Connect with us

أخبار تقنية

بحسب كلاوديرا: 71% من مؤسسات الشرق الأوسط تتبني استخدام السحابة العامة

Avatar of عمر الشال

Published

on

Cloud Computing

استطلاع كلاوديراالأخير يكشف عن تقدّم منطقة الشرق الأوسط تجاه تحسين استخدام البيانات وتبني الحلول السحابية

أصدرت شركة “كلاوديرا” المتخصصة في مجال الحلول السحابية الهجينة للبيانات تقريراً جديداً عن استطلاعها لمناطق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وتشير نتائج هذا الاستطلاع إلى أن 71% من مؤسسات الشرق الأوسط تستخدم بالفعل السحابة العامة، وأن 86% من هذه المؤسسات تخطط لنقل المزيد من بياناتها إلى السحابة خلال مدة زمنية تتراوح بين عام إلى 3 أعوام، ولكن وفقاً لتقديرات هذه المؤسسات فإنهم لا يستخدمون قرابة 34% من بياناتهم بفعالية كافية.

أجرت “كلاوديرا” استطلاعاً لصناع القرار في مجال تقنية المعلومات (ITDMs) عبر مناطق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وذلك بهدف التعرّف على ممارسات مؤسساتهم فيما يخص السحابة وإدارة البيانات، وتحديد التحديات التي تواجهها الشركات في سبيل اتخاذ القرارات وفقاً للبيانات، جرى الاستعانة بهذه الدراسة ضمن الأبحاث الخاصة بـ “إيفولف دبي” (Evovle Dubai) المنتظر انعقاده يوم 18 مايو بمتحف المستقبل بمدينة دبي.

وأظهرت الدراسة أن المؤسسات في منطقة الشرق الأوسط تحرز تقدماً ملموساً في التحوّل إلى الحلول السحابية. على سبيل المثال؛ شهد العام الماضي نقل 71 % من مؤسسات المنطقة بياناتها إلى السحابة العامة.

كما أظهرت الدراسة وجود حاجة ملحة إلى التحسين في المنطقة، حيث أكدت 86% من المؤسسات نقل المزيد من بياناتها إلى السحابة خلال السنوات الثلاث القادمة. كما ذكرت الدراسة الحاجة إلى تمكين سرعة الابتكار (47%) وتحسين الاستدامة (42%) وتيسير الوصول إلى البيانات (40%). لكن وفي نفس الوقت، تخطط 90% من المؤسسات إلى إعادة بعض البيانات مرة أخرى إلى التخزين في مقرات الشركات على مدار نفس المدة.

وعلى الرغم من أن رحلة تحوّل منطقة الشرق الأوسط إلى تبني استخدام السحابة تبشر بالكثير، إلا أن العديد من المؤسسات لم تبدأ بعد في استخدام كافة قدرات هذه التقنية. وباستعراض أهم الأسباب وراء عدم سعي المؤسسات لنقل المزيد من بياناتها إلى السحابة؛ تبيّن أن الأسباب الثلاثة الأهم هي الصعوبات التقنية وتحديات التكامل بين الأنظمة (60%)، والمخاوف المتعلقة بعدم الامتثال لقواعد الحماية السيبرانية (58%)، والمخاوف المتعلقة بحوكمة البيانات والامتثال للقواعد التنظيمية.

بينما أظهر 66% من المشاركين في الاستطلاع من منطقة الشرق الأوسط موافقتهم على أن الاحتفاظ بالبيانات على السحابة وفي مقرات مؤسساتهم يحرمهم من الاستفادة الكاملة من هذه البيانات ويجعل هذه العملية شديدة التعقيد، وعلى الرغم من هذه التعقيدات فإن غالبية المنظمات (72٪) تحتفظ بالبيانات حالياً في بيئة هجينة تجمع بين التخزين السحابي بنوعيه العام والخاص والتخزين بالمقرات.

