fbpx
Connect with us

أخبار الانترنت

هيئة الإذاعة البريطانية تحظر ChatGPT من الاستفادة من محتواها

Avatar of هند عيد

Published

on

ChatGPT

معلومات عن هيئة الإذاعة البريطانية (BBC)

هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) هي مؤسسة إعلامية عامة مستقلة تعمل في المملكة المتحدة والعديد من البلدان الأخرى. تأسست في عام 1922، وتعتبر اليوم واحدة من أكبر وأشهر منظمات الإعلام في العالم. تتضمن خدماتها الإذاعية والتلفزيونية والإعلام الرقمي وموقع الويب والمجلة.

مهمة هيئة الإذاعة البريطانية (BBC)

تهدف هيئة الإذاعة البريطانية إلى توفير أخبار دقيقة وموضوعية، ومعلومات تعزز التعليم والترفيه والتفاهة، وذلك لجميع الجماهير في المملكة المتحدة وحول العالم.

تسعى الـBBC إلى تعزيز الثقافة والقيم الديمقراطية والتسامح والتعاطف، وتعتبر نفسها قناة مستقلة تمامًا وخالية من أي تأثيرات سياسية أو تجارية.

آلية حظر ChatGPT من استخدام محتوى BBC

قامت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) بحظر استخدام ChatGPT من محتواها.

يعد ChatGPT نموذج للذكاء الاصطناعي يعتمد على تعلم الآلة، ويتم استخدامه لإنشاء وتوليد نصوص ومحتوى متنوع.

يأتي هذا الحظر في إطار جهود الـBBC لحماية محتواها والحفاظ على الجودة والمصداقية في التواصل مع الجمهور.

هيئة الإذاعة البريطانية قامت باتخاذ هذا الإجراء لضمان أن تظل المعلومات التي يتم إنشاؤها وتوليدها من مصدر موثوق ورسمي.

تأثير قرار هيئة الإذاعة البريطانية على استخدام محتوى ChatGPT

في قرار مفاجئ، قررت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) حظر استخدام ChatGPT لمحتوى تلفزيونها وراديوها في الأذاعة. هذا القرار قد يعني تأثيراً ملحوظاً على استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في توليد المحتوى.

تعتبر ChatGPT أحدث نماذج التوليد اللغوي المشهورة، والتي تعتمد على تعلم الآلة والذكاء الاصطناعي.

وقد تم تدريبه باستخدام العديد من المصادر الموثوقة، بما في ذلك موقع ويب BBC. إن استخدام محتوى BBC في تطوير ChatGPT ساهم في جعله أداة ذكية وقوية.

تداعيات القرار على تطوير التكنولوجيا اللغوية الذكية

قد يؤثر قرار حظر BBC على ChatGPT على تطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بشكل عام.

إذا لم يكن بالإمكان استخدام محتوى BBC، فقد يتأثر تنوع وجودة المحتوى المولد من ChatGPT.

قد يتراجع أداء النموذج ولا يعطي استجابات متكاملة وموثوقة كما كان في السابق.

مع ذلك، قد يضطر المطورون إلى البحث عن مصادر بديلة لتدريب ChatGPT وتحسينه.

قد ينجحون في العثور على مصادر أخرى للمحتوى الذي يمكن استخدامه في تطوير النموذج وتعلمه.

قد يؤدي ذلك في النهاية إلى تطوير تقنيات أكثر تطورًا للتكنولوجيا اللغوية الذكية

بدائل لمحتوى هيئة الإذاعة البريطانية في ChatGPT

يواجه ChatGPT، التطبيق الذكي الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي، تحديا في استخدام محتوى هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) بعد أن منعته الهيئة من الاستفادة من محتواها.

ومع ذلك، هناك بدائل يمكن استخدامها بدلاً من ذلك.

مصادر بديلة لمحتوى هيئة الإذاعة البريطانية في ChatGPT

  • يمكن لـ ChatGPT أن يعتمد على المحتوى العام المتاح عبر الإنترنت من مواقع موثوقة ومصادر معروفة.
  • يمكن الرجوع إلى الأخبار من الصحف والمجلات والمواقع الإخبارية المختلفة.
  • يمكن أيضًا لـ ChatGPT الاستفادة من المحتوى المقدم من شركات أخرى أو منتجي المحتوى ذوي السمعة الجيدة.

