Connect with us

أخبار الشركات

زووم تعلن أنها لن تستخدم بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي

Avatar of هند عيد

Published

on

zoom neweduc 660x330 1

زووم هي منصة شهيرة للاتصال والاجتماعات عبر الإنترنت، وهي استخدمت على نطاق واسع خلال جائحة COVID-19 من قبل العديد من الأفراد والشركات حول العالم. ومع زيادة استخدام تلك التطبيقات، يثار تساؤل حول كيفية حماية بيانات المستخدمين.

زوم وحماية البيانات الشخصية

تنص “سياسة الخصوصية” لزوم على أنها لا تستخدم بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي، وأنها لا تبيع هذه البيانات لأطراف ثالثة.

بالإضافة إلى ذلك، فإن زوم تستخدم تقنيات التشفير لحماية بيانات المستخدم أثناء عملية الارسال والاستقبال.

ومع ذلك، قد توجد مسائل محتملة في مجال حماية البيانات وأمان المعلومات عند استخدام منصة زوم، وهذا يتطلب من المستخدمين أن يكونوا حذرين ويتخذوا إجراءات إضافية لضمان سرية بياناتهم الشخصية.

لضمان أقصى درجات الأمان، يُنصح المستخدمون بتحديث تطبيق زوم إلى أحدث إصدار واستخدام كلمات مرور قوية وفريدة لحساباتهم، وعدم مشاركة روابط الاجتماعات في الأماكن العامة، والانتباه إلى أذونات التطبيق وإعدادات الخصوصية.

سياسة زوم لحماية البيانات

أعلنت شركة زوم، المنصة الشهيرة للفيديو المؤتمرات عبر الإنترنت، أنها لن تستخدم بيانات مستخدميها لتدريب الذكاء الاصطناعي. تأكيدًا على قيام الشركة بالحفاظ على خصوصية المستخدمين وحماية بياناتهم.

مبادئ حماية البيانات في زوم

تعزز زوم مبادئ حماية البيانات من خلال اتباع سياسات صارمة وضعت لحماية خصوصية المستخدمين والحفاظ على سرية معلوماتهم الشخصية. تضمن الشركة أن بيانات مستخدميها لن يتم استغلالها لأغراض التجارة أو تدريب الذكاء الاصطناعي.

زوم أصبح اسمًا مألوفًا في عالم المؤتمرات عبر الإنترنت، وهذه السياسة المبنية على حماية البيانات تؤكد التزام الشركة بسلامة وخصوصية المستخدمين. يعزز زوم الثقة ويمكن للمستخدمين أن يشعروا بالأمان أثناء استخدام المنصة للاجتماعات والتواصل عبر الفيديو.

استخدام زوم يصبح خيارًا مفضّلاً بالنسبة للأفراد والشركات الذين يهتمون بسلامة بياناتهم وخصوصيتها.

عدم استخدام زوم لتدريب الذكاء الاصطناعي

توضيح سياسة زوم في عدم استخدام البيانات للتدريب الذكاء الاصطناعي

زاد استخدام تطبيق زوم في فترة الجائحة بشكل كبير بفضل ميزاته المتقدمة وسهولة استخدامه. وازدهاره رفع بعض المخاوف بشأن خصوصية المستخدمين وقدرة زوم على استخدام البيانات لتدريب الذكاء الاصطناعي.

مع ذلك، قامت زوم بتوضيح سياساتها وأكدت أنها لن تستخدم بيانات المستخدمين لأغراض تعلم الآلة أو التطوير التكنولوجي.

يأتي هذا في إطار التزام زوم بحماية خصوصية مستخدميها.

زوم أكدت أنها تحتفظ بالبيانات الشخصية للمستخدم فقط لأغراض تقديم الخدمة وتحسينها.

ولا يتم استخدام هذه البيانات لغرض تدريب الذكاء الاصطناعي أو مشاركتها مع أطراف ثالثة.

وبالتالي، يمكن للمستخدمين أن يطمئنوا إلى أن بياناتهم الشخصية آمنة ولا تستخدم لأغراض غير المقصودة.

حماية بيانات المستخدمين

تعهدت زوم، منصة الاجتماعات عبر الإنترنت، بأنها لن تستخدم بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي.

وهذا يعني أن بياناتك الشخصية والمعلومات التي تشاركها في اجتماعاتك لن يتم استخدامها بأي شكل من الأشكال لغرض التعلم الآلي.

