطوير وإنشاء وتعليم أنماط الذكاء الاصطناعي التوليدي تحت اسم Gemini.

تقوم الشركة بدمج فرق العمل المسؤولة عن المنصات والأجهزة ضمن قسم موحد، وذلك بهدف توحيد جهود فرق التطوير التي تختص بمنصات أندرويد وكروم وكروم أو إس إلى جانب المشاريع المتعلقة بالأجهزة مثل جهاز بكسل.

بحسب بيتشاي، فإن التعديلات تسهم في تيسير الاختيارات وتمنح الفرق المختصة إمكانية العمل بسرعة عالية.

تسهم إعادة هيكلة فرق الذكاء الاصطناعي في جوجل في تيسير إجراءات تطوير النماذج.

قامت الشركة في السنة الماضية بدمج وحدة مجموعة البحوث المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والمعروفة باسم Brain مع شركة DeepMind لتشكيل فريق ضخم متخصص في الذكاء الاصطناعي يهدف إلى تطوير الأنماط.

تقوم الشركة حالياً بدمج الفرق المتنوعة الباقية التي تنشط في إطار مجموعة أبحاث الذكاء الاصطناعي في إطار DeepMind.

تقع مسؤولية إنشاء المعايير لتطوير الذكاء الاصطناعي بشكل آمن وأخلاقي على عاتق الفرق المختصة بالذكاء الاصطناعي المحترف.

تعزز هذه الإجراء قدرة ديميس هاسابيس، رئيس DeepMind، الذي بات حالياً في صلب استراتيجيات شركة جوجل لتطوير الذكاء الاصطناعي.

تُعتبر DeepMind الجهة المطورة لسلسلة نظم الذكاء الاصطناعي المعروفة باسم Gemini، والتي تُسهم في تعزيز قدرة الشركة على التنافس مع OpenAI وباقي الشركات الصاعدة في ميدان الذكاء الاصطناعي.

قال بيتشاي إن هذا التحديث يُمكّن جوجل من تعزيز قدرتها التنافسية من خلال التركيز على تطوير نماذج تتطلب قوة حاسوبية كبيرة في موقع مركزي.

إعادة الهيكلة تُسهم في خفض القضايا الداخلية للمؤسسة، حيث تشهد الفرق المتعددة منافسة فيما بينها للحصول على الموارد الخاصة بخدمات الحوسبة السحابية التي تقدمها شركة جوجل.

تقوم شركة جوجل بدمج الوحدات التي تشرف على تطوير أجهزتها، كالأجهزة من نوع بكسل والأجهزة القابلة للارتداء من فيتبيت، مع الفريق المسؤول عن إدارة نظامي التشغيل أندرويد وكروم.

تسهم هذه الإجراءات في تمكين فريق بكسل من التأثير الواسع وحق الوصول الموسّع للموارد بالمقارنة مع الفترة التي سبقتها.

يقود الذكاء الاصطناعي إلى ابتكار فصيل جديد من الأجهزة. التقارير تشير إلى أن شركة OpenAI تعكف على تطوير أجهزة تستخدم الذكاء الاصطناعي. وتظهر رغبة شركات مثل ميتا في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي من أجل خلق أجهزة يُمكن لبسها.

تسمح عملية إعادة الهيكلة للفِرق المسؤولة عن أندرويد والذكاء الاصطناعي داخل شركة جوجل بأن تعمل بتناغم وتنسيق مع فريق بكسل لتطوير جهاز يحمل العلامة التجارية لجوجل، وذلك لمواكبة أحدث التقدمات في هذا المجال.

 

Continue Reading

Trending