تأثير اختيار المحتوى البديل على جودة الخدمة

في تحديد بدائل محتوى هيئة الإذاعة البريطانية لـ ChatGPT، يجب أخذ في الاعتبار الجودة والموثوقية لتلك المصادر البديلة.

من المهم أن يتأكد فريق التطوير من مصداقية وجودة المحتوى البديل قبل استخدامه في ChatGPT.

قد يؤثر اختيار المحتوى البديل على جودة الخدمة العامة لـ ChatGPT وفقا لدقة وشمولية المعلومات المقدمة.

لذا، يجب اتخاذ الاحتياطات اللازمة واختيار مصادر ذات جودة عالية للحفاظ على مستوى عالٍ من الموثوقية والاحترافية في تجربة المستخدم.

تحقيق الاتفاق بين هيئة الإذاعة البريطانية وشركة ChatGPT

في وقت سابق من هذا الشهر، تم إيقاف شركة ChatGPT التابعة لشركة OpenAI من استخدام محتوى هيئة الإذاعة البريطانية (BBC).

وتم تنفيذ هذا الإجراء بناءً على اتفاق بين الطرفين.

مستقبل التعاون بين هيئة الإذاعة البريطانية وشركة ChatGPT

رغم توقف استخدام محتوى بي بي سي من قبل ChatGPT، إلا أنه تم التأكيد على أن التعاون بين الطرفين لا يزال ساريًا. هناك جهود جارية لإيجاد حل وتحقيق اتفاق يفيد الطرفين.

ما يمكن أن يتم التوصل إليه من اتفاقية مستقبلية

تسعى هيئة الإذاعة البريطانية وشركة ChatGPT إلى إيجاد حلول ترضي الجانبين. يمكن أن يتم التوصل إلى اتفاقية مستقبلية تضع قواعد وضوابط جديدة لاستخدام محتوى بي بي سي في ChatGPT، مما يسمح بمواصلة التعاون بشكل مستدام.

سيكون من الأمور المهمة التي يجب النظر فيها ضمان حسن التثبيت للمحتوى والحماية الكافية للملكية الفكرية.

لدى هيئة الإذاعة البريطانية وشركة ChatGPT مصلحة مشتركة في التوصل لاتفاق يعزز التعاون المستقبلي بينهما ويحافظ على حقوق الطرفين. سنتابع بشغف التطورات القادمة في هذه القضية.

الخلاصة

تأثرت شركة OpenAI ونظام ChatGPT بخطوة هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) بمنع استخدام محتواها في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.

يعتبر الاعتماد على محتوى البي بي سي من قبل ChatGPT طريقة مهمة لتطوير الذكاء الاصطناعي وتعلم اللغة.

ومع ذلك، بسبب القيود المفروضة، لن يتمكن ChatGPT من استخدام محتوى البي بي سي في المرحلة الحالية.

تأثير حظر هيئة الإذاعة البريطانية على ChatGPT

قرار هيئة الإذاعة البريطانية بمنع استخدام محتواها يعني أن ChatGPT سيفقد إمكانية الاستفادة من إحدى المصادر الهامة لتطويره.

قد يؤثر ذلك على قدرة ChatGPT على فهم المعلومات الثقافية والأخبار الجارية المتعلقة بالمملكة المتحدة.

التوجهات المستقبلية لاستخدام محتوى الهيئة الإذاعية البريطانية في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي

من المرجح أن تتزايد القيود على استخدام محتوى الهيئة الإذاعية البريطانية في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.

ولكن ربما ستظهر فرص جديدة لشركات التكنولوجيا للتعاون مع الهيئة الإذاعية البريطانية لتوفير محتوى مرخص يسمح باستخدامه في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.

في المستقبل، قد تكون هناك تراضٍ بين الأطراف المعنية لإيجاد حلول مبتكرة للاستفادة المشتركة من محتوى الهيئة الإذاعية البريطانية.

