Connect with us

تحت الضوء

الإعلان عن مكبر الصوت الجديد XBOOM من إل جي

Avatar of عمر الشال

Published

on

av

أعلنت شركة إل جي إلكترونيكس LG عن إطلاق أحدث منتجاتها في سلسلة XBOOM، وهو مكبر الصوت XBOOM XL7S Party Speaker من “إل جي”. يمتاز بأدائه القوي الذي ينتج صوتاً هائلاً وصاخباً ونغمات عالية وواضحة ليحوّل أي حفلة أو مناسبة إلى تجربة صوتية لا تُنسى.

صوت جبار XBOOM XL7S 

صُمم مكبر صوت XBOOM XL7S من “إل جي” ليوفّر أفضل تجربة صوتية للحفلات، وهو غنيّ بالمزايا التي ستلقى إعجاب عشاق الموسيقى ورواد الحفلات على حد سواء. ويمتلك مكبر الصوت العملاق مقاس 8 بوصات صوتاً أكثر قوة، ويوفر نغمات عميقة وبارزة للمستمعين. وهو مجهز بمكبرات صوت 2.5 بوصة ومحسن ديناميكي للصوت يعملان معاً لتقديم صوت متوازن وواضح دون تشويه طبقات الصوت الجهير والنغمات عالية التردد. كما يمتاز بطاقة هائلة تبلغ 250 واط، مما يمكنه من إطلاق صوت فائق القوة سيُشعل الحفلات في أي مكان.

يأتي XBOOM XL7S من “إل جي” مزوداً أيضاً بمجموعة من تأثيرات الإضاءة التي تنبض وتتغير مع الموسيقى، مما يتيح للمستخدمين إنشاء عرض ضوئي للحفلة، بينما يذهل الجمهور بالنصوص أو الرسوم المتحركة. ويستطيع من خلال لوحة LED المدمجة عرض نص من اختيار المستخدم ليتناسب مع أجواء الحفلة. كما يتميز بإضاءة بكسل الديناميكية والتي توفر إعدادات مسبقة للرسوم المتحركة وتشمل الأنماط الملونة أو المعادل المرئي أو الأحرف على لوحة LED. ويوفر بفضل إضاءة الحلقة متعددة الألوان عرضاً ضوئياً يحركه الإيقاع حيث يتراقص الضوء على نغمات الموسيقى. علاوةً على ذلك، يتميز XBOOM XL7S باتصال بلوتوث ومنافذ USB ومنفذ للجيتار والميكروفون، بحيث يمكن تحويل الحفلة بسهولة إلى حفل كاريوكي أو حفلة أداء موسيقية.

مقاومة الماء

ويمكن اصطحاب XBOOM XL7S من “إل جي” إلى كل مكان دون أي قلق بفضل مقبضه المريح وعجلاته ومقاومته للماء حسب معيار IPX4 وعمر البطارية الذي يبلغ 18 ساعة.

LG logo 1684225403

لمعرفة المزيد حول مكبر صوت XBOOM XL7S من “إل جي”، يرجى زيارة هذا الرابط: https://www.lg.com/ae/sound-systems/lg-xl7s

عمر الشال، إعلامي تقني وخبير في وسائل التواصل الإجتماعي والأمن الإلكتروني مقدم برنامج "هاي تك" على "قناة الشرق"، مؤسس موقع "هاي تك" للأخبار التقنية

أجهزة محمولة

سوني تطلق جهاز تبريد ودفء محمول بميزات مزدوجة في السعودية ودول الخليج

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

سوني تطلق جهاز تبريد ودفء محمول بميزات مزدوجة في السعودية ودول الخليج

أعلنت شركة سوني عن إطلاق أحدث إصداراتها من سلسلة أجهزة التبريد والتدفئة القابلة للارتداء ريون بوكيت برو، والذي أصبح متاحًا الآن في السعودية وعدد من دول الخليج والشرق الأوسط، مع تحسينات كبيرة في الأداء والتصميم.

سوني تطلق جهاز تبريد ودفء محمول بميزات مزدوجة في السعودية ودول الخليج

يُعد ريون بوكيت برو أول جهاز في السلسلة مزودًا بوحدتي تبريد وتدفئة حراريتين مستقلتين، ما يمنحه أداءً حراريًا مزدوجًا يتيح التبديل الذكي بين أوضاع التبريد والدفء حسب الحاجة.

سوني تطلق جهاز تبريد ودفء محمول بميزات مزدوجة في السعودية ودول الخليج

سوني تطلق جهاز تبريد ودفء محمول بميزات مزدوجة في السعودية ودول الخليج

تشغيل طويل الأمد مع بطارية محسّنة

بفضل البطارية المطوّرة، يمكن للجهاز العمل حتى 34 ساعة عند أقل مستويات التبريد، ويقدم أداء تبريد مستمر يصل إلى 15 ساعة باستخدام الوضع الذكي.

