fbpx
Connect with us

أخبار الانترنت

فيزا تعلن أنها تستثمر 100 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي

Avatar of هند عيد

Published

on

14068406951696315584

في خطوة تعزز الابتكار والتقدم التكنولوجي، أعلنت شركة فيزا عن استثمارها مبلغ 100 مليون دولار في مجال الذكاء الاصطناعي. ستساهم هذه الاستثمارات في تطوير تقنيات جديدة لتحسين الأمان وتسهيل العمليات المالية والتحقق من الهوية.

ما هي فيزا وتاريخها

تعتبر شركة فيزا واحدة من أكبر شركات المدفوعات في العالم.

تأسست في عام 1958 ومقرها في الولايات المتحدة. توفر فيزا خدمات الدفع الإلكتروني والتحويلات المالية عبر الإنترنت وفي المتاجر.

تعتبر فيزا موثوقة وموجودة في أكثر من 200 دولة.

أهمية الذكاء الاصطناعي في قطاع التكنولوجيا المالية

تلعب التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي دورًا حاسمًا في تحسين أنظمة الدفع والتحويلات المالية.

تساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي على تحليل البيانات بسرعة كبيرة وتحديد أنماط الاحتياجات ومكافحة الاحتيال. ستساهم استثمارات فيزا في تعزيز التحول الرقمي وتطوير حلول مبتكرة تواكب التطورات في عالم التكنولوجيا المالية.

يمثل الاستثمار في مجال الذكاء الاصطناعي فرصة كبيرة لتعزيز الابتكار وتحسين تجربة العملاء في قطاع التكنولوجيا المالية.

استثمار فيزا في الذكاء الاصطناعي

قررت شركة فيزا، واحدة من أكبر شركات الدفع بالبطاقات في العالم، استثمار 100 مليون دولار في مجال الذكاء الاصطناعي (AI).

تفاصيل استثمار فيزا لـ 100 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي

هذا الاستثمار سيتم في أربع مجالات مختلفة:

  1. تحسين أمن الدفعات: ستستخدم فيزا التكنولوجيا الذكية لمكافحة الاحتيال وتعزيز الأمان في عمليات الدفع.
  2. تحسين تجربة العملاء: ستستخدم فيزا الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة العملاء وتخصيص العروض والمكافآت بناءً على احتياجاتهم.
  3. التحقق البيولوجي: ستعتمد فيزا على الذكاء الاصطناعي لتعزيز أمان وسلاسة عملية التحقق من الهوية والتوقيع الرقمي للمستخدمين.
  4. تحليل البيانات: ستستخدم فيزا الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات المتنوعة واستخلاص الأنماط والتوجهات لتحسين خدماتها.

مجالات تطبيق الذكاء الاصطناعي في خدمات فيزا

ستكون هناك العديد من المجالات التي يمكن تطبيق الذكاء الاصطناعي في خدمات فيزا، بما في ذلك:

  • تحسين العمليات المصرفية وتسهيل الودائع والسحب.
  • تقديم تحليلات متقدمة للبيانات المالية لتحسين الأداء وتحقيق أهداف الأعمال.
  • تطوير أدوات متقدمة للتحقق من الهوية وضمان أمان المعاملات المالية.

باستثمارها في مجال الذكاء الاصطناعي، تهدف فيزا إلى تعزيز خدماتها وتحسين تجربة المستخدم لعملائها في جميع أنحاء العالم.

الآثار المتوقعة للاستثمار في الذكاء الاصطناعي

في خطوة تهدف إلى تعزيز الابتكار وتحسين الخدمات المالية، قررت شركة فيزا Invest، وهي وحدة الاستثمار الاستراتيجي في الشركة، استثمار 100 مليون دولار في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.

تحسين الخدمات المالية لعملاء فيزا

سيعمل الاستثمار في الذكاء الاصطناعي على تحسين تجربة عملاء فيزا في الخدمات المالية.

من خلال تطبيق تلكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، يمكن تحليل البيانات بسرعة وفعالية، توفير معلومات دقيقة ومهمة للعملاء.

وبالتالي، يمكن تحسين عمليات الدفع والتحقق من الهوية وتقديم الخدمات المالية بشكل أسرع وأكثر كفاءة.

