fbpx
Connect with us

أخبار تقنية

التعاون بين إنفيديا وميدياتك في جلب الذكاء الاصطناعي للسيارات

Avatar of هند عيد

Published

on

Screenshot 2023 05 29 121424.png

إنفيديا وميدياتك تُبرمان شراكة لجلب الذكاء الاصطناعي إلى السيارات

قامت شركتا إنفيديا وميدياتك بالإعلان عن تعاون بينهما لجلب الذكاء الاصطناعي إلى السيارات.
ويشمل هذا التعاون العمل معًا في تحسين أنظمة المعلومات والترفيه المتقدمة في السيارات.

سيكون بإمكان السائقين والركاب التفاعل مع النظام وبث الفيديوهات واللعب وغيرها من التطبيقات.

بموجب هذه الشراكة ستقوم ميدياتك، الشركة الرائدة في مجال الاتصال والوسائط المتعددة، بالتعاون مع إنفيديا

لتوفير مجموعة من التجارب الجديدة للركاب داخل السيارة.

وسوف يتم العمل على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي في السيارات لجعلها أكثر تفاعلية وتأثيرًا.

تهدف هذه الشراكة إلى تحسين تجربة الركاب داخل السيارات وجعلها أكثر متعة وراحة.

 ومن المتوقع أن تطور هذه التقنيات بشكل كبير خلال العامين القادمين، مما سيسهم في تغيير وتحسين صناعة

السيارات وجعلها أكثر تطورًا وتقدمًا.

شراكة إنفيديا وميدياتك في جلب الذكاء الاصطناعي للسيارات تعكس استثماراً كبيرًا في تطوير الذكاء الاصطناعي

وتقنياته في مجال السيارات.
مما سيعزز التفاعل بين المستخدمين وتقنيات الذكاء الاصطناعي ويجعلها أكثر قدرة على مواكبة التطورات في حركة
 المرور وراحة المستخدمين.

تحسين أنظمة المعلومات والترفيه داخل السيارات

تعاونت شركتا إنفيديا وميدياتك لتطوير أنظمة المعلومات والترفيه داخل السيارات باستخدام الذكاء الاصطناعي.

وتركز هذه الشراكة على تقديم تجارب متقدمة للسائقين والركاب وتحسين تجربة الرحلات عبر الإضافة إلى المزيد من خيارات الترفيه والتفاعل داخل المركبة.

ومن خلال تلك التطويرات، يمكن بث الفيديوهات والألعاب والموسيقى وذلك لجعل التجربة داخل السيارة أكثر متعة

وراحة للركاب، كما يمكن التفاعل بين السائقين والركاب بشكل أفضل.

إن الاستخدام الذكي للذكاء الاصطناعي في السيارات يمثل ابتكارًا مهمًا في مجال تكنولوجيا السيارات.

 فإن مثل هذه الحلول تساعد على توفير تجربة مريحة وممتعة للسائقين والركاب وكذلك الحفاظ على سلامتهم أثناء
القيادة.
ومن المؤكد أن هذه الفكرة ستكون قابلة للتطبيق في المستقبل القريب لجعل التجربة داخل السيارة أفضل وأكثر
تطورًا.

تفاعل متقدم للسائقين والركاب

تعزز شراكة إنفيديا وميدياتك الذكاء الاصطناعي في السيارات لتمكين تفاعل متقدم بين السائقين والركاب.

يتيح هذا التعاون إضفاء العديد من المزايا على القيادة بما في ذلك تحسين السلامة، توفير الوقود ، توفير الزمن، وزيادة الإنتاجية.

يمكن للسائقين والركاب الحصول على التحديثات الحية بفضل وصلات بيانات السيارة، حيث يمكن الوصول إلى

 المعلومات المتعلقة بالمسار و المركبة بالكامل.

وبسبب اعتماد إنترنت الأشياء، يمكن إجراء تحليلات رئيسية للمعلومات المتعلقة بالسيارة و بيئتها.

تعمل إنفيديا وميدياتك على تطوير تقنيات متطورة لتحسين راحة المستخدم وتجربة الركاب.

