Connect with us

أخبار تقنية

ثغرة أمنية تهدد ملايين الأجهزة العاملة برقائق ميدياتك

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

ثغرة أمنية تهدد ملايين الأجهزة العاملة برقائق ميدياتك

حذر خبراء الأمن السيبراني من وجود ثغرة أمنية خطيرة في رقائق الاتصالات اللاسلكية التي تنتجها شركة ميدياتك. هذه الثغرة تسمح للقراصنة بالسيطرة الكاملة على الأجهزة المتأثرة دون الحاجة إلى أي تفاعل من المستخدمين.

ثغرة أمنية تهدد ملايين الأجهزة العاملة برقائق ميدياتك

  • مستوى الخطورة: 9.8 من 10 وفقاً لمقياس CVSS
  • الرمز التعريفي للثغرة: CVE-2024-20017
  • إصدارات متأثرة: SDK 7.4.0.1 وما قبله
  • الهدف الرئيسي: خدمة “wappd” المسؤولة عن إدارة الاتصالات اللاسلكية.

ثغرة أمنية تهدد ملايين الأجهزة العاملة برقائق ميدياتك 1

كيفية الهجوم

يستغل القراصنة ثغرة في خدمة “wappd” تمكنهم من الكتابة خارج نطاق الذاكرة، مما يتيح لهم تنفيذ تعليمات برمجية عن بعد دون الحاجة إلى تدخل أو تفاعل المستخدم.

الأجهزة المتأثرة

تشمل الثغرة مجموعة واسعة من الأجهزة التي تعتمد على رقائق ميدياتك، كما يمكن استهداف أجهزة الراوتر التي تعمل بنظام OpenWrt.

نصائح للحماية

  • ضبط إعدادات الواي فاي لتقليل المخاطر الأمنية
  • تجنب الاتصال بنقاط الواي فاي العامة
  • تفعيل وضع الطيران في الأماكن العامة
  • الاتصال فقط بأجهزة توجيه موثوقة
  • التحديث الدوري للأجهزة لضمان الحماية

يوصي الخبراء جميع المستخدمين باتخاذ احتياطات إضافية، خاصة مع انتشار نموذج استغلال للثغرة على نطاق واسع. يُنصح أيضاً بتحديث الأجهزة فور صدور التحديثات الأمنية من الشركات المصنعة.

تأثير الثغرة على الأجهزة المتصلة بالإنترنت

تزيد خطورة هذه الثغرة الأمنية  في ظل الاعتماد المتزايد على الأجهزة المتصلة بالإنترنت في المنازل والمكاتب، حيث يمكن استهداف أجهزة مثل الهواتف الذكية، أجهزة التوجيه، وحتى الأجهزة الذكية المنزلية التي تعمل برقائق ميدياتك. قد يستغل القراصنة هذه الخطأ للوصول إلى البيانات الشخصية للمستخدمين أو التلاعب بالاتصالات، مما يعرض المستخدمين لمخاطر مثل سرقة الهوية أو التجسس.

دور الشركات المصنعة في مواجهة الثغرات

تلعب الشركات المصنعة دورًا حاسمًا في الحد من تأثير هذه الثغرات من خلال إصدار التحديثات الأمنية التي تعالج الثغرات المكتشفة. ومن المتوقع أن تسرع ميدياتك والشركات المصنعة الأخرى في إطلاق هذه التحديثات لتعزيز أمان أجهزتها. يُنصح المستخدمون بمتابعة آخر المستجدات من الشركات المصنعة وتثبيت التحديثات فور توفرها لضمان حماية أجهزتهم.

تطبيقات وبرامج

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

أبدى العديد من مستخدمي منصة نتفليكس استياءهم بعد إعلان الشركة عن نيتها إطلاق ميزة إعلانية جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، من المقرر تطبيقها رسميًا في عام 2026. الميزة المثيرة للجدل تقوم بعرض إعلانات خلال بث المسلسلات، حيث سيتم دمج الإعلانات بشكل غير تقليدي في مشاهد المسلسل أو أثناء إيقاف العرض مؤقتًا، وهو ما أثار حفيظة المشتركين الذين اعتادوا على تجربة مشاهدة خالية من الإعلانات.

