دراسات وتقارير
دراسة: الذكاء الاصطناعي سيؤثر في 80% من القوى العاملة
Published
سنة واحدة agoon
By
هند عيدتأثير الذكاء الاصطناعي على القوى العاملة
وفقًا للدراسة، سيؤثر الذكاء الاصطناعي بنسبة 80٪ في القوى العاملة، حيث سيوفر سرعة وكفاءة أعلى في أداء الأعمال ويساعد على اتخاذ قرارات أفضل.
ومع ذلك، فإن هذا الأمر يشكل تحديًا للموظفين والشركات على حد سواء، حيث يتعين عليهم التأقلم وتطوير مهارات جديدة للاستفادة الكاملة من فوائد التقنية.
إضافة إلى ذلك، ينبغي للشركات تحمل المسؤولية تجاه الموظفين الذين سيتأثرون بتحولات العمل، وضمان توفير بيئة عمل صحية ومجزية بالنسبة لهم. في النهاية، يمكن القول بأن الذكاء الاصطناعي يعد محركًا للتقدم والنمو، ويتطلب منا جميعًا الاستفادة الكاملة منه لتحقيق الفوائد المحتملة والتفوق في مجالات العمل.
تحديات الذكاء الاصطناعي في العمل
تُشكل التحديات التي يُواجهها الذكاء الاصطناعي في العمل جزءًا كبيرًا من المناقشات الجارية بين خبراء الصناعة والمهنيين.
ومن بين هذه التحديات، تُعدُّ إعداد القوى العاملة ومواكبتهم للتكنولوجيا المستجدة من الأهمية بمكان، فالموظفون يجب أن يتعلموا مهارات جديدة وتقنيات حديثة لتحقيق النجاح في العمل مع توقع زيادة في الحواسيب الآلية والروبوتات.
وتتمثل أيضًا تحديات الذكاء الاصطناعي في القدرة على تكامله في بيئات العمل المختلفة وتوفير التكنولوجيا اللازمة لدعم هذا التكامل.
ومن بين التحديات الأخرى، يتمثل أيضًا في ضرورة إدارة البيانات بطريقة فعّالة وذكية، وكذلك في التفهّم العميق لأثر الذكاء الاصطناعي على تفاعلات الأشخاص وأنماط العمل لتحقيق أهداف النمو والازدهار.
ومن الواضح أن الذكاء الاصطناعي سيتوجب التأقلم معه في المستقبل، وهذا يتطلب توفير التعلية والدعم اللازمين لمنظومة العمل والقوى العاملة.
اندماج الذكاء الاصطناعي مع الموارد البشرية
يشير الاستخدام المتزايد للذكاء الاصطناعي في مجال إدارة الموارد البشرية إلى أن هذه التقنية أصبحت لا غنى عنها في التعامل مع العاملين في المنظمات.
إذ تساعد التطبيقات الذكية على تحليل بيانات الموظفين بشكل أفضل واتخاذ القرارات المناسبة في ما يخص التوظيف وتطوير المهارات وإدارة الأداء، كما أنه يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في توفير تجربة عمل أفضل للموظفين من خلال الأتمتة وتقليل الأخطاء البشرية.
ومع ذلك، تبقى تحديات الاندماج بين التطبيقات الذكية والموارد البشرية، حيث يجب العمل على حوكمة البيانات وضمان أن التكنولوجيا لا تحل محل الجوانب الإنسانية المهمة مثل الشفافية والعدالة والتفاعل الإنساني.
تحوّل المهن بوجود الذكاء الاصطناعي
مع تحوّل المجتمع إلى الاقتصاد الرقمي، تطورت الوظائف بقوة. ومع تزايد استخدام الذكاء الاصطناعي، سيرتبط التحول في مسيرة العمل بإعادة تصور المهمات وتغيير الوظائف.
ستؤدي زيادة الذكاء الاصطناعي إلى تحول وظائف كثيرة وتعزيزها وستساعد على خلق وظائف جديدة.
