Connect with us

أخبار الانترنت

جوجل تزيل المراجعات السلبية لمتتبع العمل القسري للأويغور.. تفاصيل

Avatar of هند عيد

Published

on

images 1 2

ما هي المشكلة المتعلقة بمتابعة العمل القسري للأويغور؟

منذ فترة طويلة، تعاني الأويغور، وهم أقلية مسلمة في منطقة شينجيانغ بالصين، من انتهاكات حقوق الإنسان والعمل القسري.

وقد تحركت المجتمعات الدولية والنشطاء لإبراز هذه المشكلة والضغط على الحكومة الصينية لوقف هذه التجاوزات.

وفي هذا السياق، قامت جوجل بالإجراءات لتزيل المراجعات السلبية التي تتعلق بشركات تستخدم العمالة القسرية للأويغور.

هذا يأتي في إطار جهود جوجل لدعم حقوق الإنسان والحفاظ على سمعتها كشركة مسؤولة.

عندما تتعاون الشركات مع الموردين الذين يمارسون العمل القسري، فإنها تشارك في انتهاك حقوق الإنسان وتدعم هذه الممارسات غير الأخلاقية.

وبالتالي، فإن تزيل جوجل للمراجعات السلبية تعتبر خطوة إيجابية في محاربة هذه المشكلة وتشجيع المزيد من الشركات على اتخاذ إجراءات مماثلة.

إن إزالة المراجعات السيئة لمتابعة العمل القسري للأويغور تؤكد التزام جوجل بالقضايا الإنسانية وحقوق الإنسان. وهذه الخطوة قد تؤثر إيجابًا على سمعة جوجل وتحفز المزيد من التغيير في صناعة التكنولوجيا والأعمال.

ما هي السياسة الجديدة التي تزيل المراجعات السيئة؟

بدأت جوجل مؤخرًا في تنفيذ سياسة جديدة تهدف إلى إزالة المراجعات السلبية لأي عمل يشتبه في ارتكاب انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك العمل القسري للأويغور في الصين.

تأتي هذه الخطوة بعد مطالبات دولية بمعاقبة الشركات التكنولوجية التي تستخدم منصاتها لترويج ودعم انتهاكات حقوق الإنسان.

تعمل جوجل على تحسين نظام المراجعات لضمان أنه يعكس بشكل صحيح تجارب المستخدمين.

وبموجب السياسة الجديدة، ستقوم جوجل بإزالة المراجعات التي تشير إلى انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك المراجعات السلبية للشركات المشتبه فيها في القيام بالعمل القسري للأويغور.

تأمل جوجل أن تكون هذه الخطوة جزءًا من جهود أوسع لمكافحة انتهاكات حقوق الإنسان ودعم العدالة والمساواة.

ومع ذلك، قد تثير هذه السياسة بعض التحديات فيما يتعلق بتحديد ما إذا كانت المراجعات تشير فعلاً إلى انتهاكات حقوق الإنسان أو ليست سوى آراء شخصية.

من المهم أن يستمر الحوار والضغط على الشركات التكنولوجية لتحسين سياساتها وضمان عدالة نظام المراجعات.

كيف يؤثر قرار جوجل على حقوق الإنسان وحرية التعبير؟

في خطوة مهمة لحماية حقوق الإنسان وحرية التعبير، قامت جوجل بإزالة المراجعات السيئة لمتتبع العمل القسري للأويغور.

هذا القرار يعكس التزام جوجل بمبادئ حقوق الإنسان والمساهمة في تحقيق تغيير إيجابي.

تعد حقوق الإنسان وحرية التعبير من أهم القضايا التي يجب أن ندافع عنها.

بفضل هذا القرار، يتم تحسين سمعة جوجل كشركة ملتزمة بالأخلاق والمبادئ. كما يشجع هذا الإجراء المستخدمين على المشاركة بثقة في منصات جوجل.

تأثير قرار جوجل هو أكبر من مجرد إزالة المراجعات السيئة. إنه يرسل رسالة قوية للشركات الأخرى بضرورة الالتزام بحقوق الإنسان وتجنب دعم الممارسات غير الأخلاقية.

هذا يعزز المعايير الأخلاقية في عالم الأعمال ويشجع على تحقيق التغيير.

باختصار، قرار جوجل بإزالة المراجعات السيئة لمتتبع العمل القسري للأويغور يعكس التزامها بحقوق الإنسان وحرية التعبير.

إنه خطوة مهمة نحو تحقيق تغيير إيجابي وتعزيز المعايير الأخلاقية في عالم الأعمال.