تبريد ذكي مدعوم بخوارزميات متقدمة

يدمج الجهاز عدة مستشعرات للحرارة والرطوبة، ويستخدم خوارزمية خاصة لضبط مستوى التبريد تلقائيًا بناءً على سلوك المستخدم وبيئة العمل المحيطة.

تصميم مريح وخفيف الوزن

يتميز الجهاز بـ:

السعر والتوافر في الشرق الأوسط

ابتداءً من يونيو 2025، يتوفر الجهاز في الأسواق التالية:

  • السعودية: 899 ريالًا سعوديًا

  • قطر: 799 ريالًا قطريًا

  • البحرين: 74.9 دينارًا بحرينيًا

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

كيف تُعيد الحوسبة المكانية والأجهزة القابلة للارتداء تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

كيف تُعيد الحوسبة المكانية والأجهزة القابلة للارتداء تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي

يشهد عالمنا اليوم تسارعًا غير مسبوق في ابتكار التقنيات، مما يفتح أبوابًا واسعة أمام تطوير الذكاء الاصطناعي. لكن المفاجأة هذه المرة هي أن التحول المقبل في الذكاء الاصطناعي لن يتوقف عند تطور الخوارزميات أو نماذج التعلم الآلي فحسب، بل سيُدفع بشكل قوي من خلال دمج هذا الذكاء مع أجهزة جديدة ومتطورة. تقنيات مثل الحوسبة المكانية، والواقع الممتد (XR)، والأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي تعد بتحول جذري في طريقة تفاعل البشر مع التكنولوجيا.

كيف تُعيد الحوسبة المكانية والأجهزة القابلة للارتداء تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي

في قلب هذا التحول، تقف الحوسبة المكانية كتقنية محورية تهدف إلى دمج الذكاء الاصطناعي مع العالم المادي. عبر استخدام أجهزة استشعار متطورة وتقنيات رؤية حاسوبية، تُمكن الحوسبة المكانية الآلات من “فهم” البيئة من حولها وتفسيرها لحظيًا، مما يتيح للبشر التفاعل مع الآلات بشكل طبيعي ومباشر. والنتيجة هي تفاعل بشري مع التكنولوجيا لا يعتمد فقط على الشاشات التقليدية، بل على أجهزة أكثر تفاعلًا وذكاءً، مثل نظارات الواقع المعزز والروبوتات.

كيف تُعيد الحوسبة المكانية والأجهزة القابلة للارتداء تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي

كيف تُعيد الحوسبة المكانية والأجهزة القابلة للارتداء تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي

الانتقال من الشاشات إلى التفاعل الطبيعي

لم يعد الذكاء الاصطناعي محصورًا في الحواسيب أو الهواتف الذكية فقط، بل انتقل إلى الواقع المادي ليصبح “متجسدًا”. هذه الأجهزة القابلة للارتداء، مثل الساعات الذكية أو النظارات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، توفر إمكانيات تفاعل تتجاوز الشاشات. من خلال هذه الأجهزة، يستطيع المستخدم التفاعل مع الذكاء الاصطناعي باستخدام الإيماءات أو الصوت أو حتى التفاعل الحسي (Haptic feedback)، مما يعزز التفاعل بين البشر والآلات بشكل أكثر سلاسة وطبيعية.

الأجهزة القابلة للارتداء: الشريك الذكي في حياتنا اليومية

تعتمد الأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي على قدرات استشعار متقدمة تمكنها من فهم حركة الجسم، تفاعلات المستخدم، والبيئة المحيطة. هذا التحول يتيح للأجهزة أن تكون أكثر من مجرد أدوات تقليدية، بل شريكًا ذكيًا يتفاعل مع المستخدمين في الوقت الفعلي. على سبيل المثال، نظارات الواقع المعزز من شركة ميتا توفر للمستخدمين إمكانية التواصل مع الذكاء الاصطناعي بطرق جديدة كليًا، دون الحاجة إلى النظر إلى شاشة.

صعود وكلاء الذكاء الاصطناعي: مستقبل أكثر استقلالية

من جانب آخر، أصبح مفهوم وكلاء الذكاء الاصطناعي أكثر شيوعًا. هؤلاء الوكلاء هم أنظمة ذكية قادرة على اتخاذ قرارات وتنفيذ مهام بشكل مستقل بناءً على إدراكهم للبيئة المحيطة. وتستفيد هذه الأنظمة من الحوسبة المكانية والأجهزة القابلة للارتداء لتصبح أكثر فعالية في مراقبة التغيرات البيئية والتفاعل مع البشر. هذا التحول سيحدث ثورة في كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية، حيث سيصبح أكثر استقلالية وكفاءة.

