Connect with us

الأمن الالكتروني

احذر! المتاجر الإلكترونية تمتلئ بتطبيقات ChatGPT المزيفة

Avatar of هند عيد

Published

on

fake ChatGPT apps.jpg

تطبيقات ChatGPT المزيفة تهدد أموال المستخدمين

تحذر دراسة جديدة من مخاطر استخدام تطبيقات ChatGPT المزيفة التي يتم تطويرها من قبل مطورين غير موثوق بهم. يجب على المستخدمين توخي الحذر من هذه التطبيقات، حيث يمكن لمطوريها جني أرباح هائلة على حساب
المستخدمين.
تتراوح أسعار الاشتراك في هذه التطبيقات بين 10 دولارات أمريكية شهريًا، وما يزيد على 300 دولار أمريكي سنويًا.
على الرغم من عدم وجود برمجيات خبيثة في هذه التطبيقات، إلا أنها تخدع المستخدمين عن طريق تقديم إعلانات مزعجة ونوافذ منبثقة، أو بتوفير نسخة تجريبية لعدة أيام، أو نسخة مأجورة.

تعمل هذه التطبيقات على إيهام المستخدمين بتوفير الوصول إلى ChatGPT الرسمي، ولكنها في الواقع تعمل بشكل غير كافٍ، وتطلب من المستخدم الاشتراك في التطبيقات المزيفة من أجل الحصول على خدمات ChatGPT.

وفي الأشهر الماضية، تمكن مطورو تلك التطبيقات من جني أرباح هائلة، وقد تجاوزت أرباح بعضهم ما يزيد على مليون
دولار في شهر واحد.
هذا وقد تم رصد تلك التطبيقات بأسعار متفاوتة، حيث تقوم بتوفير نسخة مجانية مع الكثير من الإعلانات المزعجة والنوافذ المنبثقة، أو نسخة تجريبية أو نسخة مأجورة.

ينبغي على المستخدمين الحذر من هذه التطبيقات المزيفة، وعدم الدفع المال لاستخدامها، لأنها لا توفر الخدمات التي تدعي توفيرها.

 عليهم الانتباه للاشتراك في ChatGPT الرسمي، حيث يمكنهم الحصول على الخدمات الحقيقة والجودة بسعر مناسب.

أرباح مطوري التطبيقات المزيفة تتجاوز المليون دولار في شهر واحد

تبين من دراسة جديدة أن تطبيقات ChatGPT المزيفة نجحت في جني أرباح كبيرة خلال الأشهر الماضية، حيث تجاوزت أرباح بعض مطوريها المليون دولار في شهر واحد.
ويقوم تلك التطبيقات بممارسات مشبوهة من أجل دفع المستخدمين للاشتراك فيها لاستنزاف أموالهم، مثل توفير
وصول إلى روبوت الذكاء الاصطناعي ChatGPT.
ومن المعروف أن بعض المستخدمين يفضلون تجربة التطبيقات المجانية، فيحاول المطورون للتطبيقات المزيفة لفت الانتباه باستخدام ميزات وهمية لجذب مزيد من الاهتمام وتحقيق أرباح أكبر.

تثير هذه التطبيقات المزيفة القلق بشأن سلامة المستخدمين وحرية اختيارهم، إذ يتم الترويج لها بشكل عدائي لتثبيتها

على الأجهزة الذكية.
وبالرغم من أنه لا توجد برمجيات خبيثة تسبب الضرر للأجهزة، فإن الاحتيال ينطوي على النصب والاحتيال وسرقة المال.
وعلى الرغم من تحذيرات الخبراء من تلك التطبيقات المزيفة، إلا أن بعض المستخدمين لا يزالون يستخدمونها، مما يؤدي إلى خسارة أموال ووقت لا استحقاق لهم.

من الواضح أن المطورين لتلك التطبيقات المزيفة يريدون الاستفادة القصوى من الطلب الكبير على التطبيقات

والروبوتات.
وبعض منهم يسعون لجعل أرباحهم سريعة ومجزية، من خلال تحديث روابط التطبيقات وتطويرها باستمرار.
وعلى الرغم من أن الكثير من المستخدمين يسعون للاستفادة من استخدام التطبيقات، إلا أنه يجب على الجميع توخي
 الحذر والانتباه إلى المخاطر المحتملة.