تطوير الأمان والتحقق من الهوية في عمليات الدفع

تعتبر الأمان والتحقق من الهوية من أهم التحديات في عمليات الدفع الحالية. باستخدام الذكاء الاصطناعي، يمكن تطوير أدوات وتقنيات متقدمة لتحقيق وتعزيز الأمان في عمليات الدفع المالي.

ستساعد هذه التحسينات في توفير حماية أكثر قوة للمعاملات ومنع الاحتيال وسرقة الهوية.

باستثمارها في التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي، تسعى فيزا إلى تعزيز خدماتها وتحسين تجربة العملاء في قطاع الخدمات المالية.

يعتقد الخبراء أن هذا الاستثمار سيؤدي إلى تفعيل الابتكار والتحسين العام في صناعة الدفع والتجارة الإلكترونية.

تطور صناعة التكنولوجيا المالية

في خطوة لتعزيز قدراتها في مجال التكنولوجيا المالية، أعلنت شركة فيزا أخيرًا أنها ستستثمر 100 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي.

ستستخدم هذه الاستثمارات في تطوير الحلول المبتكرة التي تساهم في تحسين تجربة المستخدم وتطوير الأمن وتحسين العمليات الإدارية في الشركات والبنوك المالية.

التوجه نحو الذكاء الاصطناعي في البنوك والشركات المالية

من خلال هذا الاستثمار، تعكس فيزا التوجه العام نحو استخدام التكنولوجيا الذكية في صناعة التمويل.

يعتبر الذكاء الاصطناعي واحدًا من المجالات الناشئة المهمة في تكنولوجيا المالية، حيث يمكن استخدامه في تحسين القرارات التجارية وتوفير تجربة مستخدم محسنة بشكل كبير.

تأثير التكنولوجيا على تجربة المستخدم في الخدمات المالية

يعتبر تطبيق التكنولوجيا المبتكرة مثل الذكاء الاصطناعي أمرًا حاسمًا في تحسين تجربة المستخدم في الخدمات المالية.

يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل البيانات وتوفير توصيات دقيقة وتحسين عمليات اتخاذ القرار، مما يساعد على تحقيق رضا المستخدم وتعزيز الثقة في الخدمات المالية.

يُتوقع أن يساهم استثمار فيزا في الذكاء الاصطناعي في تحقيق تطورات ملموسة في هذا المجال، مما يعزز مكانتها كشركة رائدة في صناعة التكنولوجيا المالية.

فوائد استثمار فيزا في الذكاء الاصطناعي

فيزا قررت توجيه استثماراتها في الذكاء الاصطناعي، حيث قامت بتخصيص 100 مليون دولار لدعم هذا المجال.

يأتي هذا الاستثمار لاستغلال الفوائد الكبيرة التي يمكن أن يقدمها الذكاء الاصطناعي في قطاع التكنولوجيا المالية. من بين الفوائد الرئيسية للاستثمار في الذكاء الاصطناعي مع فيزا:

  1. تحسين الأمان: يمكن للذكاء الاصطناعي تحسين آليات الكشف عن الاحتيال والحماية من الجرائم المالية، مما يساعد في حماية معاملات العملاء وتعزيز الثقة.
  2. تحسين تجربة العملاء: يمكن للذكاء الاصطناعي تحسين تجربة العملاء من خلال توفير إجراءات دفع أكثر سلاسة وتخصيص العروض والخدمات وفقًا لاحتياجات كل فرد.

التحديات التي تواجه تطبيق الذكاء الاصطناعي في قطاع التكنولوجيا المالية

على الرغم من الفوائد الكبيرة للاستثمار في الذكاء الاصطناعي، إلا أن هناك تحديات محتملة يجب التعامل معها.

بعض هذه التحديات تشمل:

  1. الخصوصية والأمان: من المهم ضمان حماية بيانات المستخدمين والمعاملات المالية من التهديدات السيبرانية.
  2. القوانين واللوائح: قد تواجه تقنيات الذكاء الاصطناعي تحديات قانونية وتنظيمية في بعض البلدان، ويتطلب ذلك متابعة والامتثال للقوانين المحلية والعالمية.
  3. الثقة والتبني: يمكن أن تواجه تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مقاومة من قبل بعض العملاء، وبالتالي يجب الترويج لفوائدها بشكل فعال لزيادة التبني والثقة.