التدابير المتخذة من قبل زوم لحماية بيانات المستخدمين

زوم قد اتخذت عدة تدابير لضمان حماية بيانات المستخدمين والحفاظ على خصوصيتهم. هذه التدابير تشمل:

  • تشفير البيانات: يتم تشفير جلسات المؤتمرات والمحادثات على زوم لضمان سرية البيانات وعدم إفشاءها.
  • سياسة الخصوصية: زوم لديها سياسة صارمة لحفظ سرية بيانات المستخدم وعدم مشاركتها مع أطراف ثالثة بدون إذن مسبق من المستخدم.
  • الامتثال للقوانين: يلتزم زوم بالامتثال للتشريعات والقوانين المحلية والدولية المتعلقة بحماية البيانات.

باختصار، يهتم زوم بحفظ خصوصية بيانات المستخدمين ويضع سياسات صارمة لحماية هذه البيانات.

الالتزام بالقوانين واللوائح

عند استخدام تطبيقات التواصل الاجتماعي، مثل زوم، من المهم أن تتأكد من الالتزام بالقوانين واللوائح المتعلقة بحماية البيانات.

زوم تأخذ هذا الالتزام على محمل الجد وتعتبر سرية المعلومات الشخصية للمستخدمين أولوية قصوى.

كيفية الامتثال لزوم للقوانين واللوائح المتعلقة بحماية البيانات

  • يستخدم زوم تشفير نهاية إلى نهاية لضمان سرية المحادثات والبيانات الشخصية.
  • تلتزم زوم بإجراءات الأمان والخصوصية التي تشمل مراجعات دورية للسياسات والإجراءات الأمنية.
  • يضع زوم جهودًا كبيرة في تطوير وتحسين مستوى أمان المستخدم، من خلال تحديثات منتظمة وردود فعل المستخدمين.
  • يتم الامتثال للقوانين واللوائح المحلية والدولية لحماية البيانات والخصوصية.

من المهم أن تعرف أن زوم لن تستخدم بياناتك الشخصية لتدريب الذكاء الاصطناعي أو لأي غرض آخر دون موافقتك. إذا كان لديك أي مخاوف بشأن حماية بياناتك على زوم، يُرجى مراجعة سياسة الخصوصية والأمان الخاصة بزوم.

التوعية والشفافية

في زمن تزايد استخدام الذكاء الاصطناعي، مثل تطبيق زوم، يبرز أهمية التوعية والشفافية في حماية البيانات الشخصية للمستخدمين.

دور زوم في نشر التوعية والشفافية بشأن حماية البيانات

زوم، كتطبيق للتواصل عبر الفيديو، يولي أهمية كبيرة للتوعية والشفافية بشأن حماية بيانات المستخدمين.

من خلال سياساته وإجراءاته المتبعة، يسعى زوم لحماية بيانات المستخدم وضمان عدم استخدامها في تدريب الذكاء الاصطناعي.

زوم يتعهد بأنه لن يستخدم بيانات المستخدمين لأي غرض آخر غير تقديم الخدمات المسجلة.

يتبنى زوم أيضًا سياسات صارمة تحظر بيع أو نشر معلومات المستخدمين لأطراف ثالثة بدون موافقتهم الصريحة.

بالاعتماد على التوعية والشفافية، يشجع زوم مستخدميه على قراءة وفهم سياسات حماية البيانات، ويوفر معلومات شاملة عن كيفية استخدام البيانات وحقوق المستخدم.

باختصار، يلتزم زوم بالترويج للتوعية والشفافية في حماية بيانات المستخدم.

استخدام البيانات الشخصية في زوم

زوم هي منصة اجتماعية شهيرة تستخدم للاتصال عن بُعد وإجراء اجتماعات فيديو. يتطرق الكثير من الناس إلى مشكلة استخدام بياناتهم الشخصية في تدريب الذكاء الاصطناعي.

كيفية استخدام زوم للبيانات الشخصية وضمان الخصوصية

بدأت زوم بتطوير خاصية تحليل البيانات من أجل إحداث تحسينات في المنتج، ولكن بعد التحقيقات، تم إضافة طبقة إضافية من حماية البيانات.

يُقدَّر أن زوم نجحت في حماية المعلومات الشخصية للمستخدِمين من خلال تعزيز نظام حماية المستخدِم.

