Connect with us

أخبار الشركات

حظر استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي داخل آبل

Avatar of هند عيد

Published

on

Apple ChatGPT Ban.jpg

حظر أدوات الذكاء الاصطناعي داخل آبل

فرضت شركة آبل حظرا على استخدام موظفيها لأدوات الذكاء الاصطناعي، مثل ChatGPT و Bard، داخل الشركة.
 وذلك بسبب القلق من أن استخدام تلك الأدوات قد يؤدي إلى تسريب بيانات الشركة والإضرار بها.
تستند هذه الأدوات على تحليل كم هائل من البيانات، وتخزينها، وتعتمد تطويرها على المدخلات والبيانات التي يقدمها
المستخدمون، لذا فإن إقدام أي موظف على إدخال بيانات متعلقة بالعمل لهذه الأدوات، قد يؤدي إلى جعل تلك
 البيانات على الخوادم ومتاحة لأي مستخدم آخر.
لذلك، تحرص آبل على اتخاذ كل الإجراءات اللازمة لحماية بياناتها ومعلوماتها الحساسة.

أسباب حظر موظفي آبل لإستخدام الأدوات

تحظر آبل على موظفيها استخدام ChatGPT و Bard داخل الشركة لعدة أسباب مهمة.
فهي تخشى من تسريب بيانات الشركة في حال استخدام تلك الأدوات، وذلك بسبب اعتمادها على تحليل وتخزين كم كبير من البيانات، واستنادها إلى المدخلات والبيانات التي يقدمها المستخدمون وطريقة تفاعلهم معها.
كما أن استخدام تلك الأدوات قد يؤثر على سلامة الشبكة والأنظمة الداخلية للشركة.
وعلاوة على ذلك، يعتبر حظر استخدام تلك الأدوات إجراءً وقائيًا لضمان سلامة وأمان الشركة وموظفيها.

مذكرة داخلية من آبل تحظر الاستخدام

تحذر آبل موظفيها من استخدام بعض أدوات الذكاء الاصطناعي داخل الشركة، لتفادي أي تسريب لبيانات الشركة.
 وقد أرسلت الشركة مذكرة داخلية للموظفين محذرة إياهم من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة،
 كالروبوتات المبنية على نماذج اللغة الكبيرة LLMs مثل ChatGPT و Bard والتي تعتمد على تحليل كم كبير جدًا من
 البيانات، وتستند تطورها على المدخلات والبيانات التي يقدمها المستخدمون وطريقة تفاعلهم معها
. ويمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي أن تشكل خطورة إذا ما تم استخدامها بطريقة خاطئة، وتسبب في تسريب البيانات،
 لذا فإن آبل تحظر هذه الأدوات لموظفيها داخل الشركة.

أخبار تقنية

غوغل في مرمى القضاء البريطاني دعوى تاريخية تتهمها بالاحتكار وابتزاز المعلنين

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

جوجل تحتفظ بالعقول رواتب بدون مهام لحماية المواهب من المنافسين 1

تواجه شركة غوغل الأميركية واحدة من أكبر القضايا القضائية في تاريخها بالمملكة المتحدة، إذ رُفعت ضدها دعوى جماعية تطالب بتعويضات تتجاوز 5 مليارات جنيه إسترليني (نحو 6.6 مليار دولار)، بتهمة استغلال هيمنتها على سوق الإعلانات الرقمية وفرض أسعار باهظة دون منافسة فعلية.

غوغل في مرمى القضاء البريطاني دعوى تاريخية تتهمها بالاحتكار وابتزاز المعلنين

تم رفع الدعوى من قبل أور بروك، خبيرة قانون المنافسة، نيابة عن مئات الآلاف من الشركات البريطانية التي استخدمت خدمات غوغل الإعلانية منذ عام 2011.
ويتولى فريق من محامي شركة “جيرادين بارتنرز” تمثيلها القانوني أمام محكمة الاستئناف للمنافسة في المملكة المتحدة، حسب ما أفاد تقرير CNBC ونقلته “العربية Business”.

غوغل في مرمى القضاء البريطاني دعوى تاريخية تتهمها بالاحتكار وابتزاز المعلنين

غوغل في مرمى القضاء البريطاني دعوى تاريخية تتهمها بالاحتكار وابتزاز المعلنين

الهيمنة المطلقة وغياب البدائل

قالت بروك في بيان رسمي:

“المؤسسات البريطانية لا تجد عمليًا أي بديل عن غوغل للإعلان، ما يجعلها خاضعة بالكامل لشروط وأسعار تفرضها الشركة دون خيار آخر”.
وأضافت أن الهدف من هذه الدعوى هو استرداد الحقوق وتعويض المتضررين من الممارسات الاحتكارية.