تأثر الكثيرون بتلك التطبيقات المزيفة، حيث يعتمدون على أدواتها وخصائصها في حياتهم اليومية.

ومع تزايد العدد الذين يستخدمون تطبيقات ChatGPT المزيفة، يزداد التحذير من الاحتيال والخسارة المالية المحتملة.
ولكن يمكن لأي شخص تجنب هذه المشكلة، عن طريق تحميل التطبيقات الرسمية من المتاجر الشهيرة والموثوقة،
والتحقق بشكل مستمر من المعلومات والتحديثات التي يتم توفيرها.

في الختام، يجب على المستخدمين توخي الحذر والتيقن من سلامة تطبيقات التي يستخدمونها.

ويتحتم على الشركات المسؤولة عن المتاجر والروبوتات الذكية التوعية والحذر من التطبيقات المزيفة، واستخدام كل
الإمكانيات لحماية المستخدمين وضمان عدم إصابتهم بأي ضرر.
وبذلك، تصبح تجربة استخدام التطبيقات والروبوتات أكثر أمانًا وحيوية، وتتيح للجميع الاستفادة الكاملة من تلك التقنيات
 المتزايدة بسلاسة وثقة.

أخبار تقنية

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

تواجه شركة إنفيديا، الرائدة عالميًا في صناعة أشباه الموصلات، تحديات تصديرية جديدة بعد أن فرضت الحكومة الأميركية قيودًا غير متوقعة على رقائق H20 المُخصصة للذكاء الاصطناعي.

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

أعلنت إنفيديا، في ملف رسمي قُدم يوم الثلاثاء، أنها أُبلغت من قبل الحكومة الأميركية بضرورة الحصول على ترخيص خاص لتصدير رقائق H20 إلى الصين، وهو شرط ساري لأجل غير مسمى.
وذكرت السلطات الأميركية أن السبب يعود إلى “خطر استخدام الرقاقة في حواسيب فائقة القدرات في الصين”، بحسب ما أورد موقع TechCrunch ونقلته “العربية Business”.

انخفاض في قيمة السهم وتوقعات بخسائر مالية

على إثر الإعلان، انخفض سهم إنفيديا بنحو 6% في جلسات التداول الممتدة.
وتتوقع الشركة أن تصل الرسوم المرتبطة بهذه القيود إلى 5.5 مليار دولار في السنة المالية 2026، التي تنتهي في 27 أبريل.

H20: الرقاقة الأهم في السوق الصينية

تُعد رقاقة H20 واحدة من أكثر شرائح الذكاء الاصطناعي تطورًا التي يمكن تصديرها إلى الصين ضمن القيود الأميركية القائمة.
وقد كشفت وكالة رويترز أن إنفيديا تلقت طلبات شراء بقيمة 18 مليار دولار منذ بداية العام على هذه الشريحة فقط، مما يُبرز أهميتها الاستراتيجية.

مناورات سياسية واستثمارات أميركية مشروطة

ذكرت شبكة NPR أن الرئيس التنفيذي لإنفيديا، جنسن هوانغ، حاول التفاوض لتخفيف القيود على H20 خلال لقاء خاص في منتجع “مار-إيه-لاغو” مع الرئيس السابق دونالد ترامب، مستعرضًا التزام الشركة بالاستثمار داخل أميركا.

وبالتزامن، أعلنت إنفيديا عن خطة لضخ مئات الملايين من الدولارات خلال السنوات الأربع القادمة لتصنيع شرائح AI محليًا، لكن الخبراء أشاروا إلى أن الإعلان جاء غامضًا من حيث التفاصيل التنفيذية.

مخاوف من تسريب تكنولوجيا حساسة

تأتي هذه الإجراءات في أعقاب تقارير تشير إلى أن رقاقة H20 استُخدمت في تدريب نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة لشركات صينية، أبرزها شركة “ديب سيك” (DeepSeek)، التي طوّرت نموذج الاستدلال R1 – النموذج الذي أثار موجة من الجدل في سوق الذكاء الاصطناعي الأميركي في يناير الماضي.