وفي هذا السياق، قال السيد أحمد شاكورا، نائب رئيس المجموعة، الأسواق الناشئة بشركة كلاوديرا: “تُعلن العديد من المؤسسات تبنيها الكامل للحلول السحابية، لتكتشف لاحقاً حاجتها إلى نقل بعض البيانات مرة أخرى إلى المقرات لأسباب متعددة تتعلق بالتكلفة والحوكمة والسيادة على البيانات وغير ذلك. ومن ثم تواجه العديد من المؤسسات صعوبات حقيقية لتحقيق الاستفادة المثلي من بياناتها الموزعة على عدة بيئات سحابية هجينة. وتحتاج المؤسسات بمختلف أنواعها إلى امتلاك القدرة لاستخراج القيمة من بياناتها بأمان، بغض النظر عن موقع الاحتفاظ بهذه البيانات. لكن مع ظهور الهياكل الحديثة لتنظيم البيانات، يمكن للمؤسسات الحصول على المزيد من القيمة من بياناتها وخفض التكاليف السحابية في نفس الوقت.”

وتتبنى العديد من المؤسسات الآن استخدام تحليلات البيانات لاستخراج أقصى قدر ممكن من القيمة من بياناتها. تظهر النتائج حلول إدارات تقنية المعلومات في المركز الأول من حيث متطلبات تحليلات البيانات (76%) تلتها إدارة العمليات (48%) ثم إدارة المبيعات والتسويق (46%) على الترتيب. ومع ذلك، فإن 84% من المشاركين من منطقة الشرق الأوسط لديهم قناعة أن مؤسساتهم لديها عدد هائل من أدوات تحليل البيانات مما يثير قلقهم بشأن التوسع العشوائي في استخدام هذه الأدوات. ومع ذلك، فإن الغالبية (74%) لديهم ثقة تامة بأنهم يعلمون جيداً عدد أدوات تحليلات البيانات التي يستخدمونها عبر أنظمة مؤسساتهم المختلفة.

أما بخصوص أهداف الأعمال لدى المؤسسات التي تقود اتجاه طرح المزيد من مبادرات تحليلات البيانات في المنطقة، أظهر البحث أن 44% من المؤسسات تركز جهودها على الحد من مخاطر الأعمال وخفض التكاليف، بينما يرغب 42% في ضمان الامتثال لمتطلبات الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات والقواعد التنظيمية، بينما لم تتجاوز نسبة من يركزون على زيادة الإيرادات على ربع المشاركين (24%).

في المجمل، يُظهر هذا البحث أن التخزين المنعزل للبيانات (صوامع البيانات) هو التحدي الأكبر الذي ستعاني منه العديد من المؤسسات. تشير النتائج أن 7 من أصل 10 (74%) من صناع القرار في مجال تقنية المعلومات (ITDMs) يرون أن ظاهرة البيانات المنعزلة تعيق مؤسساتهم من اتخاذ قرارات آنية، ويعتقد 74% من صناع القرار أن مؤسساتهم قد خسرت أموالاً بالفعل نتيجة عدم القدرة على اتخاذ القرارات سريعاً نتيجة لوجود البيانات في صوامع منعزلة.

بدوره، تحدث السيد أحمد شاكورا عن هذا الأمر قائلاً: “في حين أن العديد من الإدارات والأقسام ترغب في تحقيق أقصى استفادة ممكنة من تحليلات البيانات لاكتساب ميزات تنافسية أمام المنافسين، إلا أن نشر الحلول التقنية متعددة النقاط قد يضيف المزيد من التعقيدات ويجعل البيانات أكثر انعزالاً. وفي ظل عالمنا اليوم الذي تسعي فيه المؤسسات إلى التحرّك بمزيد من السرعة، فإنها بحاجة إلى استباق حركة منحنى البيانات. وفي النهاية، سيجد من يستطيعون تحقيق أقصى استفادة ممكنة من بياناتهم دون تكلفة باهظة – بغض النظر عن موقع هذه البيانات – أنفسهم يتمتعون بميزة تنافسية أمام الآخرين.”