ويمكن للأفراد استخدام الاستشعاريات وتقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين نوعية الخدمات التي تتوفر في السيارات،

مثل الملاحة والتحكم بدرجة الحرارة والصوت.

تدعم هذه الشراكة التطورات في صناعة السيارات، حيث يتم تكامل التقنيات المبتكرة في السيارات التي تكون ذاتية

القيادة و متصلة بالأشياء. يأمل العالم في رؤية نظام تفاعلي وجذاب للركاب والسائقين في المستقبل القريب.

إتاحة بث الفيديو والألعاب داخل السيارات

تعاونت شركتا إنفيديا وميدياتك لتوفير تقنية الذكاء الاصطناعي داخل السيارات.

 وعبر هذه الشراكة، سيتم تحسين نظام الملاحة والأمان داخل السيارات، بالإضافة إلى إتاحة بث الفيديو والألعاب داخلها. ومن المتوقع أن تعمل هذه الخدمة على تسهيل رحلات القيادة الطويلة وتوفير تجربة مريحة للركاب.

باعتماد تقنية الذكاء الاصطناعي داخل السيارات، فإنه يمكن جعل المركبات أكثر ذكاءً وقدرةً على التفاعل مع السائقين والركاب بصورة أكبر.

وسيعمل النظام أيضًا على جمع بيانات حول سلوك السائقين والمركبات، مما يساعد على تحسين أدائها في المستقبل.

يُعد توفير خدمة بث الفيديو والألعاب داخل السيارات ميزة جديدة في عالم السيارات.

ومن المتوقع أن يكون الغرض منها هو إبقاء الركاب مستمتعين خلال رحلات القيادة الطويلة، والحفاظ على تركيز

السائقين في نفس الوقت. ويمكن للركاب توصيل أجهزة الألعاب الخاصة بهم من خلال النظام، مما يزيد من سعادتهم وتجربة الرحلة.

على الرغم من أن هذه الميزات لا يزال إطارها التنفيذي مقتصرًا على بعض الموديلات المحددة من السيارات، فإنه من

المتوقع أن ينتشر استخدامها في الموديلات المستقبلية. وكلما ازدادت تطبيقات الذكاء الاصطناعي داخل السيارات،

 كلما زادت قدرتها على تحسين تجربة المستخدمين وتوفير أمان أكبر داخلها.

يُشير الخبراء إلى أن تقنية الذكاء الاصطناعي يمكنها أن تحدث ثورة في عالم السيارات خلال السنوات القليلة القادمة.

 ومن المتوقع أن تتحدث المزيد من الشراكات المماثلة بين شركات التكنولوجيا والشركات المصنعة للسيارات لإدخال
الذكاء الاصطناعي داخل المركبات، وتوفير تجربة مريحة وآمنة للركاب.

أخبار تقنية

اكتشف العالم من حولك بواقع معزز جديد على خرائط جوجل

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 2024 05 16T121226.957 780x470 1

أعلنت جوجل في مؤتمرها السنوي للمطورين أن المستخدمين سيكون بمقدورهم قريبًا الوصول إلى محتوى الواقع المعزز المتعلق بالجغرافيا عبر خرائط هواتفهم.

لا يعتبر محتوى الواقع المعزز شيئًا جديدًا في الخرائط، إلا أن الشركة تقر بأن عرض محتوى الواقع المعزز للمشاهدين الملائمين كان تحديًا بالنسبة للمبدعين والمطورين.

وبناءً على ذلك، تقدم جوجل مزايا جديدة للواقع المعزز في الخرائط، مما يسمح للناس برؤية المدن بشكل لم يسبق له مثيل، بالإضافة إلى تحديث Geospatial Creator  لتسهيل إنتاج محتوى الواقع المعزز.

وتظهر هذه الخاصية لأول مرة في سنغافورة وباريس كجزء من برنامج تجريبي يُفترض إطلاقه في وقت لاحق من العام الحالي.

يمكن للمستخدمين الوصول إلى محتوى الواقع المعزز عن طريق البحث أولاً عن موقع في الخرائط.