Continue Reading

تطبيقات وبرامج

مؤسس تطبيق Nate يواجه اتهامات بالاحتيال في مشروع تسوّق مزعوم بالذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

مؤسس تطبيق Nate يواجه اتهامات بالاحتيال في مشروع تسوّق مزعوم بالذكاء الاصطناعي

في واحدة من أبرز القضايا المرتبطة بالتضليل في مجال التكنولوجيا الناشئة، وُجهت يوم الأربعاء تهمة الاحتيال على المستثمرين إلى ألبرت سانيغر، المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لتطبيق “Nate”، الذي روّج نفسه كتجربة ثورية في عالم التسوق الإلكتروني باستخدام الذكاء الاصطناعي.

مؤسس تطبيق Nate يواجه اتهامات بالاحتيال في مشروع تسوّق مزعوم بالذكاء الاصطناعي

تأسست شركة “Nate” في عام 2018، واستطاعت جمع أكثر من 50 مليون دولار من المستثمرين، من بينها جولة تمويل من السلسلة A بقيمة 38 مليون دولار في عام 2021 بقيادة شركة Renegade Partners.
كان الوعد الرئيسي للتطبيق هو تمكين المستخدمين من الشراء من أي متجر إلكتروني بنقرة واحدة فقط، بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي.

مؤسس تطبيق Nate يواجه اتهامات بالاحتيال في مشروع تسوّق مزعوم بالذكاء الاصطناعي

مؤسس تطبيق Nate يواجه اتهامات بالاحتيال في مشروع تسوّق مزعوم بالذكاء الاصطناعي

حقيقة صادمة: الاعتماد على البشر لا الآلة

لكن تقريرًا صدر عن وزارة العدل الأميركية كشف أن التطبيق لم يعتمد فعليًا على الذكاء الاصطناعي في تنفيذ عمليات الشراء، بل اعتمد بشكل كبير على مئات المتعاقدين من البشر في مركز اتصال في الفلبين لتنفيذ المهام يدويًا.
وعلى الرغم من امتلاك الشركة لبعض تقنيات الذكاء الاصطناعي وتوظيف متخصصين في البيانات، فإن معدل الأتمتة الحقيقي كان شبه معدوم.

ادعاءات زائفة ونتائج كارثية للمستثمرين

سانيغر قدّم نفسه للمستثمرين على أن التطبيق يعمل بشكل مستقل دون تدخل بشري، باستثناء حالات نادرة. هذه الادعاءات ساعدته في جمع التمويلات، لكنها لم تكن سوى تضليل.
وفي يناير 2023، نفدت أموال الشركة واضطرت لبيع أصولها، مما ألحق خسائر شبه كاملة بالمستثمرين، وفقًا للائحة الاتهام.

تحقيقات سابقة وتاريخ من التضليل

ليست هذه أول مرة يتم فيها الكشف عن هذه الفجوة بين الادعاءات والواقع؛ فقد تناولت صحيفة The Information عام 2022 الاعتماد المفرط للشركة على البشر في إتمام المعاملات، وهو ما يتناقض مع مزاعمها بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي.

قضية ليست وحيدة في عالم الشركات الناشئة

تشير هذه القضية إلى نمط متكرر في بعض الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث يتم تضخيم القدرات التقنية لاستقطاب المستثمرين.
فقد كشف موقع The Verge عن شركة في الفلبين تعمل في مجال طلب السيارات عبر الذكاء الاصطناعي، لكنها تعتمد بشكل كبير على البشر. كما أفاد موقع Business Insider بأن شركة “EvenUp” القانونية تعتمد هي الأخرى على العنصر البشري في معظم مهامها.

Continue Reading

أخبار تقنية

تهديد خفي في الأجهزة المزيفة برمجية تريادا تهاجم من أعماق نظام أندرويد

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

تهديد خفي في الأجهزة المزيفة برمجية تريادا تهاجم من أعماق نظام أندرويد

كشفت شركة الأمن السيبراني “كاسبرسكي” عن ظهور نسخة مطورة من برمجية حصان طروادة الشهيرة تريادا (Triada)، حيث تم اكتشافها مثبتة مسبقًا في هواتف أندرويد مقلّدة تُباع عبر قنوات غير رسمية، ما يمثل تهديدًا بالغ الخطورة لسلسلة التوريد العالمية.