وفقًا لسياسة خصوصية زوم، فإنها لا تطلب أو تشارك معلومات شخصية إلا إذا كان حجم المعلومات غير كافٍ بشكل كبير للعملية المطلوبة.

يتبنَّى زوم خطوات فعَّالة للحفاظ على خصوصية المستخدِمين ومنع استخدام البيانات الشخصية في تدريب الذكاء الاصطناعي.

بشكل عام، يُجري تحسين ميزات الخصوصية وسفراء حماية الأمان في زوم، وذلك لضمان أن الأفراد يشعرون بالثقة في استخدام منصة زوم دون أي مخاوف بشأن خصوصية بياناتهم الشخصية.

حقوق المستخدمين وخياراتهم

حقوق المستخدمين في التحكم في بياناتهم الشخصية

زوم تعد واحدة من أكبر منصات تطبيقات الويب الرائدة في مجال الاجتماعات عبر الإنترنت.

لذلك، هو ذو أهمية قصوى أن يعرف مستخدموه عن حقوقهم وخياراتهم في التحكم في بياناتهم الشخصية.

يعد حق التحكم في بياناتك الشخصية من الحقوق المهمة التي يجب أن يتأكد لك أي تطبيق أو منصة اجتماعية أن يلتزم بها.

فعند استخدام زوم، يجب أن تعرف أنه لا يستخدم بياناتك لتدريب الذكاء الاصطناعي أو لأغراض تجارية أخرى.

هذا يعني أن زوم لا يشارك بياناتك مع أطراف ثالثة، وأنك تحافظ على السيطرة الكاملة على معلوماتك الشخصية.
يعتبر ذلك من حقوق المستخدمين الهامة في حماية خصوصيتهم والتحكم في استخدام بياناتهم.

حق الاستعلام والاعتراض على جمع ومعالجة البيانات الشخصية هو أحد الخيارات التي يجب أن يقدمها لك أي تطبيق أو خدمة.

يجب أن يسهل زوم عليك ممارسة هذا الحق بسهولة، بحيث يمكنك الوصول إلى معلوماتك الشخصية وتعديلها أو حذفها حسب رغبتك.

بالإضافة إلى ذلك، يجب على زوم تقديم خيارات مرنة لتحديد كيفية تلقي التسويق والاتصالات منه.

يجب أن تحدد بنفسك إذا كنت تود تلقي رسائل الترويج أو الإعلانات من زوم أو من شركائه.

في النهاية، يجب أن تحظى بحقوقك كمستخدم للتحكم في بياناتك الشخصية. إن حماية خصوصيتك والتحكم في استخدام بياناتك يعدان جزءًا أساسيًا من تجربتك كمستخدم لأي منصة عبر الإنترنت، بما في ذلك زوم.

 

أخبار تقنية

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

أثار نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد Maverick، الذي أطلقته شركة ميتا مؤخرًا، موجة من الجدل بعد أن حقق المركز الثاني في منصة “LM Arena” المخصصة لاختبار النماذج من خلال تقييمات بشرية مباشرة، حيث يُطلب من المستخدمين اختيار الإجابات الأفضل بين عدة نماذج.

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

رغم النجاح الذي حققه “Maverick” في منصة LM Arena، أشار باحثون إلى أن النسخة التي استخدمتها ميتا في هذا التقييم تختلف عن النسخة المتاحة للمطورين والعموم.
فبينما وصفت ميتا النموذج المشارك في LM Arena بأنه مجرد “إصدار تجريبي للدردشة”، تكشف البيانات المنشورة على الموقع الرسمي لـ Llama أن النسخة المستخدمة هي:
“Llama 4 Maverick المحسن للمحادثة”، أي نسخة محسّنة مصممة خصيصًا لتقديم أداء أفضل في المحادثات.

التلاعب بمعايير الأداء؟

لطالما كانت منصة LM Arena محل جدل في مجتمع الذكاء الاصطناعي، إذ لا يُنظر إليها باعتبارها المعيار الأكثر موثوقية لتقييم النماذج.
لكن هذا لم يمنع شركات الذكاء الاصطناعي من المشاركة بها دون الإقرار صراحةً بأنها تعدّل نماذجها خصيصًا لهذه المنصة.
وفي حالة ميتا، يبدو أن الشركة قد استخدمت إصدارًا مُخصصًا للاختبار، ثم وفّرت إصدارًا مختلفًا للعامة، مما دفع البعض لاعتبار ذلك سلوكًا مضللًا.