محركات النمو في الأجهزة المدعومة بالذكاء الاصطناعي

في هذه المرحلة الجديدة من تطور الذكاء الاصطناعي، هناك ثلاثة محركات رئيسية تدفع النمو:

  1. البيانات الواقعية:
    ستعتمد الأنظمة الذكية على بيانات دقيقة، مثل حركة الأجسام، وحركة الأفراد، مما سيتيح لها التفاعل بفعالية مع البيئة المادية.

  2. واجهات تفاعلية جديدة:
    ستتجاوز الشاشات التقليدية لتتيح تفاعلاً طبيعيًا يعتمد على الحواس البشرية. الأجهزة مثل نظارات الواقع المعزز ستمكن المستخدمين من التفاعل مع الذكاء الاصطناعي بطرق جديدة تمامًا.

  3. وكلاء الذكاء الاصطناعي:
    هؤلاء الأنظمة الذكية ستصبح أكثر استقلالية، تتخذ القرارات بناءً على إدراك البيئة المحيطة وتساعد البشر في التفاعل مع التكنولوجيا بطريقة أكثر طبيعية.

المستقبل القريب في الأفق

تعد هذه التقنيات بتحويل طريقة تفاعل البشر مع التكنولوجيا بشكل جذري. سيكون مستقبل الذكاء الاصطناعي مليئًا بالأجهزة القابلة للارتداء المتقدمة، التي توفر تجارب تفاعلية أكثر ذكاءً ودقة، حيث سيصبح الذكاء الاصطناعي أكثر قربًا وطبيعية في حياتنا اليومية. هذا التحول سيمهد الطريق لعصر جديد من التفاعل بين البشر والآلات، ويُعد بمستقبل أكثر تكاملًا وذكاءً.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

SearchGPT: محرك البحث الجديد من OpenAI يغير قواعد اللعبة في البحث عبر الإنترنت

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

SearchGPT محرك البحث الجديد من OpenAI يغير قواعد اللعبة في البحث عبر الإنترنت

أعلنت شركة OpenAI عن بدء اختبار SearchGPT وهو نموذج أولي لوظيفة بحث مبتكرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لمعالجة البيانات المتاحة عبر الإنترنت في الوقت الحقيقي.

ويمكن لهذا المحرك تقديم إجابات مباشرة لأسئلة المستخدمين بالإضافة إلى توفير روابط لمصادر المعلومات التي تعتمد عليها الإجابات كما يسمح النظام بإجراء مناقشات حول الإجابات وتقديم تفاصيل إضافية حسب طلب المستخدم.

تفوق SearchGPT على محركات البحث التقليدية

ترى الشركة أن آليات عمل محركات البحث الحالية مثل غوغل وبينغ معقدة حيث تتطلب وقت وجهد كبيرين للتنقل بين المواقع للحصول على المعلومات وفي المقابل يوفر SearchGPT إجابات فورية للمستخدم مع روابط لمصادر موثوقة مما يجعله أكثر فعالية وسرعة.

يشبه المحرك SearchGPT إلى حد كبير كوبايلوت حيث يقدم إجابات سريعة لأي سؤال مع توفير روابط للمصادر مما يجعله منافس مباشر لكوبايلوت أكثر من غوغل ومع ذلك قد يجذب SearchGPT العديد من مستخدمي غوغل الذين يفضلون السرعة والراحة في الحصول على المعلومات.

تعمل OpenAI مع مجموعة من الناشرين لتضمين روابط لمواقعهم في الإجابات مما قد يؤدي إلى تقييد تنوع المصادر المتاحة ولكن هذا النهج يوفر راحة وسرعة في الحصول على المعلومات حيث يثق المستخدم في الأجوبة التي تقدمها المصادر المختارة دون الحاجة للتنقل بين مختلف المواقع.

التباين مع غوغل وبينغ وعلاقة SearchGPT

في المقابل تعتمد غوغل وبينغ على تقديم روابط لمجموعة واسعة من المواقع التي تتناول المعلومات المطلوبة مما يجعلها أقل انحياز وتوفر تنوع أكبر في الآراء والمعلومات ورغم أن الانحياز ومحدودية المصادر قد لا تكون سبب كافي لتفضيل محركات البحث التقليدية إلا أن الجيل الجديد من المستخدمين قد يكون معتاد على الخوارزميات المنحازة في وسائل التواصل الاجتماعي وقد يتقبلها في محركات البحث الجديدة مثل SearchGPT.

وتختبر OpenAI هذه الميزة مع مجموعة محدودة من المستخدمين للحصول على ملاحظاتهم وتحسين النظام قبل إطلاقه للعامة ودمجه في ChatGPT ومن المتوقع أن تستفيد الشركة من هذه الملاحظات لتقديم تجربة مستخدم محسنة وتوسيع نطاق استخدام SearchGPT في المستقبل.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.