أخبار الانترنت

تصميم جديد: لمحة عن التعديلات المحتملة لقائمة ابدأ في ويندوز 11

Avatar of هند عيد

Published

on

microsoft beta test puts ads in the windows 11 start menu htrq scaled

شرعت شركة مايكروسوفت في تجربة تعديل جديد وجذاب ضمن قائمة “ابدأ” الموجودة في نظام ويندوز 11.

يشير هذا الاختبار إلى إمكانية أن تشهد قائمة ابدأ أول تجديد كبير لها منذ العام 2021.

و طُرح نسخة بيتا حديثة من نظام التشغيل ويندوز 11 تحمل الرقم 26212 والتي تضمنت إضافة تُسمى “رفقاء قائمة البداية”، حيث تظهر هذه الإضافة في لوحة منبثقة بالقرب من قائمة البداية.

تُعد هذه الخاصية مماثلة للمربعات الحية التي كانت منتشرة في زمن ويندوز 10 والأدوات التي كانت تتوفر ضمن شريط الأدوات.

لم تقم شركة مايكروسوفت حتى الآن بالإعلان رسمياً عن هذه الخاصية التي تظهر كأداة تتيح للمبرمجين إمكانية تحسين وإضافة إلى قائمة “ابدأ” في نظام ويندوز 11، إضافة تحاكي الأدوات الصغيرة المدمجة ضمن منصة منفصلة بالقرب من قائمة “ابدأ”.

يظهر أن المبرمجين سيتمكنون من تصميم برمجيات تقدم بيانات تتشابه مع الواجهات الصغيرة من خلال استخدام البطاقات المتغيرة، التي تعتبر أسلوبًا مستقلاً عن المنصة لتقديم مجموعات من بيانات واجهة المستخدم.

تمنحك مايكروسوفت القدرة على تغيير موضع اللوحة الطافية إلى الجانب الأيمن أو الجانب الأيسر في قائمة البداية.

يمكنك العثور على خيارات التكوين لميزة رفقاء قائمة البداية ضمن القسم الأساسي لإعدادات ويندوز 11، حيث يمكنك تنصيب العديد من التطبيقات الإضافية وإما تفعيلها أو إلغاء تفعيلها.

تقوم شركة مايكروسوفت بإدخال إمكانية التخصيص عبر إضافة واجهة برمجة تطبيقات للمطورين. كما تحرص الأدوات المساعدة للتطبيقات على العمل عبر الإنترنت بالطريقة نفسها التي تعمل بها الأدوات الصغيرة داخل نظام ويندوز 11.

يُشار إلى أن قائمة “ابدأ” لم تشهد تحديثًا كبيرًا في تصميمها، حيث تستمر التطبيقات في التثبيت بجانب القائمة الأيسر كإعداد إفتراضي. وما زال بالإمكان مشاهدة التطبيقات المفضلة والاطلاع على قسم الاقتراحات، الذي يتضمن الملفات والتطبيقات التي تم فتحها أو إضافتها مؤخرًا.

تتيح اللوحة الجديدة المطورة إمكانية عرض معلومات الطقس والوقت وخصائص متنوعة أخرى على الجانب الأيمن، كما يمكنك بسهولة تحريك هذه اللوحة إلى الجانب الأيسر في قائمة البداية.

في حالة اختيار شركة مايكروسوفت للمضي قدمًا بخاصية رفاق قائمة البدء، قد يُعتبر هذا الأمر هو البديل المناسب لتعويض زوال ميزة البلاطات الحية.

قدمت Live Tiles بيانات تشبه الويدجتس في قائمة البدء، رغم أن الدعم لها من جانب مطوري البرامج لم يكن شاملًا.

قامت شركة مايكروسوفت بإطلاقها للمرة الأولى ضمن نظام التشغيل ويندوز 8، في إطار مساعي الشركة لملء الهوة بين نظامي التشغيل ويندوز وويندوز فون.