باستثمارها في الذكاء الاصطناعي، تسعى فيزا لتحقيق تحسينات كبيرة في قطاع التكنولوجيا المالية وتقديم تجارب محسنة لعملائها.

أخبار الانترنت

تصميم جديد: لمحة عن التعديلات المحتملة لقائمة ابدأ في ويندوز 11

Avatar of هند عيد

Published

on

microsoft beta test puts ads in the windows 11 start menu htrq scaled

شرعت شركة مايكروسوفت في تجربة تعديل جديد وجذاب ضمن قائمة “ابدأ” الموجودة في نظام ويندوز 11.

يشير هذا الاختبار إلى إمكانية أن تشهد قائمة ابدأ أول تجديد كبير لها منذ العام 2021.

و طُرح نسخة بيتا حديثة من نظام التشغيل ويندوز 11 تحمل الرقم 26212 والتي تضمنت إضافة تُسمى “رفقاء قائمة البداية”، حيث تظهر هذه الإضافة في لوحة منبثقة بالقرب من قائمة البداية.

تُعد هذه الخاصية مماثلة للمربعات الحية التي كانت منتشرة في زمن ويندوز 10 والأدوات التي كانت تتوفر ضمن شريط الأدوات.

لم تقم شركة مايكروسوفت حتى الآن بالإعلان رسمياً عن هذه الخاصية التي تظهر كأداة تتيح للمبرمجين إمكانية تحسين وإضافة إلى قائمة “ابدأ” في نظام ويندوز 11، إضافة تحاكي الأدوات الصغيرة المدمجة ضمن منصة منفصلة بالقرب من قائمة “ابدأ”.

يظهر أن المبرمجين سيتمكنون من تصميم برمجيات تقدم بيانات تتشابه مع الواجهات الصغيرة من خلال استخدام البطاقات المتغيرة، التي تعتبر أسلوبًا مستقلاً عن المنصة لتقديم مجموعات من بيانات واجهة المستخدم.

تمنحك مايكروسوفت القدرة على تغيير موضع اللوحة الطافية إلى الجانب الأيمن أو الجانب الأيسر في قائمة البداية.

يمكنك العثور على خيارات التكوين لميزة رفقاء قائمة البداية ضمن القسم الأساسي لإعدادات ويندوز 11، حيث يمكنك تنصيب العديد من التطبيقات الإضافية وإما تفعيلها أو إلغاء تفعيلها.

تقوم شركة مايكروسوفت بإدخال إمكانية التخصيص عبر إضافة واجهة برمجة تطبيقات للمطورين. كما تحرص الأدوات المساعدة للتطبيقات على العمل عبر الإنترنت بالطريقة نفسها التي تعمل بها الأدوات الصغيرة داخل نظام ويندوز 11.

يُشار إلى أن قائمة “ابدأ” لم تشهد تحديثًا كبيرًا في تصميمها، حيث تستمر التطبيقات في التثبيت بجانب القائمة الأيسر كإعداد إفتراضي. وما زال بالإمكان مشاهدة التطبيقات المفضلة والاطلاع على قسم الاقتراحات، الذي يتضمن الملفات والتطبيقات التي تم فتحها أو إضافتها مؤخرًا.

تتيح اللوحة الجديدة المطورة إمكانية عرض معلومات الطقس والوقت وخصائص متنوعة أخرى على الجانب الأيمن، كما يمكنك بسهولة تحريك هذه اللوحة إلى الجانب الأيسر في قائمة البداية.

في حالة اختيار شركة مايكروسوفت للمضي قدمًا بخاصية رفاق قائمة البدء، قد يُعتبر هذا الأمر هو البديل المناسب لتعويض زوال ميزة البلاطات الحية.

قدمت Live Tiles بيانات تشبه الويدجتس في قائمة البدء، رغم أن الدعم لها من جانب مطوري البرامج لم يكن شاملًا.

قامت شركة مايكروسوفت بإطلاقها للمرة الأولى ضمن نظام التشغيل ويندوز 8، في إطار مساعي الشركة لملء الهوة بين نظامي التشغيل ويندوز وويندوز فون.