كلاوديرا

معلومات عن كلاوديرا

ندرك في كلاوديرا أن البيانات قادرة على تحويل ما هو مستحيل اليوم إلى واقع حقيقي غداً. تفخر كلاوديرا بأنها من علمت العالم قيمة البيانات، لتوفر بدورها صناعة ومنظومة مدعومتين بالابتكار المستمر لمجتمع المصادر المفتوحة. نعمل على تمكين عملائنا والقادة في مجالاتهم من تحويل البيانات المعقدة إلى رؤى واضحة وقابلة للتصرّف. من خلال منصتنا السحابية الهجينة للبيانات، يمكن للمؤسسات بناء مستقبلها المعتمد على البيانات من خلال الحصول على البيانات، بغض النظر عن مكان وجودها، ووضع تلك البيانات في أيدي من يحتاجون إليها.

كلاوديرا والعلامات المرتبطة بها هي علامات تجارية لشركة (Cloudera, Inc). ويمكن أن تكون جميع أسماء الشركات والمنتجات الأخرى علامات تجارية لمالكيها.

عمر الشال، إعلامي تقني وخبير في وسائل التواصل الإجتماعي والأمن الإلكتروني مقدم برنامج "هاي تك" على "قناة الشرق"، مؤسس موقع "هاي تك" للأخبار التقنية

أخبار تقنية

زوكربيرج يقرّ بالضغط تيك توك أوقف زحف ميتا نحو الصدارة

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

زوكربيرج يقرّ بالضغط تيك توك أوقف زحف ميتا نحو الصدارة

في شهادة لافتة أمام القضاء الأمريكي، كشف مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، عن مدى تأثير صعود تيك توك على أداء شركته، معترفًا بأن التطبيق المنافس تسبب فعليًا في إبطاء نمو منصات ميتا.

زوكربيرج يقرّ بالضغط تيك توك أوقف زحف ميتا نحو الصدارة

زوكربيرج يقرّ بالضغط تيك توك أوقف زحف ميتا نحو الصدارة

زوكربيرج يقرّ بالضغط تيك توك أوقف زحف ميتا نحو الصدارة

جاءت تصريحات زوكربيرج خلال جلسات محاكمة فيدرالية تتهم فيها لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية (FTC) شركة ميتا بالسعي لاحتكار سوق وسائل التواصل الاجتماعي، من خلال استحواذها على تطبيقات كبرى مثل إنستاجرام وواتساب.
وفي حال كسبت اللجنة القضية، قد تُجبر ميتا على فصل هذه التطبيقات وبيعها.

تيك توك.. التهديد الأكبر في نظر زوكربيرج

خلال شهادته، وصف زوكربيرج منصة تيك توك بأنها تمثل “تهديدًا عاجلًا”، مشيرًا إلى أن سرعة انتشارها وشعبيتها أثّرت سلبًا على نمو ميتا، ما دفع الأخيرة إلى إعادة صياغة طريقة الإعلان عن بيانات المستخدمين.

فمنذ عام 2017، لم تعد ميتا تكشف عن أعداد مستخدمي فيسبوك بشكل منفصل، بل اعتمدت على مقياس “عائلة التطبيقات” الذي يجمع مستخدمي فيسبوك، إنستاجرام، وواتساب معًا، كاستراتيجية لمواجهة المقارنة المباشرة مع منافسين أقوياء.

خطط قديمة.. ورسائل تكشف أساليب المواجهة

المحاكمة لم تخلُ من كشف مراسلات داخلية مثيرة للجدل، إذ تبين أن زوكربيرج طرح سابقًا أفكارًا غير تقليدية لمواجهة تراجع شعبية فيسبوك، مثل اقتراحه حذف قائمة أصدقاء المستخدمين بالكامل مرة سنويًا.