ما هي ردود الفعل والانتقادات حول قرار جوجل؟

عندما أعلنت جوجل عن قرارها بإزالة المراجعات السيئة لمتابع العمل القسري للأويغور، أثار ذلك ردود فعل متباينة. بينما أشاد البعض بخطوة جوجل واعتبروها تحركًا إيجابيًا نحو حقوق الإنسان، انتقد آخرون هذا القرار واعتبروه تدخلاً غير مبرر في شؤون سياسية.

من جانب الداعمين لهذا القرار، يرون أن جوجل تحمل مسؤولية كبيرة كشركة عالمية وأنه من واجبها التصدي لانتهاكات حقوق الإنسان.

يرون أن إزالة المراجعات السيئة لمتابع العمل القسري للأويغور هو خطوة في الاتجاه الصحيح للضغط على الحكومات والشركات لوقف هذه الانتهاكات.

من ناحية أخرى، يعتبر البعض هذا القرار تدخلاً غير مبرر في الشؤون السياسية.

يرون أن جوجل ليست مؤسسة حقوقية وأنها يجب أن تركز على تقديم خدماتها التقنية بدلاً من التورط في الشؤون السياسية.

يعتبرون أن هذا القرار قد يفتح الباب أمام المزيد من التدخلات غير المبررة في حرية التعبير والتأثير على قرارات الشركات.

بغض النظر عن الآراء المتباينة، فإن قرار جوجل لإزالة المراجعات السيئة لمتابع العمل القسري للأويغور لا شك أنه سيثير المزيد من الجدل والانتقادات في المستقبل.

ما هي التوصيات المقترحة لحماية حقوق الإنسان في هذا السياق؟

تعد قضية حقوق الإنسان للأويغور في الصين مسألة حساسة ومهمة. من أجل حماية حقوق الإنسان والعمل على تحسين الأوضاع، هناك بعض التوصيات المقترحة:

  1. الضغط الدولي: يجب أن تستخدم المجتمع الدولي كافة الوسائل المتاحة للضغط على الحكومة الصينية من أجل وضع حد لانتهاكات حقوق الإنسان التي تتعرض لها مجتمعات الأويغور.
  2. التعاون مع المنظمات الحقوقية: يجب على المنظمات غير الحكومية والهيئات الدولية التعاون والتنسيق معًا لرصد وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان ونشر الوعي حول هذه القضية.
  3. الدعم المالي والسياسي: يجب أن تقدم الدول والمنظمات المانحة الدعم المالي والسياسي للجمعيات والمؤسسات التي تعمل على حقوق الإنسان في المنطقة، وذلك لتعزيز قدرتها على العمل والتأثير.
  4. توفير المساعدة الإنسانية: يجب أن تعمل المنظمات الإنسانية على توفير المساعدة اللازمة للأويغور المتضررين من انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك الرعاية الصحية والإغاثة الطارئة.
  5. تعزيز التوعية: يجب أن يكون هناك تركيز مستمر على تعزيز التوعية بحقوق الإنسان وانتهاكاتها في هذا السياق، سواء عبر وسائل الإعلام أو التثقيف في المدارس والجامعات.

تحتاج قضية حقوق الإنسان للأويغور إلى جهود مستمرة وتعاون دولي لحماية حقوق هذه الجماعة المظلومة والعمل على تحقيق العدالة.

 

أخبار الانترنت

جوجل تواجه أزمة قانونية غير مسبوقة بعد إدانتها باحتكار سوق الإعلانات الرقمية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

جوجل تواجه أزمة قانونية غير مسبوقة بعد إدانتها باحتكار سوق الإعلانات الرقمية

في حكم يُعد من أبرز التطورات القانونية في قطاع التكنولوجيا، أصدرت محكمة فيدرالية أمريكية قرارًا يُدين شركة جوجل بانتهاك قوانين مكافحة الاحتكار، مؤذنةً بمرحلة جديدة قد تؤدي إلى تفكيك جزء من أعمالها الإعلانية.

جوجل تواجه أزمة قانونية غير مسبوقة بعد إدانتها باحتكار سوق الإعلانات الرقمية

بدأت القضية في يناير 2023 عندما رفعت وزارة العدل الأمريكية دعوى ضد الشركة الأم “ألفابت”، بالتعاون مع ثماني ولايات أمريكية، أبرزها كاليفورنيا ونيويورك وفيرجينيا، متهمةً جوجل بإساءة استخدام هيمنتها على سوق الإعلانات الرقمية.

جوجل تواجه أزمة قانونية غير مسبوقة بعد إدانتها باحتكار سوق الإعلانات الرقمية

جوجل تواجه أزمة قانونية غير مسبوقة بعد إدانتها باحتكار سوق الإعلانات الرقمية

تفاصيل الحكم: ربط غير قانوني واستغلال مفرط للسوق

أكدت القاضية ليوني برينكيما أن جوجل انتهكت قانون شيرمان لمكافحة الاحتكار من خلال إنشاء ربط غير قانوني بين خدمتي DFP (DoubleClick for Publishers) وAdX، ما مكّنها من فرض هيمنتها على الإعلانات الموجهة للناشرين ومزادات الإعلانات الرقمية.