أداء غير متطابق.. وتفاصيل لافتة

لاحظ عدد من الباحثين على منصة X (تويتر سابقًا) تباينًا واضحًا في سلوك Maverick بين النسختين.
النسخة المخصصة لـ LM Arena تظهر ردودًا أطول من المعتاد وتستخدم رموز الإيموجي بكثرة، بينما يبدو أن النسخة المتاحة للمطورين تُظهر أداءً أقل انسيابية وتفاعلًا أقل دقة.

لماذا يعتبر هذا مهمًا؟

يقول خبراء إن هذه الممارسات قد تشوش على جهود المجتمع العلمي لتقييم الذكاء الاصطناعي بدقة.
فعندما يتم تحسين نموذج بشكل خاص لاجتياز اختبار معين، ثم يُطرح إصدار مختلف للجمهور دون توضيح شفاف، فإن ذلك يحد من إمكانية التنبؤ بأداء النموذج في الاستخدامات الواقعية.

هل فقدت LM Arena مصداقيتها؟

مع أن LM Arena لا تزال تُستخدم على نطاق واسع، إلا أن الحادثة الأخيرة قد تعزز من وجهة نظر المنتقدين الذين يعتبرون المنصة أداةً دعائية أكثر من كونها تقييمًا موضوعيًا للنماذج.
في المقابل، لم تصدر ميتا حتى الآن توضيحًا رسميًا حول سبب هذا التباين في النسخ، ولا ما إذا كانت ستُطلق النسخة المستخدمة في LM Arena للجمهور مستقبلًا.

Continue Reading

أخبار الشركات

IBM توسّع قدراتها في الذكاء الاصطناعي باستحواذها على شركة هاكودا للبيانات

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

آي بي إم توسّع قدراتها في الذكاء الاصطناعي باستحواذها على شركة هاكودا للبيانات

أعلنت شركة IBM، يوم الاثنين، عن استحواذها على شركة هاكودا ، وهي شركة استشارات تكنولوجية مقرّها نيويورك، متخصصة في البيانات والذكاء الاصطناعي. هذه الخطوة تأتي ضمن استراتيجية موسّعة لـ IBM تهدف إلى تعزيز مكانتها في سوق الذكاء الاصطناعي والاستشارات التقنية على مستوى العالم.

iBM توسّع قدراتها في الذكاء الاصطناعي باستحواذها على شركة هاكودا للبيانات

iBM توسّع قدراتها في الذكاء الاصطناعي باستحواذها على شركة هاكودا للبيانات

iBM توسّع قدراتها في الذكاء الاصطناعي باستحواذها على شركة هاكودا للبيانات

قال محمد علي، النائب الأول للرئيس ورئيس قسم الاستشارات في IBM، إن هذا الاستحواذ سيُعزز قدرة الشركة على تقديم حلول ذكية للعملاء، خصوصًا في قطاعات مثل:

  • الخدمات المالية

  • القطاع الحكومي

  • الرعاية الصحية

  • علوم الحياة

وأضاف: “بفضل خبرة هاكودا وشراكاتها القوية ونموذجها القائم على الأصول، ستكون IBM أكثر قدرة على تقديم قيمة مضافة لعملائها، في ظل التحول السريع نحو تقنيات الذكاء الاصطناعي”.

صفقة جديدة ضمن سلسلة من الاستثمارات التقنية

لم يتم الكشف عن تفاصيل الصفقة المالية، إلا أن هذه الخطوة تأتي في سياق سلسلة استحواذات قامت بها IBM في الأشهر الماضية، منها:

  • استحواذ على DataStax، منصة تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي (فبراير 2025)

  • الاستحواذ على HashiCorp، المتخصصة في البنية التحتية وأمن الأتمتة

وتأتي هذه التحركات لتعزيز مكانة IBM في سوق الذكاء الاصطناعي الذي يشكل اليوم أحد أبرز مصادر دخلها.