إذا كان الموقع يتضمن محتوى يعتمد على الواقع المعزز وكان المستخدم قريباً من الموقع، فعليه النقر على الصورة التي تحمل عبارة “تجربة الواقع المعزز”، ثم يرفع هاتفه ليرى ما هو متاح.

وفي حال كان شخص ما يستكشف مكانًا عن بُعد، فإنه يستطيع تجربة الواقع المعزز نفسها من خلال ميزة التجول الافتراضي.

بعد استكشاف محتوى الواقع المعزز، يستطيع المستخدمون مشاركة التجربة عبر رابط أو رمز الاستجابة السريعة على وسائل التواصل الاجتماعي.

في سنغافورة، يمكن للمستخدمين زيارة المعالم الشهيرة مثل الحي الصيني وحدائق الخليج، بجانب تذوق المأكولات المحلية ومشاهدة رقصة التنين التقليدية.

في باريس، يمكن للزوار مشاهدة منظر أجنحة البلدان في المعرض العالمي لعام 1900 على طول نهر السين وتخيل التعديلات المختلفة على برج إيفل الشهير.

أفادت جوجل أن المحتوى الجغرافي المكاني متاح على هاتفك عبر استخدام إما Street View أو Lens in Maps، مما يعني أنه يمكنك الاستفادة منه سواء كنت في الموقع بنفسك أو تستكشفه عن بعد.

تقول جوجل إن هذه القدرات المتعلقة بالواقع المعزز تشكل الأساس لمنصة الواقع الممتد التي تبنيها بالتعاون مع سامسونج وكوالكوم لنظام أندرويد البيئي.

 

Continue Reading

أخبار الانترنت

اكتشف أحدث تقنيات المنزل الذكي مع Google Home

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 2024 05 16T123721.961

أعلنت  جوجل خلال فعاليات مؤتمرها السنوي للمطورين عن إتاحة الوصول إلى واجهة برمجة تطبيقات منصة المنزل الذكي Google Home.

هذا يعني أن أي مبتكر تطبيقات – سواء كانت تطبيقاته مرتبطة بالمنزل الذكي أم لا – يمكنه الوصول إلى أكثر من 600 مليون جهاز متصل بمنصة Google Home، ويستفيد من محرك الأتمتة الخاص بـ Google Home لإنشاء حلول ذكية للمستخدمين داخل تطبيقه.

يمكن لواجهة برمجة تطبيقات منصة Google Home الوصول إلى أي جهاز متوافق مع معيار Matter أو جهاز يندرج ضمن برنامج Works with Google Home.

تتيح واجهة برمجة تطبيقات منصة Google Home للمطورين إنشاء تجاربهم باستخدام أجهزة Google Home والأتمتة في تطبيقاتهم سواء كانت على نظام أندرويد أو iOS.

وهذه تعتبر خطوة هامة لشركة جوجل في فتح منصتها الذكية المنزلية، بعد أن أغلقت برنامج Works with Nest في عام 2019.

قالت جوجل: “نتيح الوصول بشكل مستمر حتى يتمكن المطورون من بدء البناء والاختبار داخل تطبيقاتهم. ستصل أولى التطبيقات التي تستخدم واجهة برمجة تطبيقات Google Home إلى متجر جوجل بلاي وآب ستور في الخريف”.

لا يقتصر الوصول على مطوري المنازل الذكية فقط، إذ يمكن استخدام واجهة برمجة تطبيقات Google Home لربط الأجهزة المنزلية الذكية بتطبيقات اللياقة البدنية أو التوصيل.

قالت الشركة: “يمكنك تطوير تطبيق معقد لإدارة أي جانب من جوانب المنزل الذكي، أو التكامل مع جهاز ذكي لحل مشكلات مثل تشغيل الأضواء تلقائيًا قبل وصول سائق توصيل الطعام”.

استشهدت الشركة أيضًا بأفكار مثل تطبيق التمرين الذي يحافظ على هدوئك أثناء التمرين عن طريق تشغيل المروحة، أو تطبيق العطلات الذي يجهز المنزل لاستقبال الضيوف من خلال تشغيل الأضواء وضبط درجة الحرارة.