سيؤدي هذا التحول إلى تحديث الكفاءات والمهارات، وستحتاج القوى العاملة إلى استكشاف جديد في حل لإثراء العمل.
وستولد هذه التحولات أيضًا زيادة التكنولوجيا في الوظائف القائمة، وستحتاج شركات العمل إلى القدرة على تكييف سياساتها الموردة لتعلم كيفية التفاعل مع التطورات الجديدة.
You may like
-
اكتشف كيف يمكن لروبوت ChatGPT تسهيل حياتك من خلال ميزة “الذاكرة”
-
رحلة تطور الذكاء الاصطناعي العربي الأصيل مع مركز ذكاء العربية
-
حقائق صادمة: اكتشاف الذكاء الاصطناعي لحياة مذهلة في أصعب البيئات!
-
تحديث كوبيلوت ليدعم اللغة العربية في مايكروسوفت 365
-
خلف الكواليس: كيف تصنع تيك توك صوره الرمزية بالذكاء الاصطناعي؟
-
دراسة حالة: كيف نجحت شركة “إي آند” في تحسين صناعة الاتصالات باستخدام الذكاء الاصطناعي؟
دراسات وتقارير
آبل تعلن عن تراجع مفاجئ في مبيعات هواتف آيفون
Published
ساعتين agoon
مايو 3, 2024By
هند عيدتراجعت مبيعات هواتف آيفون بنسبة 10٪ عالمياً، يُعتبر هذا الانخفاض الأكبر لهواتف iPhone من Apple منذ بداية جائحة فيروس كورونا.
وأعلنت الشركة النتائج المالية خلال الربع الأول من العام الحالي، الذي يتزامن مع الربع الثاني من السنة المالية لشركة آبل، شهدت مبيعات هواتف آيفون انخفاضًا من 51.33 مليار دولار إلى 45.96 مليار دولار على أساس سنوي. يُرجع السبب الرئيسي وراء هذا الانخفاض إلى تراجع المبيعات في السوق الصينية بنسبة 8%.
على الرغم من انخفاض مبيعات هواتف آيفون، إلا أن آبل تمكنت من تحقيق إيرادات كبيرة تجاوزت 90 مليار دولار، مدفوعة بنمو قطاع الخدمات بنسبة 14%.
تفوقت الإيرادات المذكورة توقعات المحللين قليلاً، ولكنها أقل بنسبة 4٪ من الأرباح التي تم تحقيقها في نفس الفترة من العام الماضي.
تؤكد الأرقام الرسمية ما تم ذكره في العديد من التقارير الإعلامية خلال الأشهر السابقة بخصوص تراجع مبيعات هواتف آيفون في الصين، وذلك بسبب التنافس مع الشركات المحلية وعودة شركة هواوي بقوة وبشكل غير متوقع.
يجدر أيضًا بالذكر أن مبيعات أجهزة الآيباد قد انخفضت من 6.67 مليار دولار إلى 5.56 مليار دولار سنويًا، ويعود ذلك إلى عدم إطلاق الشركة أجهزة جديدة منذ عام 2022.
من المتوقع أن تعلن آبل عن أجهزة آيباد جديدة خلال الأيام القادمة، بما في ذلك آيباد برو مزودة بمعالج M4 وإصدارات جديدة من آيباد آير، بالإضافة إلى ملحقات أخرى.
فيما يتعلق بمستقبل الشركة مع ثورة الذكاء الاصطناعي، صرح تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة آبل، بأن الشركة لديها “مزايا تميزها في عصر الذكاء الاصطناعي”، معلنًا عن كشف الشركة عن بعض الأشياء المثيرة للغاية للعملاء في المستقبل القريب.
أجهزة محمولة
آبل تفجر مفاجأة: Mac Mini يتخطى M3 لصالح M4
Published
أسبوعين agoon
أبريل 22, 2024By
هند عيدمن المتوقع أن تتجاوز شركة آبل الإصدار M3 لجهاز Mac mini، وتسعى بدلاً من ذلك لإجراء تحديث شامل يتضمن شرائح M4 في أواخر هذا العام، بحسب ما ذكره مارك جورمان من وكالة بلومبرغ.