أداء مالي قوي مدفوع بالذكاء الاصطناعي

بفضل هذه الاستراتيجية، حققت IBM في الربع الرابع من 2024 أكبر قفزة في الإيرادات خلال خمس سنوات، ما أدى إلى ارتفاع قيمة سهمها بنسبة 10%. ووفقًا لبيانات الشركة، فإن إجمالي حجوزات ومبيعات الذكاء الاصطناعي تجاوز 5 مليارات دولار حتى نهاية العام الماضي.

من هي شركة “هاكودا”؟

تأسست Hakoda عام 2021 على يد المدير السابق في Deloitte، إريك دافيلد، وهي شركة ناشئة تُساعد المؤسسات على:

  • نقل بياناتها إلى السحابة، خصوصًا سحابة Snowflake

  • تحديث الأنظمة القديمة وتحويل البيانات

  • استخدام أدوات مخصصة لتحسين كفاءة البيانات المؤسسية

وكمحصلة للصفقة، سينضم مئات مستشاري هاكودا في أمريكا، أمريكا اللاتينية، أوروبا، الهند، والمملكة المتحدة إلى قسم الاستشارات في IBM.

“هاكودا”: نُشكّل مستقبل الذكاء الاصطناعي.. لا نلاحقه فقط

صرّح إريك دافيلد بأن هاكودا التزمت منذ تأسيسها بأن تكون في موقع الريادة، وأضاف:

“نحن لا نسعى فقط لمواكبة أكبر تحول تقني في التاريخ، بل نعمل على تشكيله بأنفسنا.”

وأكد أن شراكة هاكودا مع IBM تُمثل فرصة استثنائية لتوسيع نطاق خدماتها عالميًا، بالاعتماد على إرث IBM في الابتكار وشراكاتها الوثيقة مع العملاء.

Continue Reading

أخبار الشركات

أبل تستعد لتوسيع عملياتها في البرازيل لمواجهة الرسوم الجمركية على الصين والهند

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الهند و الصين

تخطط شركة أبل لتوسيع قدراتها التصنيعية في البرازيل، في خطوة تهدف إلى تقليل الاعتماد على الواردات من الصين والهند، بعد فرض رسوم جمركية مرتفعة من قبل إدارة ترامب على المنتجات القادمة من هذه الدول. وتسعى أبل من خلال هذا التوسع إلى حماية سلسلة التوريد العالمية الخاصة بها من تكاليف إضافية قد تؤثر سلبًا على هوامش أرباحها، وقد تُحمَّل في النهاية على كاهل المستهلكين.

أبل تستعد لتوسيع عملياتها في البرازيل لمواجهة الرسوم الجمركية على الصين والهند

أبل تستعد لتوسيع عملياتها في البرازيل لمواجهة الرسوم الجمركية على الصين والهند

أبل تستعد لتوسيع عملياتها في البرازيل لمواجهة الرسوم الجمركية على الصين والهند

تشمل الرسوم الجديدة:

  • 34% على الواردات من الصين

  • 26% على المنتجات القادمة من الهند

وهما من الأسواق الأساسية التي تعتمد عليها أبل في إنتاج أجهزتها الذكية. في المقابل، تُعد البرازيل خيارًا اقتصاديًا أكثر مرونة، حيث تفرض فقط ضريبة استيراد بنسبة 10%، مما يجعلها بديلاً جذابًا للتصنيع.

الاستعدادات لتجميع iPhone 16 Pro داخل البرازيل

وبحسب تقارير مطلعة، بدأت أبل منذ عام 2024 التخطيط لهذا التوسع، حيث حصلت على الشهادات والموافقات التنظيمية اللازمة لتجميع أجهزة iPhone 16 Pro داخل منشآت شركة Foxconn في البرازيل، الشريك الصناعي الرئيسي لها.

يأتي ذلك استكمالًا لما بدأته الشركة سابقًا من تصنيع طرازات iPhone 13 و14 و15 محليًا في البرازيل.

التوسع يستهدف السوق المحلي والتصدير للولايات المتحدة

لا تقتصر خطة أبل على تلبية الطلب المحلي في السوق البرازيلي فقط، بل تشمل أيضًا تصدير جزء من الإنتاج إلى الولايات المتحدة، ما يُساعدها على تفادي نسبة كبيرة من الرسوم الجمركية المرتفعة على الواردات من آسيا.

ومن المتوقع أن يتطلب هذا التوسع استثمارات جديدة وإعادة هيكلة خطوط الإنتاج لتتواكب مع متطلبات الأجهزة الجديدة من الفئة الراقية.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.