 

Continue Reading

أخبار الانترنت

كيف تعزز آبل قدرات الذكاء الاصطناعي باستخدام شرائح M2 Ultra في السحابة؟

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 2024 05 10T113659.877 780x470 1

تخطط شركة أبل لإطلاق مجموعة من الميزات التي تستند إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي في العام الجاري، وذلك من خلال مراكز البيانات المزودة بمعالجات تم تطويرها داخل الشركة. هذه الخطوة تأتي كجزء من جهد أكبر يهدف إلى تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي في أجهزة الشركة.

تقوم الشركة بتقديم رقاقات متقدمة – شبيهة بالتي قامت بتصميمها لأجهزة ماك – ضمن مخدومات التخزين السحابي التي تم تطويرها للتعامل مع مهام الذكاء الاصطناعي الجديدة التي ترد لأجهزتها، وذلك وفقًا لما ذُكر. ذكرته  وكالة بلومبرغ.

تقوم أجهزة الآيفون والآيباد والماك بالتعاطي مباشرة مع الوظائف الأساسية التي تتصل بالذكاء الاصطناعي.

تُعتبر هذه الخطوة إحدى مكونات استراتيجية أبل المنتظرة منذ فترة طويلة تجاه استخدام الذكاء الاصطناعي القادر على التكوين.

تسعى الشركة جاهدة لمواكبة الشركات العملاقة في مجال التكنولوجيا، وتقوم بالتجهيز لإطلاق خطة طموحة في مجال الذكاء الاصطناعي خلال مؤتمر عالمي للمطورين المزمع عقده في العاشر من يونيو.

منذ ثلاث سنوات، وضعت شركة آبل خططًا لتوظيف شرائحها الإلكترونية في تنفيذ العمليات المتعلقة بتقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال الخدمات السحابية. إلا أن الثورة الحاصلة في عالم الذكاء الاصطناعي دفعت الشركة إلى تسريع الأجندة الزمنية المقررة بسبب الحاجة إلى مواجهة التطورات المتسارعة في هذا المجال.

صدرت العام المنصرم شرائح M2 Ultra التي تمثل الجيل الأول من شرائح خوادم الذكاء الاصطناعي لهذه الشركة، وتسعى الشركة حاليًا نحو التطور إلى الإصدارات اللاحقة القائمة على تقنية شريحة M4.

يُمكن معالجة المهام الأساسية للذكاء الاصطناعي عبر الشرائح المدمجة في أجهزة آبل، كمثال توفير موجز للمستخدمين عن التنبيهات أو الرسائل النصية الغير مقروءة على الآيفون.

من المحتمل أن الأدوار المعقدة ستحتاج إلى استراتيجية تعتمد على تقنية الحوسبة السحابية، كما يظهر في الإصدار المحسن من المساعد الصوتي سيري.

تمثل هذه الإجراء خطوة تغييرية للشركة، وتأتي كقطعة من مكونات إصدار شركة آبل لنظام iOS 18 خلال فصل الخريف.

لطالما اهتمت شركة آبل بتوفير العمليات الحوسبية داخل الأجهزة نفسها، مؤكدةً على أن هذا الأسلوب هو الأنسب لحماية البيانات وسرية المعلومات الشخصية.

يذكر الأفراد الذين شاركوا في تأسيس مشروع خادم آبل، الذي يُعرف بالاسم الشيفري ACDC، أن العناصر المتضمنة ضمن المعالجات المستخدمة قادرة على ضمان حفظ خصوصية المستخدمين.

تعتمد الشركة طريقة تعرف بـ “Secure Enclave” توفر إمكانية عزل البيانات لحمايتها من أي اختراقات أمنية.

تخطط شركة آبل حالياً للاستفادة من مراكز البيانات الخاصة بها لتقديم الخدمات السحابية، ولكن من الممكن أن تعتمد في المستقبل على منشآت خارجية لذلك، على غرار ما تفعله الآن مع خدمة آيكلاود وغيرها من الخدمات.

 

Continue Reading

أخبار الانترنت

تأثير قرار واشنطن في منع شراء هواوي لرقاقات كوالكوم وإنتل

Avatar of هند عيد

Published

on

Huawei new 8

أبطلت الولايات المتحدة الإذن الذي كان يخول شركة هواوي باقتناء الرقائق الإلكترونية من شركتي كوالكوم وإنتل، بحسب ما ذكر. ذكرته  وكالة بلومبرغ تعزز القيود المفروضة على صادرات الشركة الصينية المصنعة لمعدات الاتصالات.