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

بحسب تقرير لموقع “TheStreet” المتخصص في الشؤون الاقتصادية، تهدف نتفليكس إلى مضاعفة إيراداتها الإعلانية خلال العام المقبل، وتسعى من خلال هذه الخطوة إلى تقديم نماذج مبتكرة في الإعلان التفاعلي عبر أدوات الذكاء الاصطناعي.

وقد عرضت الشركة مثالًا لتقنيتها الجديدة يتمثل في إدراج صورة منتج على خلفية من عالم مسلسل “Stranger Things”، مؤكدة أن هذا الدمج الذكي “سيمنح المستخدم تجربة إعلانية أكثر تكاملًا وسلاسة”، على حد تعبيرها.

الذكاء الاصطناعي يثير أسئلة الخصوصية والشفافية

رغم التوجه الجديد، أعرب عدد كبير من المستخدمين عن قلقهم من احتمال عدم القدرة على التمييز بين المشاهد الأصلية والإعلانات، مما يُضعف من وضوح تجربة المشاهدة ويطرح تساؤلات حول الشفافية الإعلانية.

إلى جانب ذلك، عبّر آخرون عن تخوفهم من انتهاك الخصوصية، إذ أن تخصيص الإعلانات يتطلب جمع بيانات دقيقة عن المستخدمين وسلوكهم داخل المنصة، مما يفتح الباب أمام قضايا قانونية وأخلاقية متوقعة.

هل تتحول تجربة المشاهدة إلى مساحة تسويق مقنّعة؟

بينما تسعى نتفليكس لتقديم هذه التقنية كحل ذكي وغير مزعج، إلا أن التحدي الحقيقي يكمن في تحقيق التوازن بين الإعلانات والراحة النفسية للمشاهد، إذ يشعر المستخدمون أن روح نتفليكس الأصلية القائمة على المشاهدة الحرة دون انقطاع بدأت بالتراجع لصالح أهداف تجارية بحتة.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أجرت شركة ميلوير بايتس المتخصصة في برامج مكافحة الفيروسات، سلسلة اختبارات أظهرت قدرات متقدمة لمنصات محادثات الذكاء الاصطناعي، مثل شات جي بي تي، في تحديد الموقع الجغرافي للمستخدمين بناءً على صور مجردة لا تحتوي على أي بيانات وصفية واضحة.

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أفادت شركة “ميلوير بايتس” أن عناصر غير متوقعة مثل عربة تحمل شعار شركة معروفة، أو طائر موطنه الأصلي منطقة معينة، قد تكون كافية لاستنتاج الموقع الجغرافي الذي تم فيه التقاط الصورة.

وأكدت أن هذه القدرات تثير مخاوف حقيقية بشأن الخصوصية الرقمية، خاصة مع تطور إمكانيات الذكاء الاصطناعي في رصد وتحليل الخلفيات والعناصر الدقيقة داخل الصور.

مقاطع فيديو مزيفة بنبضات قلب حقيقية؟

في تطور آخر لا يقل خطورة، كشفت دراسة حديثة أجراها معهد فراونهوفر هاينريش هيرتز بالتعاون مع جامعة هومبولت في برلين، أن تقنيات الذكاء الاصطناعي وصلت إلى مستوى يسمح بإنشاء مقاطع فيديو مزيفة تتضمن ما يشبه نبضات قلب بشرية، مما يجعل عملية كشف التزييف أكثر تعقيدًا من ذي قبل.

في السابق، كانت بعض التفاصيل البيولوجية، مثل تذبذب تدفق الدم أو نبضات القلب الدقيقة، تُستخدم لاكتشاف مقاطع الفيديو المُزيفة. ولكن التطورات الجديدة جعلت هذه الإشارات تُضاف بطريقة يصعب تمييزها عن الواقع.

هل هناك أمل في كشف التزييف؟

رغم التحديات، يرى الباحثون أن هناك طرقًا واعدة لمواكبة هذه الموجة من التزييف المتقن. أحد أبرز هذه الطرق يتمثل في تحليل التوزيع المكاني لتدفق الدم ومدى منطقيته في الصورة، وهو ما قد يوفر مؤشرات أكثر دقة للكشف عن مقاطع الفيديو المزيفة عالية الجودة.