تتيح واجهة برمجة التطبيقات الوصول إلى غالبية الأجهزة المتصلة بمنصة Google Home، مما يمكن التطبيقات من التحكم في تلك الأجهزة وإدارتها، مثل مصابيح Matter الكهربائية أو جهاز ضبط الحرارة الذكي Nest Learning Thermostat.

كما تستفيد أيضًا من إشارات الأتمتة لمنصة Google Home، مثل الحركة المكتشفة بواسطة أجهزة الاستشعار، أو تغيير وضع الجهاز، أو وضع التواجد في المنزل أو خارجه، والتي تستخدم إشارات متعددة لتحديد ما إذا كان المنزل مشغولاً.

تزيد هذه المبادرة من جاذبية منزل الذكي وإمكانية الوصول إليه، مما يتيح لمطوري المنازل الذكية إنشاء تطبيقات قوية تستفيد من كافة الأجهزة التي يمكنها الاتصال بمنصة Google Home.

 

Continue Reading

أخبار تقنية

مستقبل التعليم: دور تقنية LearnLM من جوجل في تحول صناعة التعليم

Avatar of هند عيد

Published

on

Google LearnLM

كشفت شركة جوجل عن نماذج   الذكاء الاصطناعي  تم عرض منصة LearnLM المخصصة للاستخدام في التعليم خلال مؤتمر مطوري Google I/O 2024.

وصرحت جوجل بأنها قامت بتطوير نماذج LearnLM من خلال التعاون بين قسم الأبحاث في شركة الذكاء الاصطناعي التابعة لها DeepMind ومؤسسة جوجل للأبحاث “جوجل ريسيرش”، والتي تم بناؤها بناءً على نماذج Gemini الشهيرة بهدف توفير تجارب تعليمية مبتكرة وشخصية.

تتضمن مزايا LearnLM القدرة على تعليم الطلاب من خلال المحادثة في مجموعة متنوعة من المواضيع، وتعمل جوجل على تضمينها في تطبيقاتها المختلفة مثل يوتيوب وتطبيقات Gemini وتطبيقات البحث و Classroo.

في إطلالته خلال المؤتمر، شرح رئيس قسم الأبحاث والتكنولوجيا والمجتمع في “جوجل ريسيرش”، جيمس مانيكا، أن النماذج LearnLM تهدف إلى تحويل تجارب التعلم إلى تجارب شخصية مشوقة.

تقوم جوجل بالتعاون مع المعلمين من خلال برنامج تجريبي في Google Classroom بهدف تحسين وتبسيط عملية تحضير الدروس، وكذلك توفير فكر جديدة وأنشطة ومواد تعليمية مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الطلاب بمساعدة نماذج LearnLM.

بالإضافة إلى ذلك، تعمل نماذج LearnLM ضمن ميزة “التدوير للبحث Circle to Search” في أجهزة الأندرويد لمساعدة الطلاب في حل المشكلات الأساسية في مجالي الرياضيات والفيزياء، وتدعم طرح الأسئلة والحصول على الإجابات أثناء مشاهدة مقاطع الفيديو التعليمية في يوتيوب.

ستسمح نماذج LearnLM للمستخدمين بإنشاء روبوتات دردشة مخصصة ضمن تطبيقات Gemini تقدم توجيهات دراسية وأنشطة تدريبية، وستكون متوافقة مع تفضيلات كل متعلم بشكل فردي. على سبيل المثال، بإمكان المستخدمين إنشاء روبوتات مخصصة تحتوي على شخصيات تعليمية.

وتخطط جوجل أيضًا لإقامة شراكات مع مؤسسات تعليمية مثل كلية كولومبيا للمعلمين، وجامعة ولاية أريزونا، وجامعة نيويورك تيش، وأكاديمية خان، لتوسيع نطاق LearnLM في منتجات أخرى بجانب منتجاتها الخاصة.

ومع ذلك، تواجه نماذج LearnLM بعض التحديات في الوقت الحالي، مثل صعوبة التعامل مع إجابات الطلاب الصحيحة، وضبط الهلوسات والمعلومات الخاطئة التي قد تظهر.

 

Continue Reading

Trending