في آخر نسخة من نشرته الإخبارية باور أون، أوضح يذكر جورمان بأنه لا يظن أن الشركة ستقوم بتحديث جهاز ماك ميني ليشمل شرائح من نوع إم 3.
قامت شركة آبل بتحديث جهاز ماك ميني، مضيفةً له شرائح M2 وM2 Pro في يناير 2023. تشمل التحسينات الجديدة إضافة منفذي Thunderbolt 4 ومنفذ HDMI 2.1 في الأجهزة التي تعمل بشرائح M2 Pro، بالإضافة إلى دعم لشبكة Wi-Fi 6E مع راوتر مناسب وتقنية Bluetooth 5.3.
ذكر جورمان في وقت سابق أن شركة آبل تعتزم طرح إصدارات جديدة من جهاز Mac mini مجهزة بمعالجات M4 و M4 Pro في الفترة ما بين نهاية العام 2024 وبداية العام 2025.
عند وصول أجهزة Mac mini الجديدة التي تحتوي على رقائق M4 وM4 Pro في نهاية 2024 أو بداية 2025، من المتوقع ألا يكون هناك وقت كاف لإطلاق إصدارات Mac mini بمعالجات M3. لذلك، من المحتمل أن تتجاوز أجهزة Mac mini جيل المعالجات M3.
ليس مؤكداً ما إذا كانت النسخة القادمة من جهاز Mac mini ستشهد أي تعديلات على المكونات الصلبة بجانب الانتقال إلى استخدام رقائق M4.
لن تكون تلك الخطوة بدعة جديدة، فقد قدمت شركة آبل نسخ متعاقبة لبعض أجهزتها منذ بزوغ فجر معالجات M1.
تجاوز جهاز الـ iMac استخدام شرائح M2 ليتحول إلى استخدام شرائح M3 في نهايات العام 2023، في حين لا تزال هناك أجهزة أخرى في الانتظار كجهازي Mac Studio و Mac Pro، واللذين من المقرر أن يشتمل كل منهما على شرائح M2.
مع طرح سلسلة شرائح M4 الجديدة، من المتوقع أن يشهد جهاز Mac mini تطوراً ملحوظاً في أداء وحدة المعالجة المركزية مقارنة بالإصدار السابق الذي كان مجهزاً بشريحة M2.
يُروَّج أيضاً أن معالجات M4 تضم وحدة معالجة عصبية متقدمة لوظائف الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تطورات أخرى في مجال الذكاء الاصطناعي، ومن المنتظر أن تكون هذه الابتكارات المتقدمة محوراً هاماً في مؤتمر WWDC الذي سيُقام في شهر يونيو.
تحت الضوء
سيتا: الحلول البيومترية تحدث ثورة في التحول الرقمي للطيران
Published
أسبوعين agoon
أبريل 16, 2024By
هند عيدفي عام 1930، كان عدد المسافرين عبر الطائرات لا يتجاوز الستة آلاف شخص. بينما زاد هذا العدد إلى نصف مليون مسافر في عام 1934. واستمر قطاع الطيران في التوسع والتطور منذ ذلك الحين وحتى عام 2019، حيث بلغ عدد الركاب السنوي إلى أربعة مليارات مسافر.
يتنبأ الاتحاد العالمي للطيران (إياتا) بأن يبلغ تعداد المسافرين عبر الطائرات إلى 8 مليارات مسافر يُتوقع أن يزداد الرغبة في السفر عبر الطيران بشكل ملحوظ بحلول العام 2040، مع استمرار تنامي الاهتمام بالرحلات الجوية على نطاق واسع.
استعدادًا لذلك، يجري العمل حاليًا على تطوير ما يقارب 425 مشروعًا في مجال البنية التحتية للمطارات على مستوى العالم، بتكلفة إجمالية تصل إلى 450 مليار دولار أمريكي، حسبما أفادت إحصائيات موقع (مكان الإحصائية). Centre for Aviation ).