كما أظهرت إحدى رسائله عام 2018 أنه درس خيار فصل إنستاجرام وتحويله إلى شركة مستقلة، معتبرًا أن بعض الشركات تحقق أداءً أفضل بعد الانفصال، رغم ما يصاحب هذه العملية من مقاومة داخلية.

التحديات تشتد.. والحظر يهدد المنافسين أيضًا

في الوقت الذي تواجه فيه ميتا ضغوطًا قانونية وتنظيمية متصاعدة، تعيش تيك توك هي الأخرى تحت تهديد الحظر في الولايات المتحدة، ما يعكس حجم الصراع بين المنصات التقنية الكبرى وسط رقابة متزايدة من السلطات الأمريكية.

Continue Reading

أخبار تقنية

ميتــا تبحث عن شـركاء لتمويل طموحات الذكاء الاصطناعي هل بدأت مرحلة التحالفات

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

ميتــا تبحث عن شـركاء لتمويل طموحات الذكاء الاصطناعي هل بدأت مرحلة التحالفات

في خطوة غير معتادة من شركة تكنولوجية بحجم ميتا، كشفت تقارير تقنية حديثة عن محاولات الشركة للحصول على تمويل خارجي لتطوير الجيل الرابع من نموذجها الذكي “Llama 4″، مما يعكس حجم التحديات المالية التي تواجهها حتى الشركات الكبرى في سباق الذكاء الاصطناعي.

ميتــا تبحث عن شـركاء لتمويل طموحات الذكاء الاصطناعي هل بدأت مرحلة التحالفات

ميتــا تبحث عن شـركاء لتمويل طموحات الذكاء الاصطناعي هل بدأت مرحلة التحالفات

ميتــا تبحث عن شـركاء لتمويل طموحات الذكاء الاصطناعي هل بدأت مرحلة التحالفات

نقل موقع The Information عن أربعة مصادر مطّلعة أن ميتا تواصلت مع عدد من الشركات العملاقة، من بينها مايكروسوفت وأمازون، لطلب الدعم المالي لمشروع “Llama 4″، وعرضت عليهم حوافز خاصة مقابل المشاركة، من بينها إمكانية التأثير في تطوير مزايا النموذج.

هذا العرض، رغم ما قد يبدو عليه من جرأة، لم يُقابل باهتمام كبير من تلك الشركات، نظرًا لما قد يترتب عليه من تضارب مصالح في سوق تنافسي حاد.

شركات تفضّل التمويل الذاتي على دعم المنافسين

بالنظر إلى موقف أمازون ومايكروسوفت، فمن غير المنطقي من وجهة نظرهما تمويل مشروع منافس، لا سيما أن كلاً منهما يستثمر بمليارات الدولارات في تطوير نماذجها الخاصة، مثل Copilot وBedrock وClaude، وغيرها.

هذا يسلط الضوء على حقيقة أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجالًا مفتوحًا للمنافسة التقليدية، بل ميدانًا مغلقًا على الكيانات العملاقة التي تستطيع تحمل التكاليف الباهظة لتدريب النماذج.

استثمارات هائلة: الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى مليارات لا ملايين

حتى النماذج التي تُروَّج على أنها منخفضة التكاليف، مثل R1 من شركة DeepSeek، التي قيل إن تطويرها كلّف “بضعة ملايين”، يُعتقد فعليًا أنها قاربت المليار دولار في تكلفة التطوير الحقيقية، مما يكشف عن فجوة بين ما يُعلن وما يُستثمر فعليًا.

ميتــا تواصل مشوارها رغم العوائق

رغم التحديات التمويلية، أعلنت ميتا رسميًا إطلاق Llama 4، الجيل الأحدث من نماذجها للذكاء الاصطناعي، مؤكدة استمرار التزامها بالمجال واستعدادها لضخ المزيد من الاستثمارات في هذا السباق المحتدم.