اتهامات باتفاقات خفية وتقويض للمنافسة

تستند الدعوى إلى تحقيق أجرته هيئة المنافسة والأسواق البريطانية (CMA) عام 2020، كشفت فيه أن غوغل تستحوذ على نحو 90% من سوق إعلانات البحث في المملكة المتحدة.
وتشير الادعاءات إلى أن غوغل أبرمت صفقات خفية مع شركات تصنيع الهواتف الذكية لتثبيت محرك بحثها ومتصفح كروم كخيارات افتراضية، إلى جانب دفع مليارات الدولارات لشركة أبل لضمان استخدام محركها على متصفح “سفاري”.

كما تُتهم باستخدام أدوات مثل Search Ads 360 لتعزيز ظهور خدماتها على حساب المنافسين، في خطوة وُصفت بأنها خنق صريح للسوق.

غوغل ليست وحدها: قضايا مشابهة تطال عمالقة التكنولوجيا

تأتي هذه القضية في ظل تصاعد الملاحقات القانونية ضد شركات التكنولوجيا الكبرى عالميًا:

  • في عام 2018، فُرض على غوغل غرامة قياسية بقيمة 4.3 مليار يورو من الاتحاد الأوروبي بسبب إساءة استغلال نظام “أندرويد”.

  • شركة ميتا تواجه دعوى قد تؤدي إلى تفكيكها وإجبارها على بيع “واتساب” و”إنستغرام”.

  • في بريطانيا، تخضع أمازون ومايكروسوفت لتحقيقات تتعلق بممارسات الاحتكار في سوق الحوسبة السحابية.

  • قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

نهاية عصر الحصانة؟

تشير هذه التطورات إلى أن شركات التكنولوجيا العملاقة، التي لطالما تمتعت بنطاق حرية واسع في الأسواق العالمية، أصبحت الآن تحت عدسة رقابية مشددة.
فهل تُمثّل هذه القضايا بداية نهاية الهيمنة المطلقة لوادي السيليكون؟

Continue Reading

أخبار تقنية

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

تواجه شركة إنفيديا، الرائدة عالميًا في صناعة أشباه الموصلات، تحديات تصديرية جديدة بعد أن فرضت الحكومة الأميركية قيودًا غير متوقعة على رقائق H20 المُخصصة للذكاء الاصطناعي.

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

أعلنت إنفيديا، في ملف رسمي قُدم يوم الثلاثاء، أنها أُبلغت من قبل الحكومة الأميركية بضرورة الحصول على ترخيص خاص لتصدير رقائق H20 إلى الصين، وهو شرط ساري لأجل غير مسمى.
وذكرت السلطات الأميركية أن السبب يعود إلى “خطر استخدام الرقاقة في حواسيب فائقة القدرات في الصين”، بحسب ما أورد موقع TechCrunch ونقلته “العربية Business”.

انخفاض في قيمة السهم وتوقعات بخسائر مالية

على إثر الإعلان، انخفض سهم إنفيديا بنحو 6% في جلسات التداول الممتدة.
وتتوقع الشركة أن تصل الرسوم المرتبطة بهذه القيود إلى 5.5 مليار دولار في السنة المالية 2026، التي تنتهي في 27 أبريل.

H20: الرقاقة الأهم في السوق الصينية

تُعد رقاقة H20 واحدة من أكثر شرائح الذكاء الاصطناعي تطورًا التي يمكن تصديرها إلى الصين ضمن القيود الأميركية القائمة.
وقد كشفت وكالة رويترز أن إنفيديا تلقت طلبات شراء بقيمة 18 مليار دولار منذ بداية العام على هذه الشريحة فقط، مما يُبرز أهميتها الاستراتيجية.

مناورات سياسية واستثمارات أميركية مشروطة

ذكرت شبكة NPR أن الرئيس التنفيذي لإنفيديا، جنسن هوانغ، حاول التفاوض لتخفيف القيود على H20 خلال لقاء خاص في منتجع “مار-إيه-لاغو” مع الرئيس السابق دونالد ترامب، مستعرضًا التزام الشركة بالاستثمار داخل أميركا.

وبالتزامن، أعلنت إنفيديا عن خطة لضخ مئات الملايين من الدولارات خلال السنوات الأربع القادمة لتصنيع شرائح AI محليًا، لكن الخبراء أشاروا إلى أن الإعلان جاء غامضًا من حيث التفاصيل التنفيذية.