تفكيك محتمل أو قيود مشددة

سيتضمن الحكم جدول جلسات استماع لاحقة للنظر في كيفية معالجة هذه الانتهاكات، والتي قد تشمل:

سجل قانوني مزدحم: قضية أخرى تتعلق باحتكار البحث

تأتي هذه القضية بعد إدانة سابقة لجوجل العام الماضي في ملف احتكار سوق البحث الإلكتروني. وقد تؤدي نتائج هذه القضية إلى قرارات جذرية، مثل إجبار جوجل على التخلي عن متصفح كروم أو نظام أندرويد، بحسب تسريبات إعلامية.

رد جوجل: نكسة مؤقتة أم بداية معركة مطوّلة؟

قالت لي آن مولوهولاند، نائبة رئيس الشؤون التنظيمية في جوجل، في بيان رسمي:

“لقد كسبنا نصف القضية وسنستأنف النصف الآخر. أدواتنا الإعلانية فعالة وبأسعار مناسبة، ونحن نختلف مع القرار فيما يخص أدوات النشر.”

وأكدت أن المحكمة لم تعتبر استحواذات مثل DoubleClick وAdMeld انتهاكًا للمنافسة بحد ذاتها، بل المشكلة تكمن في الطريقة التي تم دمج هذه الأدوات بها ضمن منظومة جوجل الإعلانية.

خلفية القضية: هيمنة معززة بالاستحواذات

استندت الدعوى إلى أن جوجل عززت احتكارها من خلال استحواذها على شركات أساسية في مجال الإعلانات، مثل:

ماذا بعد الحكم؟

بدأت جلسات المحاكمة في سبتمبر 2024 واستمرت ثلاثة أسابيع، وانتهت بالمرافعات الختامية في نوفمبر. ومع صدور هذا الحكم التاريخي، فإن مستقبل جوجل في سوق الإعلانات الرقمية بات على المحك، وشبح التفكيك أصبح احتمالًا واقعيًا لأول مرة في تاريخ الشركة.

Continue Reading

أخبار الانترنت

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة جوجل عن بدء طرح الإصدار الثاني من نموذجها الذكي Veo 2، الذي يُمكّن المستخدمين من تحويل النصوص إلى مقاطع فيديو قصيرة بدقة وواقعية سينمائية، وذلك لمشتركي خدمة Gemini Advanced. وتأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز أدوات الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي المرئي.

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

يمكن للمستخدمين الآن اختيار Veo 2 من قائمة النماذج المتاحة عبر واجهة Gemini سواء على الويب أو الهواتف الذكية. ثم يُدخل المستخدم وصفًا نصيًا ليُنتج النموذج مقطع فيديو مدته 8 ثوانٍ بجودة تصل إلى 720 بكسلًا. وتُفرض قيود شهرية على عدد المقاطع التي يمكن إنشاؤها، مع تنبيهات تُرسل عند اقتراب الوصول إلى الحد الأقصى.

تُصدّر المقاطع بصيغة MP4، كما يمكن نشرها مباشرة عبر يوتيوب وتيك توك من خلال خاصية “المشاركة” على الهواتف المحمولة.

قدرات متقدمة على محاكاة الواقع: حركة البشر والفيزياء الطبيعية

أوضحت جوجل أن Veo 2 يتميز بفهم معمّق لحركة الإنسان وتفاصيل الفيزياء الواقعية، ما يتيح إنتاج مشاهد سلسة وواقعية بصريًا. ويدعم النموذج مجموعة متنوعة من الأنماط والموضوعات، مما يجعله مناسبًا لمجالات متعددة مثل الإعلام، والتسويق، والإبداع الفني.

وحرصًا على الشفافية، تحتوي جميع المقاطع المنتَجة على علامات مائية رقمية باستخدام تقنية SynthID، للدلالة على أنها صُنعت بواسطة الذكاء الاصطناعي.

أداة Whisk Animate: تحويل الصور إلى فيديوهات عبر Veo 2

أعلنت جوجل أيضًا عن إطلاق أداة جديدة باسم Whisk Animate لمشتركي Google One AI Premium، تتيح تحويل الصور الثابتة إلى مقاطع فيديو قصيرة باستخدام نموذج Veo 2. وتُعد هذه الأداة امتدادًا لخدمة Whisk المعروفة بدمج الصور وإنشاء محتوى مرئي باستخدام الذكاء الاصطناعي، وهي متاحة الآن عالميًا ضمن منصة Google Labs.