يترتب على إلغاء التصاريح تأثيراً سلبياً على حجم مبيعات الشرائح الإلكترونية الأمريكية المستخدمة في الهواتف النقالة والحاسوب المحمول الصادرة من شركة الصين المختصة بإنتاج أجهزة الاتصالات.

أعلن مايكل ماكول، رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس النواب، تأييده لقرار الإدارة، مشيراً إلى أن الإجراء ضروري للحيلولة دون تمكن الصين من تطوير تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي المتطورة.

أشارت وزارة التجارة الأمريكية إلى إلغاء بعض تصاريح التصدير الممنوحة لشركة هواوي، على الرغم من رفضها الكشف عن مزيد من المعلومات.

صرحت الوكالة في بيان نقلته وكالة بلومبرغ: “إننا نقوم بمراجعة مستمرة للوائحنا بهدف التأكد من قدرتها على حماية الأمن الوطني وتعزيز مصالح السياسة الخارجية بأفضل شكل ممكن”.

ذكرت شركة كوالكوم في السابق بأن تعاملاتها التجارية مع شركة هواوي كانت محدودة، حيث كانت الشركة مخولة لتقديم الشرائح التي تدعم شبكات الجيل الرابع 4G لهواوي. في المقابل، كانت هناك قيود تمنع بيع المنتجات التي تتيح استخدام شبكات الجيل الخامس 5G.

لا تدرج شركة هواوي ضمن قائمة أبرز عشرة عملاء لشركة كوالكوم، وكذلك لا توجد ضمن قائمة العملاء المميزين لشركة إنتل.

يُمثل هذا الإجراء أحدث تحرك من جانب الولايات المتحدة بهدف تقييد قدرة الصين على الحصول على تكنولوجيا الرقائق وأشباه الموصلات.

ينظر المسؤولين في إمكانية تطبيق عقوبات على ست شركات صينية يُعتقد بأنها قد تزود شركة هواوي، الموجودة على قائمة الحظر التجاري الأمريكية منذ العام 2019، بالشرائح الإلكترونية.

تمارس الولايات المتحدة الأمريكية ضغوطاً أيضاً على شركائها الدوليين بما في ذلك اليابان، هولندا، كوريا الجنوبية وألمانيا، بهدف فرض المزيد من القوانين المشددة على صادرات أدوات إنتاج الشرائح الإلكترونية إلى الصين، حيث تعد شركة هواوي المستهدف الأساسي لهذه التحركات.

حض ماكول وزملاؤه من الجمهوريين المسؤولين في الكونغرس وزارة التجارة على سحب التصاريح الممنوحة للشركات التي تقوم ببيع الشرائح الإلكترونية لشركة هواوي.

زادت المطالبات بعد أن أعلنت الشركة في الصين عن إطلاقها لهاتف ذكي جديد مزود بمعالج عالي التقنية صناعة محلية، وذلك خلال الزيارة التي قامت بها وزيرة التجارة الأمريكية، جينا ريموندو، إلى الصين في شهر أغسطس.

قامت إدارة الرئيس بايدن بإجراء تحقيق بشأن الدائرة الإلكترونية التي كانت نتائج تحليل وكالة بلومبرغ تشير إلى أنها من إنتاج شركة تصنيع الشرائح الإلكترونية الصينية SMIC.

صرح أحد المسؤولين التجاريين في وقت مبكر من هذه السنة بأنه قد تكون هناك مخالفة للقوانين الأمريكية من قبل شركة SMIC في حال كانت قد قامت بتزويد هواوي بهذه الشرائح.

قامت شركة SMIC بتصنيع الشريحة باستخدام تقنيات من هولندا والولايات المتحدة، وفقًا لما أفادت به وكالة بلومبرج، مما يدل على استمرار تعويل الصين على المعدات الخارجية لتصنيع أجهزة أشباه الموصلات المتطورة، رغم الجهود التي تبذلها بكين لاستحداث سلسلة إمدادات وطنية متكاملة.

Continue Reading

Trending