ووفقًا للمصادر، فإن الشركة ستواصل تطوير تقنياتها بمفردها في حال عدم تلقي الدعم المالي الخارجي المتوقع، في محاولة منها لمنافسة الشركات الكبرى مثل Google وOpenAI وMicrosoft.

Continue Reading

أخبار الاختراقات

تهديد صامت للجينات تحذيرات علمية من اختراق الأمن البيولوجي عبر الحمض النووي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

تهديد صامت للجينات تحذيرات علمية من اختراق الأمن البيولوجي عبر الحمض النووي

نشرت مجلة IEEE Access دراسة علمية حديثة تكشف عن ثغرات أمنية خطيرة في واحدة من أكثر تقنيات الطب الحيوي تقدمًا، وهي تقنية تسلسل الحمض النووي من الجيل الجديد (NGS). وتُعد هذه التقنية عنصرًا حاسمًا في الطب الدقيق، وأبحاث السرطان، والأمراض المعدية، ما يجعل أي تهديد يطالها مثيرًا للقلق على مستوى عالمي.

تهديد صامت للجينات تحذيرات علمية من اختراق الأمن البيولوجي عبر الحمض النووي

تعتمد تقنية NGS على تحليل الحمض النووي (DNA) والحمض النووي الريبي (RNA) بدقة وسرعة، ما يسهم في التقدّم بمجالات عدة، مثل تطوير الأدوية وتحقيقات الطب الشرعي والزراعة وتحليل الطفرات الفيروسية.
لكن، وبحسب الدراسة، فإن هذه التقنية تعتمد على أنظمة متصلة بالإنترنت ومعالجات متطورة، ما يجعلها هدفا محتملا لهجمات إلكترونية معقدة.

تهديد صامت للجينات تحذيرات علمية من اختراق الأمن البيولوجي عبر الحمض النووي

تهديد صامت للجينات تحذيرات علمية من اختراق الأمن البيولوجي عبر الحمض النووي

جرس إنذار علمي: الحماية الحالية غير كافية

أكدت الدكتورة نسرين أنجم، الباحثة الرئيسية من كلية الحوسبة بجامعة بورتسموث، أن الأمن الجينومي لا يجب أن يقتصر على التشفير، بل يجب أن يشمل استراتيجيات استباقية لمواجهة هجمات مستقبلية لم تحدث بعد، قائلةً:

“نحن بحاجة إلى تحول جذري في كيفية تأمين مستقبل الطب الدقيق.”

تهديدات جديدة: من برمجيات خبيثة إلى تلاعب بالذكاء الاصطناعي

أوضحت الدراسة أن التهديدات لا تتعلق فقط بسرقة البيانات، بل تشمل:

وهو ما يفتح الباب أمام مخاطر تجاوز الخصوصية إلى التأثير على البحوث وحتى أمن الدول.

مخاطر تتجاوز اختراق البيانات التقليدية

حذّرت الدكتورة مهرين الحسن، عالمة الأحياء الدقيقة وأحد المشاركين في الدراسة، من خطورة التهاون في هذا المجال، مشددة على أن البيانات الجينومية:

“هي من أكثر المعلومات حساسية، واختراقها له عواقب تتجاوز بكثير خروقات البيانات التقليدية.”

توصيات عاجلة لتعزيز الأمن الجينومي

طالبت الدراسة باتخاذ إجراءات سريعة للحد من المخاطر، أبرزها:

كما شدّدت على ضرورة التعاون بين علوم الحوسبة والتقنيات الحيوية والأمن السيبراني، نظرًا لخطورة العمل بمعزل عن التخصصات الأخرى.

تحذير من استغلال البيانات لأغراض بيولوجية خبيثة

أنهى الباحثون تحذيرهم بالإشارة إلى أن عدم التنسيق الأمني العالمي في مجال الجينوم قد يسمح باستخدام البيانات لأغراض مراقبة، أو تمييز، أو حتى إرهاب بيولوجي، في ظل وجود نقاط ضعف حرجة في الأمن البيولوجي الدولي.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.