منصة Vertex AI ويوتيوب: توسع في استخدام Veo 2

جدير بالذكر أن جوجل أطلقت Veo 2 لأول مرة في ديسمبر الماضي ضمن مرحلة الوصول المبكر، حيث كان يُتاح بسعر 50 سنتًا لكل ثانية فيديو عبر منصة Vertex AI السحابية.

كما تم دمج النموذج مؤخرًا في ميزة Dream Screen التجريبية على يوتيوب، التي تُساعد منشئي المحتوى على إنتاج مقاطع قصيرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي مباشرة من داخل المنصة.

Continue Reading

أخبار تقنية

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

بعد تجارب غير مرضية مع Firefox، وجدت ضالتي أخيرًا في متصفح Vivaldi، الذي فاجأني بإمكاناته وتفاصيله التي تستهدف المستخدم المتقدم فعلًا.

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

كان دافعي الأساسي للبحث عن متصفح جديد هو الرغبة في حماية خصوصيتي. فعلى الرغم من أن Chrome يتمتع بكم هائل من الميزات والإضافات، إلا أن سياساته تجاه البيانات الشخصية جعلتني أعيد النظر في استمراري معه.

أما Safari، فرغم احترامه للخصوصية نسبيًا، إلا أنه يفتقر للكثير من الميزات العملية التي أحتاجها، مما جعله غير كافٍ كمصدر وحيد لتجربة التصفح.

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

Vivaldi يظهر في الصورة

خلال عملي الصحفي، صادفت خبرًا عن دعم Vivaldi لـ”بروتون VPN”، وهو ما دفعني للبحث أكثر عنه. عند استكشافي لموقعه الرسمي، لفتت نظري مجموعة من الميزات التي لم أجدها متاحة بنفس الشكل في أي متصفح آخر.

أكثر ما شدّني كان: مساحات العمل، تكديس علامات التبويب، تبليط النوافذ، ولوحات الويب. وهذه كانت البداية فقط.

مساحات العمل: إدارة ذكية للمهام

ميزة “مساحات العمل” تشبه مجموعات علامات التبويب في Safari، لكنها أكثر مرونة وتنظيمًا. تتيح لي حفظ مجموعة من علامات التبويب كمساحة مستقلة حسب نوع العمل، والعودة إليها لاحقًا دون فوضى أو تشتت.

أستخدمها لتقسيم مهامي اليومية: من الكتابة والتحرير، إلى الترفيه، وحتى المهام الإدارية. تجربة غير مسبوقة تجعلني أكثر إنتاجية.

تكديس علامات التبويب: تنظيم بدون فوضى

هل تفتح عشرات النوافذ أثناء البحث؟ Vivaldi يقدم لك حلاً عمليًا من خلال تكديس علامات التبويب. كل مجموعة علامات ذات صلة يتم دمجها في مكدس واحد، ما يحافظ على شريط التبويب نظيفًا ومنظمًا.

تبليط النوافذ: عرض متعدد بدون تنقل مزعج

ميزة تبليط النوافذ تسمح لي بعرض حتى أربع صفحات في نافذة واحدة، مثالية للمهام التي تتطلب مقارنة بين مصادر متعددة أو إدارة أكثر من مشروع في آنٍ واحد.

لوحات الويب: محتوى دائم في متناول يدك

بفضل لوحات الويب، يمكنني تثبيت مواقع مثل Microsoft Teams على جانب الشاشة، لتبقى ظاهرة طوال الوقت دون الحاجة إلى فتح نافذة جديدة أو التنقل بينها باستمرار.

تخصيص غير محدود: المتصفح كما تريده أنت

واحدة من أقوى نقاط قوة Vivaldi هي خيارات التخصيص الهائلة. يمكنك التحكم في مكان شريط التبويب، إخفاء واجهة المستخدم، اختيار سمات لونية، أو حتى إنشاء سمة خاصة بك. التجربة قابلة للتشكيل بالكامل حسب رغباتك.

الخصوصية في صميم التجربة

بعكس Chrome، لا يقوم Vivaldi بجمع أو بيع بياناتك. يتم تخزين جميع بيانات التصفح محليًا، والمحتوى المُستضاف خارجيًا يتم عبر خوادم آمنة في آيسلندا، حيث تحظى قوانين الخصوصية باحترام كبير.

كما يأتي المتصفح مزودًا بأدوات مدمجة لحظر الإعلانات والمتعقبات، إضافة إلى دعمه المتكامل لخدمة Proton VPN.

خلاصة التجربة: متصفح من المستقبل

مع أنني لم أستعرض سوى جزء بسيط من مزايا Vivaldi، إلا أنني مقتنع تمامًا بأنه المتصفح الأفضل لمن يبحث عن تجربة مرنة، قوية، وآمنة. إنه متصفح لا يفرض عليك طريقة استخدامه، بل يفتح لك المجال لتشكيله بما يناسبك.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.