مخاوف من تسريب تكنولوجيا حساسة

تأتي هذه الإجراءات في أعقاب تقارير تشير إلى أن رقاقة H20 استُخدمت في تدريب نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة لشركات صينية، أبرزها شركة “ديب سيك” (DeepSeek)، التي طوّرت نموذج الاستدلال R1 – النموذج الذي أثار موجة من الجدل في سوق الذكاء الاصطناعي الأميركي في يناير الماضي.

Continue Reading

أخبار الشركات

هواتف نوكيا تعود بروح الماضي هل تواصل الهواتف البسيطة مقاومة هيمنة الذكاء الرقمي في 2026

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

هواتف نوكيا تعود بروح الماضي هل تواصل الهواتف البسيطة مقاومة هيمنة الذكاء الرقمي في 2026

رغم تسارع الابتكارات في عالم الهواتف الذكية، إلا أن الهواتف البسيطة لا تزال تحتفظ بشعبيتها حتى عام 2025، بحسب توقعات الخبراء. لكن مع حلول عام 2026، قد تقلّ خيارات من يسعى للهروب من عالم الإشعارات والتنبيهات والخوارزميات المستمرة.

هواتف نوكيا تعود بروح الماضي هل تواصل الهواتف البسيطة مقاومة هيمنة الذكاء الرقمي في 2026

شركة HMD تخطط لإطلاق جيل جديد من أجهزة “نوكيا”، إلا أن اتفاقية الترخيص بين الطرفين تنتهي في 2026، ما يُنذر بتغيرات جوهرية في شكل وتوزيع الأجهزة التي تحمل العلامة الشهيرة.

هواتف نوكيا تعود بروح الماضي هل تواصل الهواتف البسيطة مقاومة هيمنة الذكاء الرقمي في 2026

هواتف نوكيا تعود بروح الماضي هل تواصل الهواتف البسيطة مقاومة هيمنة الذكاء الرقمي في 2026

عودة أيقونات الماضي بتقنيات جديدة

بحسب تسريبات نشرها موقع PhoneArena، يستعد السوق لاستقبال خمسة طرازات جديدة من نوكيا، أبرزها:

  • نوكيا 3510 الجيل الرابع

  • نوكيا 130 ميوزيك (الجيل الثاني)

  • نوكيا 8310 الجيل الرابع
    وهذه الأسماء تعود بذكريات إلى أوائل العقد الأول من القرن الـ21، ولكنها تأتي بمواصفات حديثة تواكب التطور التقني.

تحسينات ملحوظة في الإصدارات القادمة

من أبرز التحسينات المنتظرة في هواتف نوكيا القادمة، هو استبدال منفذ Micro USB في هاتف Nokia 5710XA بمنفذ USB-C، ما يعتبر نقلة نوعية في عالم الهواتف البسيطة.

ويُذكر أن الإصدار الأول من هذا الهاتف ظهر عام 2022، وكان يتميز بوجود حجرة شحن مدمجة لسماعات الأذن اللاسلكية، إلى جانب عمر بطارية طويل، جعله مفضلاً للعديد من المستخدمين الباحثين عن البساطة والكفاءة.

ميزات ذكية وسعر اقتصادي

هاتف Nokia 5710XA قُدِّم بسعر مغرٍ بلغ 74.99 جنيهًا إسترلينيًا (أقل من 100 دولار)، جامعًا بين هاتف وسماعات أذن بسعر أقل من كثير من السماعات المنفصلة.

إصدارات موسيقية تحت علامة HMD

أعادت “HMD” إطلاق إصداري نوكيا 130 و150 ميوزيك في الهند، ولكن تحت علامتها التجارية الخاصة، وركزت فيهما على ميزات الصوت:

إضافات عملية للمستخدم اليومي

هاتف Nokia 130 Music يأتي بمصابيح LED مزدوجة ودعم للدفع عبر UPI، بينما يضيف 150 Music كاميرا خلفية، ومصباح يدوي، بالإضافة إلى خاصية المسح الضوئي للدفع، ما يجعلهما خيارًا مثاليًا للأسواق الناشئة.

العلامة العريقة لا تزال حاضرة عالميًا

على الرغم من أن الإصدارات الجديدة في الهند تُطرح تحت شعار “HMD”، إلا أن من المتوقع أن تحتفظ هذه الهواتف باسم نوكيا في الأسواق العالمية، مما يؤكد استمرار إرث العلامة التجارية الأسطورية، ولو بشكل مختلف.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.