على الرغم من أن البنية التحتية التقليدية تشكّل عنصراً هاماً، إلا أنها لا تكفي وحدها كحل شامل، ومن الضروري اعتماد على الحلول الرقمية المتطورة سيشهد قطاع الطيران والمطارات تحديات متعلقة بإدارة أعداد المسافرين، الأمر الذي قد يؤثر على مدى الجودة في تجربة السفر المقدمة لهم.
يتمثل الحل في استغلال قدرات النظم البيومترية.
يسلط تقرير القياسات البيومترية الصادر عن شركة (سيتا) بعنوان: “ مواجهة المستقبل يُسلط هذا النص الضوء على طريقة تأثير الارتفاع في أعداد المسافرين جوياً في زيادة العبء والتحديات التي تواجهها الموارد المتوفرة في المطارات القائمة والجديدة، بالإضافة إلى نقاط العبور الدولية وشركات الطيران.
بعبارة أخرى، لا يمكن لأساسيات قطاع السياحة المرتكزة على الوثائق الورقية والإجراءات اليدوية المعتادة أن تتعاطى بفعالية مع الزيادة المستمرة في أعداد الركاب، ولا تلائم متطلبات هذا الارتفاع الملحوظ.
تعتقد شركة سيتا أن الاستفادة من قدرات التقنيات البيومترية التي تشمل التعرف على الوجوه والبصمات يمكن أن تساهم في جعل تجربة السفر الجوي أكثر انسيابية وأماناً في جميع الأصعدة.
باستخدام التقنيات الحديثة، ستعمل سيتا على تطوير حلول للتغلب على عدة تحديات تواجه هذا القطاع، والتي تشمل المحدودية في المساحات المتاحة، والنقص في الكوادر المؤهلة والمختصة، وكذلك تلبية الاحتياجات والمتطلبات المتزايدة والمتغيرة باستمرار للمسافرين.
في تعليقه على الأمر، يذكر ستيفان شافنر، الذي يشغل منصب النائب الأول لرئيس قسم المطارات في شركة سيتا، أن “مبادرة (المسار الذكي لسيتا) تهدف إلى تسهيل جميع مراحل رحلة الركاب، بدايةً من إجراءات التسجيل عن طريق الجوال، وانتهاءً بركوب الطائرة، فضلاً عن كل ما يحصل بين هذين النقطتين وما يتبعهما.
وتشمل ذلك التعرف على الوجوه في مختلف نقاط الخدمة داخل المطار كلما احتاج الأمر، مما يمنح المسافرين إمكانية التحكم في هويتهم طوال فترة سفرهم بطريقة غير ملامسة، مما يؤدي في النهاية إلى تحسين تجربة السفر بشكل كامل”.
ينوه التقرير بعدد من الحلول التي تقدمها شركة سيتا، وذلك من خلال استعمال التكنولوجيا الحديثة في البيانات البيومترية، وهي تتضمن:
- (فليكس سيتا) هي منصة مستندة إلى الحوسبة السحابية تساعد على الانتقال بكل سهولة نحو تبني حلول لخدمة المسافرين وإدارة الموارد البشرية المتحركة في محيط المطارات، مع ضمان الالتزام بالمعايير المعتادة للخدمات المشتركة.
- حلول سيتا لإدارة الحدود: تشمل إشرافاً على الحدود، وبيانات حول المخاطر المحتملة، بالإضافة إلى تنظيم التصاريح اللازمة للسفر، وتنتشر هذه الأنظمة في أكثر من أربعين مطاراً في شتى أنحاء العالم.
- حلول شركة سيتا للتعريفات الرقمية في السفر: تُمثل هوية إلكترونية قابلة للفحص والمشاركة، ويتم إرسالها قبل الوصول وبإذن المسافر، لتيسير عملية العبور عبر الحدود.