 

Continue Reading

أخبار الانترنت

كيف تعزز آبل قدرات الذكاء الاصطناعي باستخدام شرائح M2 Ultra في السحابة؟

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 2024 05 10T113659.877 780x470 1

تخطط شركة أبل لإطلاق مجموعة من الميزات التي تستند إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي في العام الجاري، وذلك من خلال مراكز البيانات المزودة بمعالجات تم تطويرها داخل الشركة. هذه الخطوة تأتي كجزء من جهد أكبر يهدف إلى تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي في أجهزة الشركة.

تقوم الشركة بتقديم رقاقات متقدمة – شبيهة بالتي قامت بتصميمها لأجهزة ماك – ضمن مخدومات التخزين السحابي التي تم تطويرها للتعامل مع مهام الذكاء الاصطناعي الجديدة التي ترد لأجهزتها، وذلك وفقًا لما ذُكر. ذكرته  وكالة بلومبرغ.

تقوم أجهزة الآيفون والآيباد والماك بالتعاطي مباشرة مع الوظائف الأساسية التي تتصل بالذكاء الاصطناعي.

تُعتبر هذه الخطوة إحدى مكونات استراتيجية أبل المنتظرة منذ فترة طويلة تجاه استخدام الذكاء الاصطناعي القادر على التكوين.

تسعى الشركة جاهدة لمواكبة الشركات العملاقة في مجال التكنولوجيا، وتقوم بالتجهيز لإطلاق خطة طموحة في مجال الذكاء الاصطناعي خلال مؤتمر عالمي للمطورين المزمع عقده في العاشر من يونيو.

منذ ثلاث سنوات، وضعت شركة آبل خططًا لتوظيف شرائحها الإلكترونية في تنفيذ العمليات المتعلقة بتقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال الخدمات السحابية. إلا أن الثورة الحاصلة في عالم الذكاء الاصطناعي دفعت الشركة إلى تسريع الأجندة الزمنية المقررة بسبب الحاجة إلى مواجهة التطورات المتسارعة في هذا المجال.

صدرت العام المنصرم شرائح M2 Ultra التي تمثل الجيل الأول من شرائح خوادم الذكاء الاصطناعي لهذه الشركة، وتسعى الشركة حاليًا نحو التطور إلى الإصدارات اللاحقة القائمة على تقنية شريحة M4.

يُمكن معالجة المهام الأساسية للذكاء الاصطناعي عبر الشرائح المدمجة في أجهزة آبل، كمثال توفير موجز للمستخدمين عن التنبيهات أو الرسائل النصية الغير مقروءة على الآيفون.

من المحتمل أن الأدوار المعقدة ستحتاج إلى استراتيجية تعتمد على تقنية الحوسبة السحابية، كما يظهر في الإصدار المحسن من المساعد الصوتي سيري.

تمثل هذه الإجراء خطوة تغييرية للشركة، وتأتي كقطعة من مكونات إصدار شركة آبل لنظام iOS 18 خلال فصل الخريف.

لطالما اهتمت شركة آبل بتوفير العمليات الحوسبية داخل الأجهزة نفسها، مؤكدةً على أن هذا الأسلوب هو الأنسب لحماية البيانات وسرية المعلومات الشخصية.

يذكر الأفراد الذين شاركوا في تأسيس مشروع خادم آبل، الذي يُعرف بالاسم الشيفري ACDC، أن العناصر المتضمنة ضمن المعالجات المستخدمة قادرة على ضمان حفظ خصوصية المستخدمين.

تعتمد الشركة طريقة تعرف بـ “Secure Enclave” توفر إمكانية عزل البيانات لحمايتها من أي اختراقات أمنية.

تخطط شركة آبل حالياً للاستفادة من مراكز البيانات الخاصة بها لتقديم الخدمات السحابية، ولكن من الممكن أن تعتمد في المستقبل على منشآت خارجية لذلك، على غرار ما تفعله الآن مع خدمة آيكلاود وغيرها من الخدمات.

 

Continue Reading

أخبار الانترنت

تأثير قرار واشنطن في منع شراء هواوي لرقاقات كوالكوم وإنتل

Avatar of هند عيد

Published

on

Huawei new 8

أبطلت الولايات المتحدة الإذن الذي كان يخول شركة هواوي باقتناء الرقائق الإلكترونية من شركتي كوالكوم وإنتل، بحسب ما ذكر. ذكرته  وكالة بلومبرغ تعزز القيود المفروضة على صادرات الشركة الصينية المصنعة لمعدات الاتصالات.