Continue Reading

أخبار الشركات

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

تسعى أبل إلى تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي على أجهزتها، خصوصًا في السوق الصينية، ثاني أكبر سوق لها عالميًا. إلا أن هذه الخطط اصطدمت بحالة من القلق والرفض المتزايد في واشنطن، عقب تقارير عن سعي “أبل” للتعاون مع شركة “علي بابا” الصينية لتقديم ميزات الذكاء الاصطناعي على أجهزة آيفون داخل الصين.

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

وفقًا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز ونقلته “العربية Business”، فإن مسؤولين في البيت الأبيض وأعضاء من الكونغرس بدأوا بتكثيف الرقابة على تفاصيل الصفقة. وتتركز مخاوفهم حول احتمال استفادة الصين من هذه الشراكة في تعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي، وتوسيع رقعة انتشار روبوتات الدردشة الخاضعة للرقابة الصينية، إضافة إلى تعريض “أبل” لضغوط تنظيمية وقوانين مشاركة البيانات في بكين.

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

تجربة سابقة وقلق متجدد

لم تكن هذه المرة الأولى التي تواجه فيها “أبل” انتقادات لتعاونها مع شركات صينية. ففي عام 2022، اضطرت الشركة للتراجع عن صفقة مع شركة YMTC الصينية بسبب ضغوط واشنطن. والآن، تواجه تحديًا مشابهًا، في ظل تشديد القيود الأميركية على التكنولوجيا ذات الاستخدامات المزدوجة، خاصةً مع تصاعد التوترات العسكرية بين القوتين العالميتين.

مخاطر التخلي عن الصفقة

إذا قررت “أبل” إلغاء تعاونها مع “علي بابا”، فقد تواجه تداعيات اقتصادية كبيرة، خصوصًا أن السوق الصينية تمثل نحو 20% من مبيعاتها. كما أن غياب شريك محلي قد يجعل آيفون متأخرًا في المنافسة أمام شركات مثل “هواوي” و”شاومي” التي تملك بالفعل أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة موجهة للسوق الصينية.

استجوابات رسمية وغياب إجابات واضحة

في اجتماعات عقدت خلال مارس الماضي، واجه كبار مسؤولي أبل استجوابات من لجنة الكونغرس المعنية بالصين، وواجهوا صعوبة في تقديم إجابات حاسمة بشأن تفاصيل الصفقة، ومدى التزامها بالقوانين الصينية، والبيانات التي سيتم مشاركتها مع “علي بابا”.

الذكاء الاصطناعي… بين الاستخدام المدني والعسكري

القلق الأميركي ليس محصورًا في التكنولوجيا التجارية، بل يمتد إلى الاستخدامات العسكرية المحتملة للذكاء الاصطناعي. إذ ترى واشنطن أن هذه التقنية ستلعب دورًا محوريًا في الحروب المستقبلية، من خلال التحكم بالطائرات المسيرة وتنسيق العمليات القتالية، مما دفعها إلى تقييد صادرات الرقائق المتقدمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين.

دوافع أبل من الشراكة

طرحت “أبل” مؤخرًا ميزات ذكاء اصطناعي جديدة تحت اسم Apple Intelligence، مدعومة بشراكة مع OpenAI”. لكن نظراً لأن “OpenAI” لا تنشط في الصين، اضطرت “أبل” للبحث عن بديل محلي لتوفير التجربة نفسها للمستخدمين الصينيين. وبعد التفاوض مع عدد من الشركات، تم التوصل إلى اتفاق مع علي بابا، شريطة موافقة الجهات التنظيمية الصينية.

مخاوف من خضوع أبل للقوانين الصينية

أبدى أعضاء الكونغرس قلقهم من طلب أبل موافقة الجهات التنظيمية في بكين على الشراكة، ما قد يُجبر الشركة على توقيع اتفاقات تجعلها خاضعة للقوانين الصينية، بما في ذلك ما يتعلق بحماية البيانات والرقابة.

متى تتوفر ميزات الذكاء الاصطناعي في الصين؟

حتى الآن، لم تعلن أبل رسميًا عن موعد إطلاق ميزات Apple Intelligence في السوق الصينية. لكن الرئيس التنفيذي تيم كوك أشار خلال لقاءات مع المحللين إلى أن المبيعات تحسّنت في الأسواق التي تتوفر فيها هذه الميزات، ما يعزز رغبة الشركة في تقديمها داخل الصين، رغم التحديات الجيوسياسية المعقدة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.