إستعمال التقنيات البيومترية في مطارات منطقة الشرق الأوسط:
تشهد منطقة الشرق الأوسط تنامياً في أعداد المطارات الاستثمارية في الأنظمة البيومترية. على سبيل المثال، قد اعتمد مطار زايد الدولي نظاماً بيومترياً متطوراً من إنتاج شركة سيتا داخل مركز المسافرين الجديد، بهدف إتاحة عملية نقل أكثر سرعة وانسيابية عبر مداخل المطار. الآن، بإمكان المسافرين قطع المسافة من خارج المركز إلى مداخل العبور في غضون 12 دقيقة. ذلك يعود للتقنيات الحديثة المستخدمة في المطار، وإلى تبسيط الإجراءات والعمليات ذات العلاقة.
وتقود سيتا الطريق تعمل على تقديم وثائق السفر الإلكترونية على مستوى الحدود، كجزء من انضمامها لمبادرة “الهوية الموحدة” التي أطلقها الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) ومنظمة الطيران المدني الدولي.
وتسهم في وضع معايير دقيقة لإدارة هوية المسافرين باستخدام البيانات البيومترية. تتجلى إحدى الأمثلة المميزة في كيفية استغلال مراكز سيتا لوثائق السفر الإلكترونية من أجل خلق بطاقة “Happy One Pass” في جزيرة أروبا التي تقع في جنوب البحر الكاريبي.
هذا التعاون يمنح المسافرين القادمين إلى دولة أروبا الكاريبية القدرة على النزول في منطقة الوافدين الدوليين وعبور الحدود بكل يسر وسهولة دون الحاجة للتوقف أو حتى عرض وثيقة سفر ملموسة.
يصور التقرير بشكل جلي ملامح المستقبل للطيران، مستقبل يتسم بالأمان والأخلاقية ويشتمل تمامًا على البيانات البيولوجية. كما يبرز التقرير ضرورة تقديم الأولوية للخصوصية والمرونة والقابلية للتكيف.
ويظهر صدوره في هذا التوقيت، مع الدراسات الحالية والرؤى، أن البيانات البيولوجية تقف في مقدمة التطورات بقطاع السفر العالمي، الأمر الذي لا يُعتبر مجرد نظرة مستقبلية إنما هو واقع يُطبق في الوقت الراهن مع تزايد الطلب العالمي على السفر.
سناب شات يفتح آفاقاً جديدة للتواصل مع مزاياه الجديدة
آبل تعلن عن تراجع مفاجئ في مبيعات هواتف آيفون
كل ما يجب أن تعرفه عن أحدث إصدار من هواتف فيفو: V30e
كيف يستخدم 91% من المؤسسات في الإمارات الذكاء الاصطناعي في حماية بياناتها؟
رحلة الابتكار: كيف يستخدم أدوبي الذكاء الاصطناعي في تطوير فوتوشوب؟
نصائح للتفوق: كيف تستمتع بميزات ساعة أندرويد الذكية أكثر من Humane AI Pin؟
Trending
-
نصائح تكنولوجية6 أيام ago
كل ما تحتاج معرفته عن سماعات Nothing Ear (a)
-
أجهزة محمولة6 أيام ago
نقاط القوة والضعف في هواوي Pura 70 Ultra و Pura 70 Pro
-
أجهزة محمولة3 أيام ago
آبل توجه تحذيراً بشأن شحن الأجهزة الليلي: ما السبب؟
-
أخبار تقنية5 أيام ago
هل أنت مستعد؟ إنطلاق هاكاثون Game On بمدينة المستقبل
-
اخبار قطاع الأعمال4 أيام ago
شراكة فضائية عالمية: السعودية تعلن عن مشروع كبير في مجال الفضاء
-
نصائح تكنولوجية6 أيام ago
أفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتحليل سلوك العملاء
-
تطبيقات وبرامج6 أيام ago
واتساب تشن حربًا على المستخدمين في الهند
-
أخبار تقنية5 أيام ago
كيف يمكن لمنصة أوتر إيدج أن تدعم مطوري التطبيقات الويب في السعودية؟