تهديد خفي في الأجهزة المزيفة برمجية تريادا تهاجم من أعماق نظام أندرويد

تهديد خفي في الأجهزة المزيفة برمجية تريادا تهاجم من أعماق نظام أندرويد

تهديد خفي في الأجهزة المزيفة برمجية تريادا تهاجم من أعماق نظام أندرويد

ما يجعل هذه النسخة من “تريادا” أكثر خطورة هو أنها مزروعة داخل البرامج الثابتة (Firmware) الخاصة بالأجهزة – أي في المستوى البرمجي الأساسي الذي يتحكم في تشغيل الهاتف – مما يمنح المهاجمين تحكمًا شبه كامل وغير مرئي بالجهاز المصاب، حتى قبل أن يصل إلى يد المستخدم.

ووفقًا لكاسبرسكي، فقد تأثرت بهذه الهجمات أكثر من 2,600 جهاز في مختلف دول العالم، وما زال العدد مرشحًا للارتفاع.

OpenAI تُعلن تغييرات جديدة في جدول إطلاق نماذج الذكاء الاصطناعي

قدرات اختراقية متقدمة وخفية

على عكس البرمجيات الخبيثة التقليدية، لا تعتمد “تريادا” على التطبيقات الضارة للانتشار، بل يتم دمجها مباشرة في النظام. وتشمل قدراتها الهجومية ما يلي:

  • سرقة حسابات التواصل الاجتماعي: مثل فيسبوك، إنستاجرام، تيليجرام، وتيك توك.

  • التلاعب بتطبيقات المحادثة: إرسال رسائل أو حذفها دون علم المستخدم في تطبيقات مثل واتساب.

  • احتيال العملات المشفرة: تغيير عناوين المحافظ أثناء النسخ واللصق لسرقة الأموال.

  • إعادة توجيه المكالمات: عبر انتحال هوية المتصل لأغراض احتيالية.

  • مراقبة التصفح وحقن روابط ضارة: صفحات تصيّد أو تعليمات برمجية خبيثة.

  • اعتراض وإرسال رسائل SMS ضارة: وإخفاؤها بعد التنفيذ.

  • الاشتراك التلقائي في خدمات مدفوعة: تؤدي إلى سحب الرصيد دون علم المستخدم.

  • تنزيل وتشغيل برمجيات خبيثة إضافية: لتوسيع مدى السيطرة.

  • التحايل على أنظمة الحماية: عبر تعطيل تحقق الشبكات أو آليات كشف الاحتيال.

  • تروكولر يتجاوز 450 مليون مستخدم نشط ويواصل التوسع عالميًا

تحذير من كاسبرسكي: اختراق حقيقي لسلسلة التوريد

قال ديمتري كالينين، محلل التهديدات في كاسبرسكي:

“تُعد هذه النسخة من تريادا من أكثر التهديدات تطورًا على نظام أندرويد، حيث تصل إلى الجهاز على مستوى البرامج الثابتة، مما يُشير إلى اختراق خطير في سلسلة التوريد الخاصة بتلك الهواتف المقلدة.”

ووفقًا لتحليلات المصدر المفتوح، نجح المهاجمون في تحويل ما يزيد عن 270 ألف دولار من العملات الرقمية المشفرة إلى محافظهم الخاصة، مع الإشارة إلى أن الخسائر الفعلية قد تكون أعلى بكثير بسبب استخدام عملات يصعب تتبعها مثل “مونيرو”.

التسمية والتاريخ: من ظهورها الأول إلى تطورها المعقد

أطلقت كاسبرسكي على النسخة الجديدة اسم
Backdoor.AndroidOS.Triada.z
وتعود جذور هذه البرمجية إلى عام 2016، حيث كانت تستغل صلاحيات النظام للوصول إلى الرسائل النصية وسرقة رموز المصادقة الثنائية. ومنذ ذلك الحين، شهدت “تريادا” تطورًا تقنيًا جعل اكتشافها وإزالتها أكثر صعوبة.

الاختراق الأخير يُعد تصعيدًا غير مسبوق، إذ يشير إلى زراعة برمجيات خبيثة داخل الأجهزة أثناء مرحلة التصنيع، قبل وصولها للمستخدمين، ما يطرح تحديات أمنية هائلة تتعلق بثقة المستهلك وسلامة سلسلة التوريد.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.