يترتب على إلغاء التصاريح تأثيراً سلبياً على حجم مبيعات الشرائح الإلكترونية الأمريكية المستخدمة في الهواتف النقالة والحاسوب المحمول الصادرة من شركة الصين المختصة بإنتاج أجهزة الاتصالات.

أعلن مايكل ماكول، رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس النواب، تأييده لقرار الإدارة، مشيراً إلى أن الإجراء ضروري للحيلولة دون تمكن الصين من تطوير تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي المتطورة.

أشارت وزارة التجارة الأمريكية إلى إلغاء بعض تصاريح التصدير الممنوحة لشركة هواوي، على الرغم من رفضها الكشف عن مزيد من المعلومات.

صرحت الوكالة في بيان نقلته وكالة بلومبرغ: “إننا نقوم بمراجعة مستمرة للوائحنا بهدف التأكد من قدرتها على حماية الأمن الوطني وتعزيز مصالح السياسة الخارجية بأفضل شكل ممكن”.

ذكرت شركة كوالكوم في السابق بأن تعاملاتها التجارية مع شركة هواوي كانت محدودة، حيث كانت الشركة مخولة لتقديم الشرائح التي تدعم شبكات الجيل الرابع 4G لهواوي. في المقابل، كانت هناك قيود تمنع بيع المنتجات التي تتيح استخدام شبكات الجيل الخامس 5G.

لا تدرج شركة هواوي ضمن قائمة أبرز عشرة عملاء لشركة كوالكوم، وكذلك لا توجد ضمن قائمة العملاء المميزين لشركة إنتل.

يُمثل هذا الإجراء أحدث تحرك من جانب الولايات المتحدة بهدف تقييد قدرة الصين على الحصول على تكنولوجيا الرقائق وأشباه الموصلات.

ينظر المسؤولين في إمكانية تطبيق عقوبات على ست شركات صينية يُعتقد بأنها قد تزود شركة هواوي، الموجودة على قائمة الحظر التجاري الأمريكية منذ العام 2019، بالشرائح الإلكترونية.

تمارس الولايات المتحدة الأمريكية ضغوطاً أيضاً على شركائها الدوليين بما في ذلك اليابان، هولندا، كوريا الجنوبية وألمانيا، بهدف فرض المزيد من القوانين المشددة على صادرات أدوات إنتاج الشرائح الإلكترونية إلى الصين، حيث تعد شركة هواوي المستهدف الأساسي لهذه التحركات.

حض ماكول وزملاؤه من الجمهوريين المسؤولين في الكونغرس وزارة التجارة على سحب التصاريح الممنوحة للشركات التي تقوم ببيع الشرائح الإلكترونية لشركة هواوي.

زادت المطالبات بعد أن أعلنت الشركة في الصين عن إطلاقها لهاتف ذكي جديد مزود بمعالج عالي التقنية صناعة محلية، وذلك خلال الزيارة التي قامت بها وزيرة التجارة الأمريكية، جينا ريموندو، إلى الصين في شهر أغسطس.

قامت إدارة الرئيس بايدن بإجراء تحقيق بشأن الدائرة الإلكترونية التي كانت نتائج تحليل وكالة بلومبرغ تشير إلى أنها من إنتاج شركة تصنيع الشرائح الإلكترونية الصينية SMIC.

صرح أحد المسؤولين التجاريين في وقت مبكر من هذه السنة بأنه قد تكون هناك مخالفة للقوانين الأمريكية من قبل شركة SMIC في حال كانت قد قامت بتزويد هواوي بهذه الشرائح.

قامت شركة SMIC بتصنيع الشريحة باستخدام تقنيات من هولندا والولايات المتحدة، وفقًا لما أفادت به وكالة بلومبرج، مما يدل على استمرار تعويل الصين على المعدات الخارجية لتصنيع أجهزة أشباه الموصلات المتطورة، رغم الجهود التي تبذلها بكين لاستحداث سلسلة إمدادات وطنية متكاملة.

Continue Reading

Trending